قال تعالي في كتابه الكريم
( فذرهم حتى يلاقوا يومهم الذى فيه يصعقون - يوم لا يغنى عنهم كيدهم شيئا ولا هم ينصرون . وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون )
( ولو ترى إذ الظالمون فى غمرات الموت و الملا ئكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون )
( فوقاه الله سيئات ما مكروا وحاق بآل فرعون سوء العذاب . النار يعرضون عليها غدوا و عشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب )
( ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون )
( فلولا إذا بلغت الحلقوم - وأنتم حينئذ تنظرون . ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون - فلولا أن كنتم غير مدينين . ترجعونها إن كنتم صادقين فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم , و أما إن كان من أصحاب اليمين , فسلام لك من أصحاب اليمين , و أما إن كان من المكذبين الضالين , فنزل من حميم وتصلية جحيم , إن هذا لهو حق اليقين , فسبح باسم ربك العظيم )
( و من أعرض عن ذ كرى فإن له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامه أعمى )
( نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم )
( ومن ورائهم برزخ الى يوم يبعثون )
و
قال صلى الله عليه وسلم ( القبر إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار )