|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
سلاااااااااااااااااااااااااام |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
رب سكوت ابلغ من كلام
اييييييييييها القوووووم
ايييييييييها الناس
مابالكم تريدوون التفنه من تحتها وتريدوون إخراجها على وجه الآرض
ولم تآذووووووون الناس في مذاهبهم وتستخفوون بهم وتكفروونهم
اليس عيب عليكم هذا
استيقضووا من غفلتكم العالم في حرب ويحتاج إلى قوة واحدة وتمساك واحد لا يريد تفرقة
شيعة سنة لا فرق طالما نحن تحت شعار لا إله إلا الله محمد رسوول الله
لما بعضكم يكفر بعض هااااااا واآسفاااااااااه على مافعلته يانبي الله في امة تهدمت اي والله اعدمتها
اناس يريدوون تفرقتنا
إخواني سنة كانووا ام جماعة إختلاف المذاهب لا يغير من الحقيقة شيء
امسكووا بيدي
لاااااااااااااااااا للفتنه |
|
|
|
|
|
وعليكم مثل ماقلتم ..
أولاً .. لا أضع يدي بيد من تجرأ على الله وكذب عليه وجعل خلقه شركاء له ونسب اليهم صفات الالوهية ..
كذبتم على الله عندما فسرتم القرآن كذباً وزوراً ليخدم مصالحكم كذبتم على الله عندما حصرتم أن الله خلق الافلاك والدنيا من اجل الرسول وعلى كذبتم على الله عندما أدعيتم أن الله أذن لكم في جعل الائمة شركاء ووسطاء بينكم وبين الله كذبتم على الله عندما أدعيتم أن الائمة يشفون من الأمراض وأنهم يعلمون الغيب وأنهم بيدهم الدنيا والآخرة ..
عن جعفر الصادق أنه قال :
" أما علمت أن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث شاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له ذلك "
ما روى المجلسي في بحار الأنوار (27/33) :
" عن سماعة بن مهران : كنت عند أبي عبدالله - جعفر الصادق عليه السلام - فأرعدت السماء وأبرقت ، فقال جعفر الصادق : أما إنه ما كان من هذا الرعد ومن هذا البرق فإنه من أمر صاحبكم . قلت: من صاحبنا ؟ قال: أمير المؤمنين – عليه السلام – "
فقد روى المجلسي في بحار الأنوار (25/279) قول الرضا – وهو أحد أئمة الاثني عشر – :
" الناس عبيد لنا في الطاعة ، موالٍ لنا في الدين ، فليبلغ الشاهد الغائب " .
في أصول الكافي (4/261) : " قال جعفر الصادق – كما يفترون - :
" إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة ، وأعلم ما في النار ، وأعلم ما كان وما يكون ".
عن الرضا (ع) أن رجلاً قال له: ادع الله لي، ولأهل بيتي، فقال: أولست أفعل؟ والله، إن أعمالكم لتُعرض علي في كل يومٍ وليلةٍ).
إذا كان لك حاجة إلى الله عز وجل فاكتب رقعة على بركة الله، واطرحها على قبرٍ من قبور الأئمة إن شئت، أو فشدها واختمها، واعجن طيناً نظيفاً واجعلها فيه، واطرحها في نهرٍ جارٍ، أو بئرٍ عميقة، أو غديرَ ماء، فإنها تصل إلى السيد عليه السلام، وهو يتولى قضاء حاجتك بنفسه). بحار الأنوار [94/29] المطبوع بدار إحياء التراث العربي في بيروت
(خلق أي الله محمداً وعلياً وفاطمة، فمكثوا الف دهرٍ، ثم خلق جميع الأشياء، فأشهدهم خلقها، وأجرى طاعتهم عليها، وفوض أمورهم إليها، فهم يحلون ما يشاءون ويحرمون ما يشاءون) بحار الأنوار [25/340] , أصول الكافي [1/441]
أفتى الخميني لأتباعه بأن يأكلوا من تربة الحسين للاستشفاء بها حيث أنه يرى لها فضيلة لا تلحق بها أي تربة حتى تربة قبر النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال في كتابه تحرير الوسيلة 2/164 ما نصه: (يُستثنى من الطين، طين قبر سيدنا أبي عبد الله الحسين عليه السلام للاستشفاء ولا يجوز أكله بغيره، ولا أكل ما زاد عن قدر الحمصة المتوسطة، ولا يلحق به طين غير قبره، حتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم والأئمة عليهم السلام)
(إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة، وأفضل من عشرين عمرة وحجة). فروع الكافي صفحة59
(محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن أبي عمير أو غيره عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت له جعلت فداك إن الشيعة يسألونك عن تفسير هذه الآية عمَّ يتساءلون عن النبأ العظيم قال: ذلك إليَّ، إن شئتُ أخبرتهم وإن شئت لم أخبرهم ثم قال: لكنِّى أخبرك بتفسيرها قلت عمَّ يتساءلون قال: فقال هي في أمير المؤمنين صلوات الله عليه كان أمير المؤمنين صلوات الله عليه يقول ما لله عز و جل آيه هي أكبر مني و لا لله من نبأ أعظم مني)(الكافي ج1 ص207 رواية3).
في كتاب مفاتيح الجنان في الزيارة الاولى للحسين ماورد :
" ... وَبِكُمْ تَنْبِتُ الاَْرْضُ اَشْجارَها، وَبِكُمْ تُخْرِجُ الاَْرْضُ ثِمارَها، وَبِكُمْ تُنْزِلُ السَّماءُ قَطْرَها وَرِزْقَها، وَبِكُمْ يَكْشِفُ اللهُ الْكَرْبَ، وَبِكُمْ يُنَزِّلُ اللهُ الْغَيْثَ .... "
ولا أضع يدي بيد من ينقص من قدر رسول الله ويتهمه بالتقصير بتبليغ الرسالة ..
يقول الخميني :
" وواضح ان النبي لو كان قد بلغ بأمر الامامه طبقا لما امر به الله وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الاسلاميه كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ولما ظهر ثمة خلافات في اصول الدين وفروعه " ( كشف الاسرار ص 155)
ولا أضع يدي بيد من يقول بأن القرآن محرف ..
روي في الكافي من «أن القرآن الذي جاء به جبريل إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية»
وعندما مر شارح الكافي بهذه الرواية قال مصرحا: «إن آي القرآن ستة آلاف وخمسمائة...والزائد على ذلك مما سقط بالتحريف»
وقال في موضع آخر: «وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنىً، كما يظهر لمن تأمل في كتب الأحاديث من أولها إلى آخرها»
والقمي في تفسيره قد صرح بهذا واستدل عليه بروايات كثيرة، وتحدث عن التحريف في مواضع كثيرة من تفسيره، قال: «وأما ما هو محرف منه، فهو قوله «لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون » وقوله «يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته» وقوله «إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم » وقوله «وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون»وقوله «ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت »
عن أبي عبد الله قال: « «ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما» هكذا نزلت».
ويروون عن جابر أنه قال: «نزل جبرائيل بهذه الآية على محمد هكذا «وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله».
ويروي أحدهم عن أبي عبد الله أنه سمعه يقول: " ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا تتخذون أيمانكم دخلا بينكم أن تكون أئمة هي أزكى من أئمتكم »، قال: قلت: جعلت فداك أئمة؟ قال: إي والله أئمة، قلت: فإنا نقرأ: أربى، فقال: ما أربى؟ وأومأ بيده فطرحها « إنما يبلوكم الله به «يعني بعلي عليه السلام » وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون »
كما قال أبو عبد الله للقارئ لما قرأ «كنتم خير أمة أخرجت للناس» فقال متهكما: «خير أمة. يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين؟ فقال القارئ: جعلت فداك كيف نزلت؟ قال: نزلت « كنتم خير أئمة»».
ولا أضع يدي بيد من يلعن أفضل وأشرف الصحابة المبشرون بالجنة ويحكم بردة أغلبهم عليهم رضوان الله جميعاً ويجعل لعنهم له أجر عظيم تكتب له سبعين ألف حسنة، وتمحى عنه سبعين ألف سيئة، ويرفع له سبعين ألف درجة ..
ولا أضع يدي بيد من يسب السيدة عائشة ويتهمها بالفاحشة ويتهمها والسيدة حفصة بتحريف القرآن وقتل الرسول صلى الله عليه وسلم..
ولا أضع يدي بيد من ينقص من قدر علي بن أبي طالب وبنت رسول الله فاطمة رضي الله عنهم أجمعين ويقول أن جبريل عليه السلام نزل على فاطمة رضي الله عنها..
في كتاب الكافي الشريف للكليني رضوان الله تعالى عليه :
(( أحمد بن محمد ، ومحمد بن الحسين ، عن ابن محبوب ، عن ابن رئاب ، عن أبي عبيدة قال : سأل أبا عبد الله عليه السلام بعض أصحابنا عن الجفر ، فقال : هو جلد ثور مملوء علماً ، فقال له : ما الجامعة ؟ قال : تلك صحيفة طولها سبعون ذراعا ، في عرض الأديم ، مثل فخذ الفالج ، فيها كل ما يحتاج الناس إليه ، وليس من قضيَّة إلا وفيها ، حتى أرش الخدش ، قال له : فمصحف فاطمة ، فسكت طويلاً ، ثم قال : إنكم لتبحثون عمّا تريدون وعمّا لا تريدون ، إن فاطمة مكثت بعد رسول الله صلى الله عليه واله خمسة وسبعين يوماً ، وقد كان دخلها حزنٌ شديد على أبيها ، وكان جبرئيل يأتيها ، فيُحسن عزاءَها على أبيها ، ويُطيب نفسها ، ويخبرها عن أبيها ومكانِه ، ويخُبرها بما يكون بعدها في ذريتها ، وكان علي (عليه السلام) يكتب ذلك ، فهذا مصحف فاطمة ))بحار الأنوار ج 26 ص 41 رواية 72 باب 1
ولا أضع يدي بيد من يذل نفسه ويزحف ويلطم ويطبر ويهين نفسه ليرضي بشر ..
ولا أضع يدي بيد من يجعل الزنا ( المتعة ) قربى لله { وأستغرب لماذا لايجعلون للزواج هذا الاجر وانما فقط خصوا به المتعة } ..
"من تمتع مرة كان درجته كدرجة الحسين عليه السلام، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن عليه السلام، ومن تمتع ثلاث مرات كان درجته كدرجة علي ابن أبي طالب عليه السلام، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي" . تفسير منهج الصادقين،ص 356 لفتح الله كاشاني.
قال أبوجعفر : أن النبي لما أسري به إلى السماء قال: لحقني جبريل عليه السلام قال: يا محمد إن الله تبارك وتعالى يقول: أني قد غفرت للمتمتعين من أمتك من النساء) . من لا يحضره الفقيه،ص329-330، لأبي جعفر محمد بن بابويه القمي.
وروي أيضا عن الصادق أنه قال: ما من رجل تمتع ثم اغتسل إلا وقد خلق الله تعالى سبعين ملكا من كل قطرة ماء يتقاطر من جسده ليستغفر له إلى يوم القيامة ويلعن على من يجتنب منه حتى تقوم الساعة . منتهى الآمال،ج2،ص341. (قال علي أمير المؤمنين: من استصعب هذه السنة (المتعة) ولم يتقبلها فهو ليس من شيعتي وأنا بريء منه) . رسالة المتعة لمحمد الباقر المجلسي ص15. عن النبي : (من تمتع من امرأة مؤمنة فكأنه زار الكعبة سبعين مرة) . رسالة المتعة لمحمد الباقر المجلسي، ص16.
وقال رسول الله: (من تمتع مرة عتق ثلث جسده من جهنم، ومن تمتع مرتين عتق ثلثا جسده من جهنم، ومن أحيا هذه السنة ثلاث مرات يأمن جسده كله من نار جهنم المحرقة) . المرجع السابق، ص16.
ولا أضع يدي بيد من عاش طوال عصور ذليلاً منافقاً كل همه دمار الإسلام ولم يفعل لنصرة الاسلام أي شيء والتاريخ يشهد على ذلكـ ..
ولا أضع يدي بيد من عطل عقله ويرجوا خروج خيالاً قابع في سرداب أحلامه منذ أكثر من الف سنة ..
نحن نوضح العقيدة الباطلة التي وصل اليها الرافضة ونحذر الناس منهم ونحاور الضال عله أن شاء الله يهتدي للحق وذلك خير له ..
أرجعوا لله وأتقوه ولا تشركوا به شيئاً وكفوا السنتكم عن الكذب على الله ورسوله وآمنوا بالقرآن المنزل الذي تعهد الله بحفظه وأن لاقرآن غيره وكفوا السنتكم عن التنقيص من قدر صحابة رسول الله وزوجاته ولا تغلو بعلي وفاطمة وذريتهما رضي الله عنهم أجمعين وحينها نضع أيدينا بأيديكم ونكون صفاً واحداً ضد العدو..
ولكن بعقيدتكم هذه أنتم أعداء لله ولرسوله وللمؤمنين ولا تقارب ولا وحدة بيننا أبداً ....