يجب أن يكون الإمام معصوم ، و احد الأسباب المهمة هو .....!

[Approaching]

ماشاء الله تبارك الله
لازلتم موجودين .. ولازالت سياستكم هي سياستكم

هدانا الله وإياكم وغفر لنا ولكم أجمعين

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     كالعادة تحرفون الموضوع عن مواضعه .... إقرأ الموضوع جيداً وأفهمه عزيزي مهذب .. الإمام المعصوم واجب الطاعة ولايجوز الخروج عليه وهذا أمر الله في كتابه " وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم ...) الآية ... ولكن كون الإمام بنفسه يمكن أن يعطل شرع الله وحدوده فهنا نقطة البحث ، فلو استحقم الإمام حداً لتعذر إقامته عليه بسبب سلطته المطلقة اللتي لاتعلوها سُلطة ، فمن سيقيم حدود الله المستحقة عليه إن كان الإمام بذاته يُمكنه إيقافها وإبطالها على نفسه أو من يريد هو

يقيمها الله تعالى الذي أمرنا الله بطاعته وطاعتهم (فلا يكلَّف الله نفساً إلَّ وسعها لها ما كسبت وعليها مااكتسبت)..
ستقول متى ؟.
الجواب عندما يلتقي الظالم والمظلوم، وقد يقال إن يوم التلاق يشمل هذا كله ويشمل أن كل عامل سيلقى ما عمله من خير وشر كما قاله آخرون، وقوله جلَّ جلاله: { يوم هم بارزون لا يخفى على اللّه منهم شيء} أي ظاهرون بادون كلهم، لا شيء يكنهم ولا يظلهم ولا يسترهم، { لمن الملك اليوم؟ للّه الواحد القهار} قد تقدم في حديث ابن عمر رضي اللّه عنهما أنه تعالى يطوي السماوات والأرض بيده، ثم يقول: أنا الملك، أنا الجبار، أنا المتكبر، أين ملوك الأرض؟ أين الجبارون؟ وفي حديث الصور أنه عزَّ وجلَّ إذا قبض أرواح جميع خلقه فلم يبق سواه وحده لا شريك له، حينئذ يقول: { لمن الملك اليوم} ؟ ثلاث مرات، ثم يجيب نفسه قائلاً: { للّه الواحد القهار} أي الذي قهر كل شيء وغلبه، وقد قال ابن عباس رضي اللّه عنهما: ينادي مناد بين يدي الساعة يا أيها الناس أتتكم الساعة فيسمعها الأحياء والأموات، قال، وينزل اللّه عزَّ وجلَّ إلى السماء الدنيا ويقول: { لمن الملك اليوم، للّه الواحد القهار} "أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عباس موقوفاً" وقوله جلّت عظمته: { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن اللّه سريع الحساب} يخبر تعالى عن عدله بين خلقه، أنه لا يظلم مثقال ذرة من خير ولا من شر، بل يجزي بالحسنة عشر أمثالها وبالسيئة واحدة، ولهذا قال تبارك وتعالى: { لا ظلم اليوم} كما ثبت في صحيح مسلم: (يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا - إلى أن قال - يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها عليكم ثم أوفيكم إياها، فمن وجد خيراً فليحمد اللّه تبارك وتعالى، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه). وقوله عزَّ وجلَّ: { إن اللّه سريع الحساب} أي يحاسب الخلائق كلهم كما يحاسب نفساً واحدة، كما قال جلَّ وعلا: { ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة} .
أين إختفى الإمام المعصوم في قول الله تعالى(وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ ...).
هل تفيء إلى أمر الله أم إلى أمر المعصوم المفترى بزعمكم وقولكم فأنتم تردونه وتسألون المكذِّبين بأمر الله .بتأويلاتهم المفتراه المكذِّبة لكلام الله .
عندما نتدبَّر هذه الآية نجد ضياع العصمة فلا يوجد أئمة معصومين لأن الله يقول فأصلحوا .
وعند التنازع رد الله الحكم لله والرسول فقط ورفض أن نردُّه لأحد غيرهما إن كنَّا نؤمن .كما قال الله تعالى(يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا(59)).
فيظهر ظلالكم برِّكم الأمر لإمام مفترى لم يأمرنا الله بالرد إليه .فمن لا يرده لكلام الله وسنة نبيِّه لم يكن مؤمناً ولو كان مؤمناً لرده إلى الله ورسوله كما يفعل أهل السنَّة والجماعة عندما ءامنوا بكلام الله وأوامره .
فقد حسم الله الأمر عند التنازع في شيء فهل كنتم تؤمنون بالله ورسوله أم كذَّبتم وأفتريتم أئمة معصومين بزعمكم المخالف لكلام الله تزعمون الرد إليهم لم يأمرنا الله بالرد إليهم ...
فقد بيَّن الله فلماذا لا تؤمن يا افلاطون بكلام الله ؟.!!!!

[كهف]

الأئمة نوعان
ائمة هدى ...... يهدون العامة الخطاؤون بأمر الله وهم بالمنطق معصومون
أئمة ظلال .... يظلون العامة بأمر من الشيطان

قال تعالى " يوم ندع كل اناس بإمامهم "

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كهف     الأئمة نوعان ائمة هدى ...... يهدون العامة الخطاؤون بأمر الله وهم بالمنطق معصومون أئمة ظلال .... يظلون العامة بأمر من الشيطان قال تعالى " يوم ندع كل اناس بإمامهم "

عطني اسم امامك ومن اي قسم هو

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كهف     الأئمة نوعان ائمة هدى ...... يهدون العامة الخطاؤون بأمر الله وهم بالمنطق معصومون

او

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كهف     أئمة ظلال .... يظلون العامة بأمر من الشيطان "

أنت لا الاول ولا الثاني لديك "



تائهه