العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 17-08-03, 04:49 PM   رقم المشاركة : 1
فلبي
قدس سره
 
الصورة الرمزية فلبي







فلبي غير متصل

فلبي is on a distinguished road


Red face الديناصور أبو صالح ( علج ) " يشارك في عزاء طويريج الشهير ويتمشى في كورنيش الكويت

[ALIGN=CENTER]
صورة حديثة لديناصور أبو صالح من السرداب .. [/ALIGN]



[ALIGN=CENTER] الامام الشيرازي التقي بولي الله الاعظم (عجل الله فرجه الشريف)4مرات
--------------------------------------------------------------------------------[/ALIGN]


بعد أن قيدته الوصية والوفاء لأخيه العظيم الراحل ..
سماحة آية الله العظمى السيد المرجع صادق الشيرازي (دام ظله العالي) يخرج من قلبه السر العظيم للإمام المظلوم الراحل رضوان الله تعالى عليه و يعلن :
الإمام الشيرازي التقي بولي الله الأعظم (عجل الله فرجه الشريف ) 4 مرات
نقلاً عن سماحة آية الله السيد مجتبى الحسيني الشيرازي في الذكرى السنوية الأولى لرحيل المجدد الثاني الشيرازي (قدس سره الشريف) 3 شوال 1423 هـ إذ يقول في معرض حديثه : الإنسان الذي يؤمن ويعمل صالحاً في هذه الحياة ( الذين أمنوا وعملوا الصالحات في الدنيا ) هؤلاء الله يعطيهم الثواب والثواب موزع على الجميع وعلى عالم القيامة وعلى عالم البرزخ وعلى الدنيا بالذات والثواب على أنواع لا تعد ولا تحصى من جملة أنواع الثواب المقدم للذين آمنوا وعملوا الصالحات أن الله يوفقهم فيتشرفون بلقاء الإمام المنتظر عجل الله فرجه اللقاء الذي يستفيون عبره شيئاً أو أكثر من شيء والشهيد الجديد رضوان الله تعالى عليه حظي بأربعة لقاءات من هذا النوع ، من النوع العام كل مؤمن وكل مؤمنة يلتقي بالإمام المنتظر حتى أنه هناك حكيات أن الإمام المنتظر يشترك في عزاء طويريج الشهير وهناك حكيات تقول أن السيد مهدي بحر العلوم الذي كان معروفاً بلقاءاته مع الإمام المنتظر راءه في عزاء طويريج بعينيه فاللقاء العام هذ مسموح به لكل مؤمن ومؤمنة أما اللقاء الخاص الذي المؤمن أو المؤمنة في ذلك اللقاء يستفيدون من الحجة شيئاً أو أكثر من شيء فهذا ثواب من الله للذين الذين أمنوا وعملوا الصالحات لا يعطى لكل أحد ، أنا بالقرائن كنت سامعاً عن لقاء الشهيد الجديد بالإمام المنتظر ولم أكن أعرف ، لأنه عادة هؤلاء الذين يلتقون بالإمام المنتظر يخفون اللقاء ، فبعد شهادته رضوان الله تعالى عليه ، كتب السيد محمد صادق (السيد المرجع صادق الشيرازي) دام ظله لي من قم المقدسة رسالة ذكر فيها مختصر الجريان ، مضمون الرسالة كما يلي :
أربع مرات الشهيد الجديد التقى بالإمام المنتظر وبين القضية والمرحوم الوالد رضوان الله تعالى عليه وبعد وفاة المرحوم الوالد بين القضية للسيد محمد صادق دام ظله ولكن أخذ منه كلاماً أن لا يبن القضية لأحد ما دام هو على قيد الحياة ، أما عندما استشهد فالسيد محمد صادق دام ظله أصبح حراً من هذه الناحية ، فبين القضية لبعض الأفراد ومن الجملة أرسل لي رسالة .
 المرة الأولى كانت عندما كان الشهيد الجديد يداوم على زيارة مسجد السهلة لأربعين ليلة أربعاء ، وهذه عادة عند المؤمنين والمؤمنات ، انه من يزور مسجد السهلة أربعين ليلة أربعاء ويقوم هناك بالأعمال الخاصة المذكورة في كتب الأدعية والزيارات ، إما أن يكون أهلاً فيرى الإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف ونحن معه ، وإما العكس من ذلك ، هناك .. الشهيد الجديد وفق من قبل الله عز وجل لرؤية الإمام ، والإمام هناك أمره بالتأليف وهو صغير السن ، ومن هناك ابتدأ الشروع في التأليف (1300 مؤلف كرقم قياسي في التاريخ البشري ) ولم يترك القلم إلا عند الشهادة .
 المرة الثانية كانت في كربلاء المقدسة عند اشتداد ضغوطات الحكم عليه ، الوضع كان متأزماً بشكل غريب فعند ذلك ولمرة ثانية التقى بالإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف ونحن معه ، والإمام المنتظر أمره بالإستقامة يعني أن لا ينهار تحت ضغوطات الحكم الظالم وبالمقابل بشره بأنه لن يصيبه سوء جدي بمعنى لا يقتل ، لا يعذب ، لا يسجن ، أما مشاكل الجهاد الأخرى فلا بد منها ، فلا يمكن أن يكون هناك مجاهداً لا يرى المشاكل أمامه .
 المرة الثالثة التقى بالإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف ونحن معه وهو سائر على كورنيش البحر في الكويت ، الشهيد الجديد كانت عنده عادة انه في كل يوم يمشي مقدار ساعة ، أكثر ، أقل ، إما يفكر في شؤونه المتنوعة الكثيرة وإما يجعل له موعداً مع إنسان وبالمشي يقضي شغل ذلك الإنسان ، فكانت له على هذا النحو عادة في كل حياته ، فإما يمشي آوائل الصبح وإما يمشي آواخر الليل ، في كربلاء المقدسة وفي الكويت وحتى في قم المشرفة ، ولكنه في قم المقدسة لا حقاً وبسبب انه كان تحت الحصار كان يمشي في داره ، ففي إحدى إحدى الليالي التي كان يمشي فيها على كورنيش بحر الكويت ظهر له الإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف ونحن معه ، في آوائل إقامته بالكويت وبعد مضي سنة ونيف على قيامه بالرياضة الشرعية المحللة التي أساسها عدم أكل الحيوان والحيواني (عدم أكل اللحوم والبيض واللبن والزبدة والقشطة والروب وما أشبه ) ، الإمتناع عن أكل الحيوان ومشتقات الحيوان هذا أساس الرياضة الشرعية المحللة ، الشهيد الجديد في حياته كان يقوم بهذه الرياضة بين فترة وفترة أقل شيء أربعين يوماً وأكثر شيء ما شاء الله ، وفي آوائل إقامته بالكويت والأزمة كانت مشتدة فالبعثيين العراقيين كانوا مع بعض الأحزاب كانت لديهم بعض الفتاوى ضد الشهيد الجديد ، فتاوى بعدم الإجتهاد ، فتاوى بالفسق ، وفتاوى بأعظم من الفسق ، حتى انهم كانوا يوزعون الفتاوى في مفترقات الطرق عندما تتوقف السيارات خلف الإشارة الحمراء سواء كان الذي في السيراة يهودياً نصرانياً بعثياً أو أياً كان ، فالأزمة كانت مشتدة وكانوا هناك ظغوط على الحكومة الكويتية حتى تطرد الشهيد الجديد من الكويت ، ففي تلك الأزمة والتي كانت أزمة كبيرة ظهر له الإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف ونحن معه ، وقال له بترك الرياضة الشرعية المحللة فوراً ، وقال له فقط توقف ولا تتعب نفسك أكثر من اللازم ، وفي نفس الوقت بشره بالإطمئنان وقال له : لن يصيبك من هذه المشكلة سوء جدي ، لا تقتل ، لا تعذب ، لا تسجن ، الحكومة الكويتية لا تطردك ، أما مشاكل الجهاد فباقية .
 المرة الرابعة والأخيرة حسب هذه الرسالة كانت عند ضغوطات الحكم في إيران عليه ، الحكم كان معتقلاً جماعة من أقاربه وأصدقائه في السجن تحت التعذيب ، وبعض المحللين كانوا يحللون ويقولون بان إحتمال الإعدام وارد ، ففي تلك الأزمة الشهيد الجديد وفي ليلة من الليالي توسل بالإمام المنتظر بشكل جدي تمام الليل ، وفي أثناء توسله ظهر له شخص في الدار بدون أن يطرق البيت ، وبدون أن يستأذن ، وبدون أن يجلس ، وبدون أن يتوقف ، ظهر ومشى أمامه ولم يتكلم معه إلا ثلاث جمل ، طبعاً متى ظهر الإمام المنتظر للشهيد الجديد ؟ عندما الشهيد الجديد مر في خاطره بدون أن تتحرك به شفتاه أنكم قد وعدتموني بعد سوء جدي والقضية الآن جدية حسب الظاهر لدي ، فالإمام ظهر له لحظات وقال له : في الماضي رعيناك وفي الحل نرعاك وفي المسقبل سوف نرعاك .


الإمام الراحل استذكر كربلاء والمحن
فمسح صاحب الأمر (عليه السلام) على رأسه مطمئناً !!

ينقل حجة الإسلام والمسلمين الشيخ مكي آخوند الذي كان ملازما للإمام الراحل رضوان الله عليه لفترة طويلة ومن العاملين في خدمته بمنزله في قم المقدسة أنه قدس سره قد أسرَّ إليه بسر عجيب ضمن حديث خصّه به، حيث كان الشيخ يلح على الإمام أن يذكر له بعض الأسرار والحوادث الشخصية لتدوينها في كتاب قصصي مازال الشيخ يعكف على إعداده تحت عنوان »قصص من حياة الإمام الشيرازي«.
يقول الشيخ الآخوند: لقد أصررت إصرارا مكثفا على سماحته لأجل أن أحظى ببعض أسراره وخفاياه، وكان دائما يرفض، وأحيانا كان يطلب مني أن أكف عن الإصرار بأسلوبه اللين المعروف ولكنني كنت أقول في نفسي: »لابد أن وراء هذا السيد العظيم أسرارا غيبية ولابد لي من أن أحصل عليها بأي شكل وبأي ثمن«!
وكنت لا أفوّت فرصة مناسبة إلا عاودت طلبي، مرة بطرق هذا الباب ومرة بطرق ذاك، وتارة بمحاولة الاستدراج وأخرى بتوسيط أخيه سماحة السيد الصادق أو أبنائه السادة، ولكن معظم محاولاتي كانت تبوء بالفشل. إلا أنني لم أيأس وإن كان أملي قد ضعف، فشرعت في كتابة كل القصص والمشاهدات التي رأيتها بعيني خلال معاشرتي لسماحته، ثم طلبت من جميع الأصدقاء تزويدي بما لديهم أيضا، وهكذا تجمعت لديّ قصص كثيرة وتفاصيل عديدة عن حياته وتاريخه، فعزمت على تأليف كتاب بعنوان »قصص من حياة الإمام الشيرازي« أجمع فيه هذه القصص ليعتبر بها المؤمنون ولتكون سجلا يحفظه التاريخ للاستفادة من تراث هذا الإنسان العملاق.
ومع ذلك فإنني كنت أتوق إلى الحصول على بعض الأسرار، وشعرت بأن الكتاب ينقصه مثلها، فتوسلت إلى الله تعالى بأن يساعدني في قصدي وأن يمكنني من بلوغ مرادي.
وجاءت فترة عصفت بالمرجعية فيها محنة شديدة، وما أكثر المحن التي تعرضت لها على طول تاريخها. كان الجو مشحونا والسماء ملبدة بالغيوم والظالمون يحملون علينا من كل جانب، وكان سماحة الإمام المستهدَف رقم واحد، فكنا قلقين عليه كثيرا، وكنت أنا مضطربا أشد الاضطراب وخائفا جدا على سلامته. وعلى النقيض منا؛ كان الإمام هادئا وكان يكرر دوما مقولته: »ثقة بالله.. ثقة بالله«.
ورغم أن جميع المؤشرات والأحداث التي كانت تجري كانت مصدر إرهاب لنا جميعا، إلا أن الإمام كان دوما يشد من أزرنا ويبعث في نفوسنا الطمأنينة رغم أنه هو المستهدَف بالدرجة الأولى لا نحن، وكنت متعجبا جدا من ممارسة الإمام حياته الطبيعية في ظل هذه الظروف الحرجة، فكان مستمرا في التأليف والخطابة والقيام بأعباء المرجعية رغم كل ما كان يجري والذي كاد أن يوقف قلوبنا من شدته.
وذات يوم حدثت أمور رهيبة جعلتني أفقد توازني، كانت نبضات قلبي وأنفاسي متقطعة متسارعة من شدة الخوف على حياة سماحته وحياة أبنائه المظلومين. ورآني الإمام على هذه الحال المضطربة فهدأ من روعي بنظرة حانية منه، ثم قال لي: »لا تخف.. الله خير حافظا وهو أرحم الراحمين«.
واسترسل رضوان الله تعالى عليه في حديثه كاشفا عن سر من أسراره، إذ قال: »إن ثقتي بالله وبمولاي إمام الزمان عليه الصلاة والسلام. إن ألطافه تشملنا، وأنا واثق من ذلك. فقبل بضع سنوات وبينما كنت وحدي في ليلة من الليالي منشغلا بالتأليف والتفكر، إذ سرح فكري في ما تعرضت ومازلت أتعرض له من عذاب طوال حياتي، واسترجعت شريط ذكرياتي وتذكرت أخي الشهيد السيد حسن وكربلاء وحرم أبي عبد الله عليه الصلاة والسلام والحوزة وغير ذلك، ثم نظرت إلى مآلي في الغربة وما أعانيه من سهام الذين يحاربونني، وما يفعلونه بي وبأبنائي والذين من حولي، فأخذتني عبراتي وترقرقت من عيني دموع لم أستطع حبسها، فطأطأت رأسي إلى الأسفل واستسلمت لحسراتي.
وبينما أنا على تلك الحال التي كنت فيها بعيدا عن ملاحظة ما يجري حولي، وإذا بي أشعر وكأن شمسا ذات ضياء نوراني مشع قد حلت بجانبي الأيمن، وأحسست وكأن يدا رقيقة قد مسحت على رأسي بحنان وعطف، وامتلأ المكان بدفء عجيب وعطر زكي فوّاح، ثم خوطبت بصوت حانٍ: »يا محمد! كنا نحفظك.. ومازلنا نحفظك.. وسوف نحفظك«!
ثم نظرت إلى يمناي فرأيت الضياء المحيط بوجه ملكوتي يرتفع شيئا فشيئا، فأدركت أنه سيدي ومولاي صاحب الأمر عليه الصلاة والسلام وقد جاء لطمأنتي وشد عزيمتي. فأجهشت بالبكاء وتوجهت بكل جوارحي إلى مقامه صلوات الله عليه معاهدا إياه على أن لا أستسلم للمحن والأزمات مهما بلغت شدتها وضراوتها، ثم سجدت لله شكرا على هذه النعمة التي حباني بها«.
يقول الشيخ الآخوند: عندما كشف لي الإمام عن هذا السر ظهر عليه التأثر الشديد، وقد كان قصده من إخباري التهدئة من روعي واضطرابي. واكتشفت في ما بعد أن الإمام لم يبح بهذا السر إلا لعدد قليل جدا من مقربيه، يأتي في طليعتهم شقيقه آية الله العظمى السيد الصادق.
ولقد سمعت أيضا بأن للإمام الراحل لقاء سابق بمولانا صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف في مسجد السهلة بالعراق، عندما واظب على أداء الأعمال الخاصة به لمدة أربعين ليلة. ولربما أمكنني الحصول على تفاصيل تلك الحادثة العظيمة لأسجلها في كتابي بإذن الله تعالى.
إنني طالما كنت ألاحظ على سماحته رضوان الله تعالى عليه أنه شديد الارتباط بمولانا صاحب الزمان عليه السلام، حتى أنه في أحلك الظروف وأشد الأزمات كان يتوجه إليه قلبيا كما يتوجه إلى أحدنا حضوريا، وهو ما أعتقد بأنه السر الكامن وراء صبره وتمكنه من مواجهة الأزمات بكل جلادة وقوة وعزيمة، لأنه كان بمعية بقية الله الأعظم عليه الصلاة والسلام، كما كان والده المقدس وأجداده العلماء العظام الصالحين.
وإني لا أشك برهة في أن هذا الإمام المظلوم قد رحل عنا وفي صدره عشرات الأسرار الكامنة التي لم يُطلِع عليها أحدا. فأعلى الله درجاته وأثابه بما جاهد به في سبيل الملة والدين والأئمة الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. وإنا لله وإنا إليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين.
* نقلا عن كتاب »قصص من حياة الإمام الشيرازي« الماثل للإعداد. ويجدر ذكر أن هذه القصة قد ذكرها سماحة آية الله السيد محمد رضا الشيرازي في إحدى خطب الجمعة بطريق آخر غير طريق الشيخ الأخوند.
إلهي عظم البلاء، وبرح الخفاء، وانكشف الغطاء، وانقطع الرجاء، وضاقت الأرض ومنعت السماء، وأنت المستعان وإليك المشتكى، وعليك المعوّل في الشدة والرخاء، اللهم صل على محمد وآل محمد، أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم، وعرفتنا بذلك منزلتهم، ففرج عنا بحقهم، فرجا عاجلا قريبا، كلمح البصر أو هو أقرب من ذلك. يامحمد يا علي، يا علي يا محمد، يا محمد يا علي، يا علي يا محمد، يا محمد يا علي، يا علي يا محمد، اكفياني فإنكما كافيان، وانصراني فإنكما ناصران. يا مولانا يا صاحب الزمان، يا مولانا يا صاحب الزمان، يا مولانا يا صاحب الزمان، الغوث الغوث الغوث، أدركني أدركني أدركني، الساعة السعة الساعة، العجل العجل العجل، برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين

[ALIGN=CENTER]--------------------

إن رحل الشيرازي فكلنامن بعده شيرازيون[/ALIGN]


لعنة الله عليك يالشيرازي يامن لعبت على عقول الروافض .. أيها الزنديق المشرك ..

أنظر أخي الكريم كيف يستغل عقل الرافضي الغبي المضلل بهذه القصص الوهمية ..
وحتى رؤية العلج جعلوها للأتقياء الخمس والجنس .. " الأ لعنة الله على السبئية " ..







التوقيع :
( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال : سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال : كافر ، قال : فيصلى عليه؟ قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) ..السنة للخلال ( 2 / 566 )

اللهم عليك بالبابا يوحنا بولس السيستاني ..!!
من مواضيعي في المنتدى
»» ذكرى هدم البقيع بأيدي الوهابيين..
»» قصة هداية الأخت فاطمة " تم تفريغها في صفحة مستقلة "
»» يهدى ولا يباع ..!!
»» كاسيت يهدد بأزمة في الكويت ( لتضمنه مساسا بالصحابيين )
»» كنت شيعياً ثم اهتديت " قصة مسلم جديد " في منتدى آخر ..
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:41 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "