المتعة لها فضل عظيم عند الرفضة ؟
كما جاء في كتاب منهج الصادقين .. لفتح الله الكاشاني .
عن الصادق بان المتعة من ديني ودين ابائي فالذي يعمل بها يعمل بديننا والذي ينكرها ينكر ديننا بل يدين بغير ديننا .
وولد المتعة لدى الرفضة افضل من ولد الزوجة ومنكر المتعة كافر مرتد والرفضة لم تشترط عدداً معيناً في المتعة جاء في فروع الكافي والتهذيب والاستبصار عن زرارة عن ابي عبدالله قال .. ذكرت له المتعة اهي من الأربع فقال تزوج منهن ألفاً فإنهن مستأجرات .
ومن شروط المتعة ان المرأة لا تطلق ولا ترث وانما مستأجرة يعني ليس زوجة لا تورث ولا تطلق إذاً ما هي .؟؟؟
اما بشأن اقبال علماء الرفضة على المتعة وما يستدلون به في اباحة المتعة بآية سورة النساء وهي قوله تعالى .. والمحصنت من النسآء الاما ملكت ايمنكم كتب الله عليكم واحل لكم ما وراء ذلكم ان تبتغوا بأمولكم محصنين غير مسفحين فما استمتعتم به منهن فـئاتوهن اجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما ترضيتم به من بعد الفريضة .
ان الآيات كلهن في النكاح من قوله لا يحل لكم ان ترثوا النساء والى قوله وان اردتم استبدال زوج مكان زوج والى قوله ولا تنكحوا ما نكح ءاباؤكم والى قوله حرمت عليكم امهتكم وبعد ان اعد المحرمات بالنسب والسبب .. قال واحل لكم ماوراء ذلكم . اى الأستمتاع الذي هو الوطء الحلال .؟
سورة النساء الآية 24
والدليل من السنة في تحريم المتعة حديث الربيع بن سبرة الجهني ان اباه حدثه انه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ياأيها الناس اني قد كنت اذنت لكم في الاستمتاع من النساء وان الله قد حرم ذلك الى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيـئاً اخرجه مسلم 1406
قال تعالى . والذين هم لفروجهم حفظون الا على ازوجهم او ما ملكت ايمنهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولـئك هم العدون .. تبين الآية الكريمة ان ما ابيح من النكاح الزوجة وملك اليمين وحرم ما زاد على ذلك والمتمتعة مستأجرة فهي ليست زوجة ولا تورث ولا تطلق اذاً زانية .!!
لماذا تقبل نساء الرفضة التقليل من قيمتها الإنسانيه وترضى بهذا القدر المنحط من الرذاله والقذارة متساويه بالحيوان!! ..
وما وصل الحال عند الرفضة في جواز إتيان المرأة في دبرها جاء في كتاب الاستبصار عن علي بن الحكم قال سمعت صفوان يقول .. قلت للرضا ان رجلاً من مواليك امرني ان اسألك عن مسأله فهابك واستحيى منك ان يسألك قال .. ماهي ؟ قال للرجل ان يأتي المرأة في دبرها ؟ قال نعم ذلك له !!