العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-11-04, 03:07 AM   رقم المشاركة : 1
خالد القسري
عضو فضي







خالد القسري غير متصل

خالد القسري


أسرار الصوفية ومملكة الدراويش فى مصر / الحلقة الأولى

[align=center]حلقات يكتبها : أحمد عبد الهادى

1 ـ أنا .. ومملكة الدراويش[/align]

[align=justify]وتكسرت مجلتى على مرأى ومسمع من الجميع
كنت الصحفى الوحيد بها .. وكنت مدير التحرير .. وكنت أنا الساعى أيضا
كنت أكتبها وأحررها لأهالى قريتى الصغيرة " السمارة " دون مقابل كل أسبوع ..


تحطمت أمام عينى دون أن استطيع وقف المجزرة التى تمت . ودون أن يتدخل أحد لمنع هذه النهاية المأساوية .
أما السبب فانه يرجع إلى جرأتى التى اعتبرها البعض قد خرجت عن كل الحدود بعد أن تطاولت على أولياء الله الصالحين .. ولم يكن أحد يجرؤ على تمزيق المجلة أو وقف صدورها . وعندما قرر أهل القرية التصدى لما أكتبه بها لم يجدوا وسيلة سوى تكسيرها .. فقد كانت أغرب مجلة فى تاريخ الصحافة . حيث لم أجد التمويل الكافى لإصدار مجلة أو صحيفة سيارة . مما دفعنى لأن أصدر مجلة على طريقتى الخاصة . حيث قمت باعداد لوح خشبى كبير . ووضعت عليه المقالات والتحقيقات الصحفية المراد نشرها . وأطلقت عليها إسم " الفكر الثقافى " . وظللت أقوم باصدارها لعدة سنوات متواصلة فى مركز الشباب . ثم قررت تعميمها على كل أهل القرية . فقررت تعليقها على محطة القرية الرئيسية ..
أما طريقة وموعد النشر فقد كانت أغرب طريقة صحفية فى العالم لنشر مجلة .. فقد كان موعد النشر يبدأ من الخامسة فجرا إلى التاسعة صباح كل يوم .. ثم أعاود إصدارها فى نفس التوقيت من كل يوم ضمانا لعدم عبث الأطفال بمحتوياتها . وضمانا لقراءة الموظفين والطلاب لها صباح كل يوم .. وقد أعجب الجميع بالفكرة خاصة وأنهم وجدوا فيها الكثير من الأخبار والمعلومات الطريفة والكثير من التحقيقات والأخبار المصرية والدولية ..
لكن ما إن تجرأت على نقد المولد الذى يقام للشيخة سلمى كل عام بالسمارة وأكدت أن المولد ترتكب فيه الكثير من الموبقات والخزغبلات والشعوذات التى لاتمت للدين بصلة .. وأن هناك بعض المشايخ الذين يقترفون الكثير من الآثام أقلها شرب الحشيش على مرأى ومسمع من الجميع حتى كان مصير المجلة المصادرة والحكم عليها بالإعدام إلى الأبد . حيث وجدتها محطمة بجوار المكان الذى تعلق فيه على المحطة .
كنت لحظتها فى السنة الأولى بالجامعة
وكنت أبحث عن إجابة لكثير من الأسئلة التى طرأت على ذهنى وذهن ملايين الشباب مثلى وسط بحور متلاطمة من التداعيات التى قفزت على الساحة المصرية آنذاك .. حيث أطلق السادات العنان للجماعات الإسلامية .. وصدرت مئات الكتب للإخوان المسلمين تكشف الستار لأول مرة عن عمليات التعذيب التى تمت لعناصرها فى سجون عبد الناصر .
وكنا قبلها نتغنى بالأناشيد والمآثر الوطنية التى تعدد فى مناقب جمال عبد الناصر . ولم تستوعب عقولنا الإنقلاب الذى حدث .
وكان الإنفتاح على أشده .. ومن خلاله تاهت طبقات وقفزت طبقات أخرى .. وظهرت سمات لم يعهدها المجتمع المصرى من قبل .. وبدأ الشباب فى البحث عن أفضل السبل للهروب من واقعه الذى فشل فى التأقلم معه .. ووجد الكثيرون ملاذهم فى التدين .
ولم يكن علماء الإسلام والمفكرون يجدون فرصة كافية لتفسير كل شئ لنا فقد كانت الأحداث أسرع من الكل .. وإختلط الحابل بالنابل وتاهت معالم الدين الصحيح وسط عشرات الأوراد التى ظهرت مع ظهور طوفان التدين الهروبى ..
ووسط هذا الجو كان لابد ان يتم تحطيم مجلتى الصغيرة والحكم عليها بالإعدام . فقد كان الجو غير مهيأ لتقبل مثل هذا النقد الموجه إلى الشيخة سلمى ومن هم على شاكلتها .
وظلت الشيخة سلمى راسخه هناك فى أعماق قريتى الصغيرة بالدقهلية .. وضريحها رغم التقدم والعلوم والأزهر مغروسا يتحدى أمثالى ويقام لها مولد كل عام .. وحولها كان الكثير من المتصوفين يظهرون ويختفون .. ويقترن ظهورهم برواية عشرات الحكايات عن خوارق الطاهرة .. وكيف أنها لازالت حيه .. ويأتى إلى مقامها أرواح الصديقين والشهداء .. وكيف أنها عاقبت أحد الأشخاص باصابته بالخرس والشلل لأكثر من أسبوع لأنه تطاول عليها وأعلن رفضه لكراماتها .. ومع كل كرامة يطلقها الرجال ذوو الملابس البالية والمسابح الغريبة والأعلام الملونة . يمتلأ صندوقها بالأموال والعطايا وتتوجه مئات النساء إليها بالبط والأوز والحيوانات والنقود .. وتغرق حجورهم الواسعة والتى صممت خصيصا لهذا الغرض بالعطايا والبركات والمنح والنذور .. تقربا لأهل الله .. وتوددا للشيخة سلمى ..
أما متى ولدت الشيخة ؟
وماهى علاقتها بالنبى حتى يجعلها هؤلاء الدراويش صحابية ؟
فلا أحد يعرف ..
ولاأحد لديه الإستعداد لأن يشغل عقله بمثل هذه الأمور التافهه التى تنم عن كفر بين وإلحاد مابعده إلحاد .. ولذلك لم يكن غريبا أن يطالب بعض من فوضوا أنفسهم بالتحدث نيابة عن البسطاء بالقرية بطردى من السمارة باعتبارى عارا لايمكن أن يستمر وسطهم بعد أن أعلنت كفرى البواح فى مجلتى المزعومة بالتطاول على الطاهرة ..
وعندما حاولت أن أسأل عن تاريخها ؟ وحياتها ؟ وفكرها وإسهاماتها الدينية ؟ كاد بعض الأهالى يفتكون بى .. مؤكدين أن كبير الشيوخ كشف لهم عن صلتها الوطيدة بالنبى عليه الصلاة والسلام .. وأخرستنى المفاجأة فكبير الشيوخ هذا ضبطته يتعاطى الحشيش والأفيون بأحد المنازل ليلة مولد الشيخة سلمى بينما كان المنشدون فى حلقات الذكر التى كانت تذخر بها ليلة المولد يطلبون منه المدد والعون ..
قالوا أنها صحابية من أيام الرسول
وقال البعض أن كراماتها جابت الآفاق وأن كثيرين لجأوا إليها وقت الشدة واستجابت لهم ..
وكانت أمى تطوف بضريحها
وكنت طفلا وقتها ولم أكن أملك سوى أن أطوف معها
وبين الحين والآخر تمتد يدى الصغيرة محاولة الوصول لرأس صاحبة الضريح فقد كنت أظن أن هذه الرأس الخشبية البارزة من المقام الخاص بها رأسها الحقيقية ..
ونهرتنى أمى عن العبث بالرأس ..
وبدلا منها عبثت برأسى أنا لسنوات طويلة مفتشا عن تاريخ صاحبة المقام .. ولم أجد له أصلا .
ورغم ذلك ظلت صاحبة الضريح ملاذا لكل أهل القرية .
وظل التحدى بيننا كبيرا
وشعرت بالهزيمة
هزيمة جعلتنى أكتب رواية كاملة تدور أحداثها كلها ليلة مولد الشيخة سلمى .. والتى جسدت فيها صراع أبناء جيلى ضد طوفان قادم .. مهددا كل شئ بالضياع .. وعبرت عن إنفصال أبناء هذا الجيل عن الوطن .. وعن جذوره وإنتماءاته بعد فشله فى الإحساس بهذا الوطن .
وظننت أننى قد كشفت فى هذه الرواية مالم يحاول أهل القرية قراءته والإستماع إليه لحظتها . لكننى إكتشفت أننى قد ضيعت سنوات طويلة من عمرى ثمنا لمحاولة الوصول لجزء من هذه الحقيقة
حقيقة إستسلام ملايين المصريين لسكان الأضرحة ولأصحاب الأعلام الملونة
ورغم ذلك
رغم إنتصار الشيخة سلمى على أمثالى
إلا أننى لم أشعر باليأس فقد رحت أعد الكثير من الملفات الصحفية التى تكشف عن سكان التكايا والزوايا والأضرحة .. وأسرار هؤلاء . ومايحدث فى عالمهم ..
وقمت بالعديد من المغامرات الصحفية التى كشفت عن عالم الدراويش فى مصر ..
وإكتشفت أنه عالم آخر
سلاطينه سيطروا على عقول المصريين بخرافات وخزعبلات وصلت إلى درجة أن بعضهم إبتدع طرقا صوفية تعلن تكفير كل من لايؤمن بها .
والبعض الآخر نصب من نفسه إلها .. ووصف نفسه بسمات الذات الالهيه حتى أنه لم يتورع عن التأكيد لمريديه بأن مفاتيح الجنة والنار معه
وإكتشفت خلال هذه الرحلة بأن بعض هؤلاء الدراويش صنيعة بعض النصابين والدجالين وتجار المخدرات تحقيقا لأغراض شخصية لاتمت للدين بصلة . مثلما حدث فى حلوان حيث قام بعض النصابين والمستغلين بعمل مقام لولى من أولياء الله الصالحين وبالمولد الذى يقيمونه له كل عام كان الجميع يتلقى آلاف الجنيهات فى صناديق النذور .. وكانت صفقات المخدرات تعقد على قدم وساق واكتشف الجميع أن الولى ليس سوى جثة حمار موضوعة داخل الضريح وأنهم تعرضوا لأكبر عملية نصب دينية . وقامت الشرطة بهدم المقام على رأس صاحبه . وعلى رأس تجار المخدرات .
ونفس هذا الأمر حدث فى قرية أبو الغيط بالقليوبية والتى تحول فيها مولد أبوالغيط إلى مكان يتم فيه عقد أضخم صفقات المخدرات سنويا . ولم تكتشف الشرطة هذه الحقيقة إلا بعد أن غرقت مصر فى طوفان الأفيون والحشيش والبانجو وحقن الماكس . ومعلومات كثيرة يعجز القلم عن وصفها وتضيق هذه الأوراق عن إستيعابها ..
وقد كانت جميعها محصلة لجولات مكوكية . ومغامرات صحفية عديدة قمت بها داخل ربوع وقرى مصر .
الشئ الغريب حقا أننى إكتشفت أن مملكة الدراويش فى مصر وعالم الصوفية مصاحب دوما للموالد التى تقام لأصحاب الأضرحة .. ولاتجدهم مثلا فى أى مجال آخر اللهم إلا نادرا جدا .
لاتجدهم مثلا فى دروس الفكر أو فى المؤتمرات . أو الندوات أو على صفحات الصحف والمجلات يناقشون حججهم ورؤاهم وأفكارهم .. لأنه ليس لديهم أى أفكار أو أطروحات .. حيث لم يترك أى من الصوفية والدراويش العتاة الذين ينساق المصريون خلفهم بالملايين أى مساهمات فكرية .. كلهم جميعا بلا إستثناء لم يتركوا لنا أى علم أو كتب ينتفع بها تنم عن علم وإدراك ويقين .. كلهم جميعا لم يتركوا لنا سوى وصايا وأوراد بامكان أى طفل مسلم أن يضع مثلها .. وكلها جميعا تطالب المريدين بأن يكونوا بين يدى شيخهم كالجثة الهامدة .
منتهى الحض على الخنوع والإستسلام والإنكسار .. والإستفزاز أيضا ..
وهؤلاء السكان ـ سكان التكايا والأضرحة ـ لاتجدهم فى ساعات الحروب والنضال الوطنى . والمواقف التى تحتاج إلى تكاتف كافة طبقات وفئات الشعب .. بل تجدهم دوما حول المساجد وصناديق النذور .. تجد هناك دورا بارزا جدا لهم فى الموالد.. وتجدهم فى إستقبال ملايين البسطاء فى شتى ربوع مصر والذين قدموا إلى صاحب الضريح المحتفى بمولده ليقصوا لهم عن كرامات صاحب المولد ومعجزاته وخوارقه . وعقابه لكل من لم يصدق ويؤمن بكراماته .. ولذلك لم يكن غريبا أن أتوقف طويلا عند ظاهرة الموالد التى تقام لسكان الأضرحة .. وإلتفاف أصحاب الخرق الصوفية والمسابح المعلقة فى الرقاب حول المساجد التى يتوسط ساحتها أحد الأضرحة .
والغريب أيضا أنه ورغم ترويج هؤلاء لعشرات الهرطقات الدينية والخروج عن الشرع . إلا أنهم يعملون تحت ستار القانون ..وهناك قانون ينظم أعمالهم ويسمح لهم بارتكاب كل مايريدون .. وسمح لبعضهم باحتكار التصوف والتدين .. وكل من لاينصاع لرغباتهم يعتبر خارجا على القانون ويتم معاقبته . والبعض إبتعد عن القانون ووجع الدماغ وقرر أن يصنع لنفسه إلها خاصا وعالما أكثر خصوصية ويعيش فيه ..
وبين هؤلاء وهؤلاء كانت المعلومات أمامى تتكشف .. رغم عالمهم الخاص المضروب حوله بسياج قوى متين ولايستطيع أحد أن يمسه بسوء . حيث نجحوا فى الحفاظ على بيئتهم فتجدهم فرادى بفكرهم وعالمهم فى مؤتمرات خاصة بهم هم ..
ينظمونها بمعرفتهم
يستضيفون لها أشخاصا بعينهم
ويقولون فيها مايشاءون .. ولايسمحون بحضور ثمة مخلوق لايتفق مع فكرهم وتوجههم .
وقد بلغت سطوتهم إلى حد أن الإذاعة المصرية تنقل افتراءاتهم وشعوذاتهم وأباطيلهم والتى يصفون فى بعضها شخصا مثل السيد البدوى بأنه ينجى المكروب إذا دعاه .. ويصفونه بأنه ملاذ الفقراء ومجيب الدعاء ..
وقالوا عن أبو العباس التيجانى بأنه تحدث مع الله ( حاشا لله ) ورآه رؤى العين .
والبعض أكد أن طريقتة الصوفية هى خاتمة الطرق الصوفية ولن يقبل الله غيرها .. وكل من لايدخلها سيكون مصيره جهنم .. أما من يسير فى ركابها فان الجنة هى الجزاء .
والبعض الآخر خول لنفسه التشفع فى كل أتباعه ومريديه .
وبعضهم زعم أنه تعلم على يدى الرسول وكان يأتيه الوحى من الله . وغيرها من الأباطيل التى تحاول هذه الحلقات أن تكشف الستار عنها والتى فشل أهل الفكر والمتخصصون فى التصدى لها لما لهم من سطوة وصلت إلى درجة أن شيخ الأزهر ووزير الأوقاف ورئيس جامعة الأزهر ووزراء يسيرون فى ركابهم . ويتمسحون بهم فى خنوع وإستسلام ولم تجد شخصا مثل شيخ الأزهر الذى أتحفنا بكثير من خطبه العصماء وفتواه بداعى وبدون داعى فى كل مسائل الحياة يتصدى لهذه النقطة تحديدا .. نقطة الموالد وعالم الدراويش وزيارة سكان الاضرحة والتبرك بهم وطلب المدد منهم رغم أن الله ورسوله نهيا عن مثل هذه الأشياء .
وتجد شخصا مثل رئيس جامعة الأزهر السابق الدكتور أحمد عمر هاشم .. هذا الرجل الذى يعتبر قدوة للآلاف من طلاب الجامعة و الذى يشرف على مئات من أساتذة الفكر الإسلامى المستنير .. يهرول ناحية الكثير من الموالد والمؤتمرات التى يقيمها دراويش مصر .. وبها يذرف الكثير من الدموع .. والتأوهات .. مثلما يفعل فى الكثير من المؤتمرات السياسية والتى تم ضبطه يبكى فى أحدها حبا وتولها فى أحد السلاطين .. فالمسألة عنده ليست حبا فى الله .. وإيمانا بكرامات صاحب المولد ـ وأهو كله مولد ـ إنما حبا فى أشياء أخرى ..
حتى وزير الأوقاف الذى يزعم أنه يقود الوزراة ومساجد مصر بعقل مستنير لايتردد فى التودد إلى مملكة الدراويش وسلاطينها .. ولامانع فى قضاء الساعات الطويلة مع رموزها ممن منحوا لأنفسهم حق إعطاء صكوك التصوف والدروشة والإقتراب من الله ..
والكل رفض المناقشة .
رفض التصدى للتيار خوفا من فقدان قاعدة جماهيرية عريضة .. ومقعد .. وجاه .
الوضع إذن فى حاجة إلى قراءة جديدة وبشكل جديد .. خاصة فى عصر الإنترنت .. وفى عصر لايحتمل ثمة افتراءات واختراعات وشعوذات .
وفى حاجة إلى قراءة متأنية أيضا لما يدور هناك .. فى مملكة الدراويش وعالم الصوفية ..
وأزعم أننى قد حاولت ذلك
فى هذه الحلقات ..
وأرجو أن أكون وفقت . أو على الأقل قد بدأت ….
إذا كنتم قد فى حاجة إلى المزيد من المعلومات فانتظرونا يوم السبت القادم 13 نوفمبر ...

فى حلقة السبت القادم 13/11/2004م ... ( آكلى الزجاج .... والحديد أيضا )
منقوووووول[/align]http://www.shbabmisr.com/modules.php?name=News&file=article&sid=766







التوقيع :
عن عليّ [ رضي الله عنه ] ، قال : قال رسول الله : « فيك مثَلَ من عيسى ، أبغضتهُ اليهودُ حتى بَهَتوا أُمَّه ، وأحبَّته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليست له » . ثم قال : يهلك فيَّ رجلانِ : مُحِبٌّ مفرط يقرِّظني بما ليس فيَّ ، ومبغضٌ يحمله شنآني على أن يَبهتني . رواه أحمد .
واحفظ لأهل البيت واجب حقهم **** واعرف عليا أيـما عـرفـان
لا تـنـتقـصـه ولا تـزد فـي قـدره **** فعليه تصلى النار طائفتان
إحداهـمـا لا ترتــضـيـه خـلـيــفة **** وتنصه الأخرى إلها ثانـي
من مواضيعي في المنتدى
»» من هذا ؟؟؟؟
»» أنقذوا اليمن الميمون من الرافضة .. طائرة تجسس إيرانية بدون طيار تحلق فوق سماء اليمن
»» تجربة حاسوبية
»» لم يبق إلا نكاح البهيمة ويكتمل الطقم
»» مقالات نسائية
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:07 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "