 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو العلا  |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
6- تحول الدول العربية من سياسة التفرج على توسع المد الرافضي إلى مكافحته كما فعل المغرب بقطع علاقاته مع إيران ومصر بضرب خلية حزب الله والسعودية عبر تصريحات وحرب إعلامية كان أبرزها عند هجوم حزب الله على بيروت ثم اعتقال رأس الفتنة الشيعية في السعودية المدعو نمر النمر وتأديب مثيري الشغب والفتنة من مناصريه.
11- بدء ظهور تيارات شيعية عربية تعلن رفضها الولاء لإيران والمنهج الصفوي كما في لبنان والعراق والسعودية بل وحتى في إيران.
12- فشل مخططاتهم لاعتقال سماحة الشيخ عبدالله بن جبرين في ألمانيا .
13- تصاعد الاختلال الأمني والحرب الأهلية داخل إيران بعد تفجير مقر انتخابي تابع لنجاد ويشرف عليه الحرس الثوري وما تلاه من اضطرابات.
15- الهزيمة القاسية لحزب ولاية الفقيه في انتخابات لبنان بصورة مفاجأة وكبيرة صدمت آمال الشيعة وحلفاؤهم ليرد سنة لبنان على يوم حسن نصر الله الذي وصفه بالمجيد (عدوانه في 7 أيار العام الماضي على بيروت) بيوم انتخابي أمجد في 7 حزيران.
أبو سلمان
إبراهيم بن عبد الرحمن التركي
|
|
 |
|
 |
|
بارك الله فيك أخي الكريم ، نسأل الله تبارك وتعالى أن يدحر الروافض وأن يرد كيدهم في نحورهم، اللهم آمين .
ولكن هناك بعض التعقيبات على بعض المواضع التي يحسن بنا أن ننبه إليها من باب توضيح الواقع كما ينبغي،
1/ يقال والله أعلم بأن التيارات التي تُظهـِر بأنها تيارات عربية معادية للفارسية، هي في الحقيقة صنيعة فارسية مجوسية، كما هو حال مقتدى القذر (الصدر) وغيره، وهذا التكتيك المجوسي يهدف إلى احتواء الجميع، فمن لا يميل لهم بالنعرة الفارسية، يجندونه بطريقة أخرى . ثم إن من مكر الروافض أنهم لا يجعلون لعميل من العملاء القوة المطلقة، لكي يضمنوا عدم انقلابه عليهم، وأقرب مثال هو العراق فالصدر والسيستياني والحكيم، كلهم عملاء ولكن كل واحد منهم له مهمة مختلفة عن الآخر، فالحكومة الرافضية لا تريد ميل كفة أحدهم على الآخر ليبقوا عملاء متكافئون بنفس الدرجة . والله أعلم .
أما رقم (12) فليس فيه ما يدل على انحسار مدهم بل المسألة سياسية بحتة، فنايف بن عبدالعزيز ذهب وسوى المسألة مع الحكومة الألمانية ثم رجع .
وأما بالنسبة لـ (13) فلا فرق بين نجاد والإصلاحيين ورفسنجاني وغيره بالنسبة لنا نحن، فكل واحد منهم أخبث من الآخر وما يقوله من عنده علم بمخططات الروافض يقول إن خاتمي الإصلاحي كان من أخبث الرؤساء الروافض .
وأما بالنسبة للفقرة الأخيرة فالروافض لهم ثقل كبير في لبنان بل هم الحكومة الحقيقية للبنان، فهم يملكون جيشا وميزانية ويملكون قرار اعلان الحرب وتوقيع الصلح ووو، ولا تنس أخي الكريم المشكلة الأخيرة التي حصلت عندهم فقد كانت بسبب شبكات الاتصالات الخاصة التي أراد حزب الله إنشائها بمنطقة الجنوب، والتقارير تقول بأن الهزيمة كانت بسبب الأموال التي ضختها الحكومة السعودية ضد حزب الله، .
وتقبل تحياتي والله أعلم .
والله أعلم
16-06-09, 02:03 PM
العرض العادي
