من من الامامين المعصومين على خطا نرجوا التوضيح من الاماميه

[أسد من أسود السنة]

وننقل عن تنقيح المقال مايلي وهو مالم ينقله الزميل خوفا من نسف احتجاجه


فقد وقفت في كتاب تهذيب المقال في تنقيح كتاب الرجال الشيخ أبي العباس احمد النجاشي ج1.... السيد محمّد الأبطحي على التالي في الباب والصفحة المبينة أنقله كما هو لتعميم الفائدة.
الفائدة الثالثة فيما يتعلق بمعرفة الرواة (ما يثبت به المدح أو ذم الرواة)









ولذلك كله عمل أصحابنا بروايات الثقات من العامية، والفطحية والزيدية، والواقفية، وغيرهم من الفرق الباطلة واعتمدوا على توثيقهم للرواة ايضا بل ظاهر الشيخ رحمه الله في مواضع من كتبه - إتفاق الطائفة على ذلك.
قال رحمه الله في كتاب العدة في القرائن الدالة على صحة الاخبار: فاما من كان مخطئا في بعض الافعال أو فاسقا بافعال الجوارح وكان ثقة في روايته متحرزا فيها، فان ذلك لا يوجب رد خبره ويجوز العمل به، لان العدالة المطلوبة في الرواية حاصلة، وانما الفسق بافعال الجوارح يمنع من قبول شهادته. وليس بمانع من قبول خبره، ولاجل ذلك قبلت الطائفة أخبار جماعة هذه صفتهم الخ. بل مع ان الشيخ (ره) أشكل في (كتاب الغيبة) في الوثوق باخبار عثمان بن زياد الرواسي وعلي بن أبي حمزة البطائني من رؤساء الواقفة
[100]
فيما رويا ما يدل على مذهبهم فقد عدهما (في كتاب العدة) ممن كان متخرجا من الكذب مأمونا في حديثه وثقة في نقله من اهل المذاهب الباطلة وذكر انه يؤخذ باخبارهم.

[أبو هاشم الجعفري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الزميل أسد من أسود السنة: لم يقل أحد أن أسحاق بن عمار ليس بثقة.
ولم يقل أحد بأن رواية المنحرف عقيدة غير مقبولة.
ولكن هناك تعارض بين روايتين: أحدهما صحيحة والأخرى موثقة.
وقد نقلت لك قول الشيخ الطوسي وهو نفس الكلام الذي نقلته لو تابعت، في تحديد ضابطة من تقبل روايته ومن ترد، وفي حالة تعارض الروايتين.
فهو يقول: ((وجب طرح ما اختصوا بروايته والعمل برواية الثقة)) وهذا ما قصدته.

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاشم الجعفري     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الزميل أسد من أسود السنة: لم يقل أحد أن أسحاق بن عمار ليس بثقة. ولم يقل أحد بأن رواية المنحرف عقيدة غير مقبولة. ولكن هناك تعارض بين روايتين: أحدهما صحيحة والأخرى موثقة. وقد نقلت لك قول الشيخ الطوسي وهو نفس الكلام الذي نقلته لو تابعت، في تحديد ضابطة من تقبل روايته ومن ترد، وفي حالة تعارض الروايتين. فهو يقول: ((وجب طرح ما اختصوا بروايته والعمل برواية الثقة)) وهذا ما قصدته.

الطوسي يتكلم عن المخالفين الغير موثقين وليس الموثقين



فمن المخالفين الثقات والفقهاء ؟؟؟؟ فهل هؤلاء ترد روايتهم فقط بدون قيد


فالروايه ليست تدعوا الى بدعة الفطحيه ولا هم يحزنون لترد الروايه مثلا


ماهو مصوغ رد الروايه كونه فطحيا فقط فليس سببا لرد الروايه فهي ليست في بدعته ؟؟




عموما قد اتيتكم بكلام الخوئي ان خبر الثقه مقبول مطلقا ولم نجد هذا القيد يعمل به اي احد من علمائك هداك الله




وانقل كلام الخوئي الذي حيرني انا فهو لم يرد الروايه ابدا



(مسألة 166) : لو اُقيم الحدّ على الزاني ثلاث مرّات قتل في الرابعة إن كان حرّاً (1) ، ويقتل في الثامنة بعد إقامة الحدّ عليه سبعاً إن كان مملوكاً ،




وتدلّ عليه معتبرة أبي بصير ، قال : قال أبو عبدالله (عليه السلام) : «الزاني إذا زنى يجلد ثلاثاً ويقتل في الرابعة» (1) أي يجلد ثلاث مرّات



صحيحة يونس عن أبي الحسن الماضي (عليه السلام) «قال : أصحاب الكبائر كلّها إذا اُقيم عليهم الحدّ مرّتين قُتلوا في الثالثة» (5) .

وفيه : أنّ هذه الصحيحة تقيّد بالمعتبرة المتقدّمة .



الخوئي يقول ان الصحيحه مقيده بالمعتبره كيف لا اعلم


معصوم يقول كل الكبائر ؟؟ ولم يعمم بل اعتبرها كلها يقتل صاحبها في الحد الثالث

والمعصوم الثاني يقول ان الزاني يقتل في الرابعه فكيف تقيد المعتبره الصحيحه لا اعلم .

[أسد من أسود السنة]

وانقل كلام الخاقاني


رجال الخاقاني - الشيخ علي الخاقاني - ص 199 - 202
( الفائدة الخامسة عشرة ) "

وبعد احراز وثاقته كان معتبرا وحجة من غير فرق بين كونه قبل الوقف أو بعده أو معه وهكذا أصله وكتابه الذي تؤخذ الرواية منه وقد عرفت غير مرة ان الموثق حجة كالصحيح انتهى

[أبو عاصم]

يا مسلمين

اكتشفت شي جديد

ان الرافضة عندهم علم في الرجال

بس السؤال هل هم ثوقآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت ؟

[أبو هاشم الجعفري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلام السيد الخوئي واضح بأن هناك عام وهناك مخصص، ورواية أخرجت التخصيص عن العموم.

اقتباس: الطوسي يتكلم عن المخالفين الغير موثقين وليس الموثقين فمن المخالفين الثقات والفقهاء ؟؟؟؟ فهل هؤلاء ترد روايتهم فقط بدون قيد

من قال أن الطوسي يتكلم عن غير الثقات؟
أنقل كلامه كاملا من كتاب العدة لتعرف ذلك.
أما عن رد الرواية: فعندما تتعارض مع صحيح العقيدة، فلذلك ترد.

[جهادية الشآم و الرباط]

جزاك الله خيراً و هدى بكم يا رب

شيعي يتكلم في علم الحديث ؟ّ!!!

... الثقة عندهم اذا وافقت روايته عقيدتهم فهو ثقة و إذا هو نفسه روى رواية تناقض المذهب أصبح غير ثقة
(حتى أن شيعيا مرة قال عن أبو الجارود عندما وضعت له روايتين متناقضتين
فقال لي الاولى قالها قبل أن يهتدي
)

أيفهمون في علم الحديث و رجاله ؟!!

سبحان الله


بارك الله فيك يا رب

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عاصم     يا مسلمين اكتشفت شي جديد ان الرافضة عندهم علم في الرجال بس السؤال هل هم ثوقآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت ؟

يقول الرافضي الحر العاملي : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ويشهدون بصحة حديثهم .
الوسائل ( 30/206 ) .

فهؤلاء ثقاتهم الأجلاء من أصحاب الإجماع : ماذا يفعلون؟

يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل

هل يروون عنهم بجهل أو حسن نية؟

لا

فهم يعلمون حالهم

وهل توقف الأمر هنا؟

أبدا

بل يشهدون بصحة حديثهم !!!!

الذي يشهد في صالح الكذاب ماذا يطلق عليه في الإسلام؟؟

شاهد زور

ألا أخبركم بأكبر الكبائر . قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين . حدثنا مسدد : حدثنا بشر مثله ، وكان متكئا فجلس ، فقال : ألا وقول الزور . فما زال يكررها حتى قلنا : ليته سكت .
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6273
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

[يونس1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاشم الجعفري     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلام السيد الخوئي واضح بأن هناك عام وهناك مخصص، ورواية أخرجت التخصيص عن العموم. من قال أن الطوسي يتكلم عن غير الثقات؟ أنقل كلامه كاملا من كتاب العدة لتعرف ذلك. أما عن رد الرواية: فعندما تتعارض مع صحيح العقيدة، فلذلك ترد.

كتبت ردا ولكني اخطأت في زر من الازرار فمحي .!
على كل حال
يا هداك الله
جعلت خوئيك المرجع المعتبر يعارض العقيدة الصحيحة عندك ؟
وقوله لا دليل عليه فكيف يخرج الزنى الذي هو تخصيص كما تدعي عن عموم الكبائر ؟!
فتحت فجوة في ثوب مرقع .

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاشم الجعفري     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلام السيد الخوئي واضح بأن هناك عام وهناك مخصص، ورواية أخرجت التخصيص عن العموم. من قال أن الطوسي يتكلم عن غير الثقات؟ أنقل كلامه كاملا من كتاب العدة لتعرف ذلك. أما عن رد الرواية: فعندما تتعارض مع صحيح العقيدة، فلذلك ترد.

فلنقل اني على خطا لان كلام طوسيكم غير واضح هل قصد الثقات ام غيرهم عموما لا يعنيني كلامه بل كلام فقهائكم


الخوئي لم يرد الروايه يا ابو هاشم بل قيد الصحيحه بالمعتبره





(مسألة 166) : لو اُقيم الحدّ على الزاني ثلاث مرّات قتل في الرابعة إن كان حرّاً (1) ، ويقتل في الثامنة بعد إقامة الحدّ عليه سبعاً إن كان مملوكاً ،




وتدلّ عليه معتبرة أبي بصير ، قال : قال أبو عبدالله (عليه السلام) : «الزاني إذا زنى يجلد ثلاثاً ويقتل في الرابعة» (1) أي يجلد ثلاث مرّات



صحيحة يونس عن أبي الحسن الماضي (عليه السلام) «قال : أصحاب الكبائر كلّها إذا اُقيم عليهم الحدّ مرّتين قُتلوا في الثالثة» (5) .

وفيه : أنّ هذه الصحيحة تقيّد بالمعتبرة المتقدّمة .



فهنا الخوئي لم يرد الروايه انما قال ان الموثقه مخصصه اي اعتبرها حجه صحيحه يازميلنا فردك لها رغم قوة السند لا عبره به



ثانيا : هنا تعارض بين الروايتين هل نسي المعصوم الاول ان باه المعصوم السابق قال ان الزاني يقتل في الرابعه فعمم على جميع الكبائر ولم يستثني منها الزنى فالمساله ليس مسالة تخصيص بل استثناء

والمعصوم لم يستثنى الزنا من بين الكبائر التي يقام عليها الحد بعد الثانيه فهذا تعارض قال تخصيص ؟؟