يزعم الرافضة بأنهم يعتمدون على القرآن الكريم والسنة النوبية وأقوال أئمتهم الذين يظنونهم معصومين
لنراجع سويا مصداقية هذا الإدعاء
القرآن الكريم
وصفوه بأنه حمال أوجه
اتهموه بأن له باطن لايفهمه العرب
حرفوا معانيه بالروايات الضعيفة و الموضوعة
قال فيه بالتحريف والنقص والزيادة في ألفاظه
السنة النبوية
أهملوها تماما حتى أننا لا نجد عند القوم روايات صحيحة إلى نبي الاسلام عليه أفضل الصلاة والسلام
واكتفوا بما ينقلونه عن أئمتهم الذين يعتقدون عصمتهم
بل وخالفوا ما تجمع على صحته الأمة من حديث النبي بحجة أنهم قد أمروا بمخالفة العامة
أقوال أئمتهم المعصومين بزعمهم
وصفوها بأنها من الصعب المستصعب
زعموا أن الإمام يتكلم على عدة وجوه أوصلوها في رواياتهم المكذوبة الى 70 وجها
كذبوها بمختلف الأعذار ومن ذلك حملهم اياها على التقية
قدموا عليها اجتهادات فقهائهم وشيوخهم فالرواية عن الامام تترك مهما كانت صحيحة اذا خالفت ما اتفقوا عليه
أقول للرافضة
من أين تأخذون دينكم اذاً والحال كما سبق ؟
ملاحظة : من حق الزملاء الرافضة الاستفسار عن مصداقية أي تهمة مما سبق ذكرها ليتم اثباتها لهم
اللهم اهدنا و اهد بنا