418 مشاهد ولن أقنع بدون 2000 مشاهد ....
تذاكر .. قرب .. عرض ببلاش ..فلم اسماعيلي على غرار أفلام الرعب الهوليودية ...
((آكلين لحوم البشر))
.................................................. .................................................. ..............................
من هنا تبدأ القصة المرعبة
على ماذا يتغدى الإمام ؟؟؟
الإمام طول الله أعماركم يتغذى ... اسمعوا ممنوع دخول من تقل أعمارهم عن 18 ..
الإمام يتغذى ياالله بقولها واللي يصير يصير أنا ماجبت حاجة من عندي ...(( الحامدي في كنز الولد ص 190-191)) يقول أنه يتغذى على مجموعة من(( الأجساد المتخمرة
)) ..
هذا إمام والا وحش ... حنا في دين والا نتابع فلم مرعب !!!!!!!!!!
مالكم بطول السالفة وتابعوا معي الطبخة إلى أن يلتهما الوحش :
المقادير ( مجموعة من الأجسام لنفوس مؤمنة طاهرة ) >>>2- يتم تخميرها ثلاثة أيام عن طريق قوى الشمس حتى يتم استخراج الزبدة ( الريحية ) >>>>3-ثم تأتي هذه القوى الشمسية فتخرق الحجب متوجهة إلى القمر الذي يكون في وقت الإجتماع بالشمس فتسلم الشمس تلك الخميرة البشرية المجتمعة من الأجساد>>>>4-فإذا آن الوقت لولادة الإمام الذي سيخلف المقام الأول تجيك الشمس وتدفع ما اجتمع فيها من أجساد إنسانية نامية حية إلى >>>5- الزهرة >>>6-ثم الزهرة توديها لعطارد >>>7- ثم عطارد يرسلها بالبريد السريع إلى القمر >>> طيب وبعدين .. بعدين 8- تدفع سعود تلك الكواكب ( مجموعة الأجسام الحية ) وتجعلها تستقر في شيء من الفواكه >>>9- ثم يأتي الإمام ويأكلها هو وإحدى زوجاته هنيئاً مريئاً >>> 10 النتيجة بعد أن يواقع زوجته التي أكل هو وإياها مجموعة الأجساد البشرية يكون نتاجها طفلاً تاماً ومش أي طفل إنما إمام .
وهنا أنقل لكم بالحرف ماورد في كنز الولد ص 190-191 للحامدي في كنز الولد :
((فصل : والحقيقة في ذلك والمعنى , فإن النفوس الطاهرة الفاضلة من الحدود والمؤمنين , اذا فارقت أجسامها وصعدت في الأسباب, وتدرجت في دخول الأبواب , إرتقاءً إلى أن تبلغ الباب الذي هو مجمعها وبرزخها الأدنى فإن العناية الإلهية تعمد إلى تحريك الشمس لسريان قواها إلى أجسامهم الشفافة عند نقلة كل شخص منهم فتخمرها وتمزجها ثم تجمع تلك القوى من الجسم حتى يكون مجتمعا على سبيل فعلها أولاً وهو نطف في الرحم أربع طبائع فتخمره كما يخمر اللبن الحليب لإخراج الزبدة الشائعة فيه فكذلك تخمر النطفة حتى تكون علقة ثم مضغة ثم تستخرج الزبدة التي هي النامية التي فيها الحسية بالقوة فكذلك تخمر الجسم ثلاثة أيام ثم تستخرج باقي تلك الزبدة التي هي الريحية فتخرق الحجب إلى القمر وتسلم تلك الجملة إلى الشمس يوم الإجتماع والشمس تحفظ كل ما صعد إليها من جميع كل جسم ينتقل صاحبه جسماً بعد جسم لأنها المجمع الطبيعي والباب الجسماني ...إذا آن الوقت لولادة الإمام عليه السلام ليخلف المقام الأول اذا تم التمام دفعت الشمس ما اجتمع إليها وقد صار جملة واحدة قابلة للإنفعال أعضاء جسدانية نامية حية إلى الزهرة ثم عطارد ثم الى القمر ثم تدفعه سعود تلك الكواكب اسعيدة إلى قرار حفيظ في شيء من الفواكه فيكون وقوعه عليها مثل وقوع الطل فينشفه وسبب الله تعالى ذلك للمقام الكريم عليه السلام صاحب ذلك العصر والآوان فيتغذى به غلافه الجسماني وبعض من قد علم الله من أزواجه مستحقاً لذلك ثم تكون الجملة ولداً تاماً كاملاً تاماً طاهراً شريفاً في الساعة التي يغتذي بتلك الجملة والده)) كنز الولد ص 190-191
08-08-11, 04:57 AM
العرض العادي
