عوام الشيعة وبعض سادتهم خدعوا أنفسهم عندما كذَّبوا مولاة على لمن سبقه من الخلفاءعندما بايعهم جميعاً هو وأبناؤه وسمَّوا أبناؤهم وبناتهم بأسماء كأبو بكر وعمر وعثمان وبناتهم كعائشة وصلَّوا خلفهم طوال حياتهم فَفِعْل علي وأبناؤه يخالف ما فهمه الشيعة من غدير خم ففهم أهل السنة لحديث غدير خم موافق ونفس فهم علي وأبناؤه بالموالاة والنصرة والمحبَّة فكيف يزوج علي بنته لمن يزعمون أنه عدوٌّ له . وكيف يسمِّي أولاده بأسمائهم وكيف يبايعهم وكيف يُصَلِّي خلفهم وارتضاهم أئمةً له .
إذا كان منصَّباً من الله كما تفترون أين الدليل من كلام الله وقد أبان الله بإكتمال الدين وإتمام النعمه وبختم الرسالات بمحمدٍ صلى الله عليه وسلَّم .
فبمزاعم الشيعة هذه يتَّهمون علي وأبناؤه بالخيانة لله ورسوله ويتَّهمون الرسول صلى الله عليه وسلَّم بالخيانة عندما أمر أبو بكر بالصلاة بالمسلمين في مرضه الذي توفِّيَ فيه صلى الله عليه وسلَّم كذلك وحاشاهم الله عن ذلك الإتهامات ويكذِّبون الله ويقولون عجَّل الله فرجهم والله يقول عن الشهداء ( عند ربِّهم فرحين ويستبشرون ...)
فتناقض الشيعة مع ما فعله علي وأبناؤه وكذلك مخالفتهم لكلام الله يفضح كذبه وإفتراءاتهم ومزاعمهم فعندما سألتهم في مشاركاتي السابقة لم يستطيعوا الجواب على أيِّ سؤال سألتهم عنه ....
لأنه ليس عندهم جواب بل عندهم مخالفه لفعل علي وأبناؤه ومخالفة لكلام الله تعالى .
فالكذب حبله قصير سرعان ما ينكشف صاحبه ويعجز عن الجواب ...
بل يبقى محتاراً كماهوا حاصل لدى شباب وفتيات الشيعة .
ويمنعهم من التصديق بالحق متابعتهم لأبائهم وتصديقهم للروايات المكذوبة ونشأتهم على بغض لمن نقل إلينا دين الله وقاتلوا المرتدِّين وجمعوا القرآن وأحاديث نبينا صلى الله عليه وسلَّم مِمَّنْ إئتمنهم الله بتبليغ الناس رسلته .
فالعقلاء من شباب وفتيات الشيعة في كل وقت يتحولون لسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم عندما يكتشفون أنهم على باطل .
فعجز دجاجلة الشيعة عن الجواب وهروبهم عن المناظرات التلفزيونيَّة رغم كثرة قنواتهم وتوفُّر الأموال من الخمس بيد سادتهم وعجزهم عن الإجابة عن التناقضات في مذهبهم والمخالفات الصريحة لكلام الله ووقوعهم بالشرك جعل العقلاء يكونوا مع أهل السنَّة الصَّادقين لإنقاذ أنفسه وأهلهم من الموت على الشرك والخلود في جهنَّم .
فلن يبقى العاقل من الشيعة ينفذ ولا يناقش ... ويُكَذِّب كلام ربه .. إلى متى ؟... هل إلى أن يقول بعد الموت على الشرك ( رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) .
فهل يخدع العاقل نفسه ويكذِّب كلام ربه ويبقى على شركه مكذِّباً كلام الله ويطيع السيد وينفذ ولا يناقش كما في هذا المقطع الذي يطلب منه السيد أن لا يناقش ولا يسأل ...
أيه الشيعي ليس لك الحق في النقاش مع سادتك وشيوخك المعممين حول أي قضية تستشكل عليك
لأن المعممين لا يملكون العلم والأدلة الكافية التي تؤهلهم للإجابة على تساؤلات الشيعيّ العاميّ الكثيرة حول دينه , فيضطرون إلى أسلوب تكميم الأفواه ونفــذ ولا تنـــاقش , قمة الاستعباد والاذلال ,
الله يقول فاسألوا أهل الذكر والمعممين يكذبون بالذكر من كلام الله فليس أمامهم إلَّا تكميم الأفواه ليتم لهم تكميم العقول الحرة ويقولون لهم نفذ ولا تناقش .
أما سمع عوام الشيعة قول الله تعالى(ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون )... أين ذهبت عقولهم يخدعون أنفسهم ويكذبون كلام ربهم وليس عندهم عذر مقبول عندما يقولون ما أخبرنا الله به في سورة الاحزاب (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا. وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا. رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كبيراً). فهذا جزاء من يكذب كلام الله ويخدع نفسه يقلَّب وجهه في النار ويتمنى لو يخرج من النار ليؤمن كما آمن من لم يكذب بكلام الله ولكن هيهات بعد موته وقد كذَّب كلام الله .
وهذا المقطع أيها الشيعي نفذ ولا تناقش
http://m.youtube.com/watch?v=Uc_N76Q...%3DUc_N76Qm6Ns
لكي تلقى في جهنم مع المعممين المكذبين بالذكر .
ولهذا نشاهد تحوُّل الآلاف من الشيعة لمذهب أهل السنة والجماعة طاعةً لربِّهم بعد مشاهدتهم هروب أسيادهم عن المناظرات وعجزهم عن الجواب بصدق .وهذا مقطع لأحد الشيعة لم يجد جواباً عند السيد
مقطع لشيعي من القطيف يسأل ولا يجد الجواب من السيد
http://m.youtube.com/watch?v=1E1342u...eature=related