حقيقة الشيعة في عاشوراء

[جرّاح]

((((الرجاء من الجميع مواصلة قراءة الموضوع الى النهاية))))


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجميع من كل عام يشاهد ما يحدث في عاشوراء من سخافات وأشياء مقززة وأعمال خارجية عن الإسلام وأهل الإسلام التي هي في حقيقة الأصل أعمال موروثة من دول شرق أسيا.

ويقول شيخهم حسن الصفار: التطبير حالة حادثة جديدة لم تكن سابقاً موجودة لعلها يعني: بعقود من الزمن، يعني: نشؤها منذ عقود من الزمن، وقد نشأت أولاً عند الهنود، يعني: في الهند،الشيعة الهنود بدءوا ممارسة هذا العمل وبعد ذلك انتقلت إلى إيران ومنإيران انتقلت إلى بعض البلدان العربية.



وهنا أتساءل هل ما نشاهده من الأعداد التي تجتمع حول هذه الطقوس هم فعلا يجتمعون حزنا على سيدنا الحسين عليه السلام ؟



مناظر لبس السواد التي تغطي أجسادهم وبيوتهم ومناطقهم السكنية يبين للجميع وبلا شك عظم المصاب الجلل الذي من أجله جعلوا هذه الأيام تعيش السواد بدون أية ألوان زاهية بهيه !!!



بل ان من يشاهد حرارة اللطم العنيف كالقرود او كالغوريلات يستشعر المرء وقع المصيبة على هؤلاء اللاطمين.



كل هذه الأشياء توحي للمشاهد حقيقة واحدة فقط وهي الحزن الحزن الحزن لا يوجد سوى الحزن والتطبير واللطم .. الخ



ولكن هناك شي اخر مخفي لا يتم تسليط الضوء عليه في قنواتهم التلفزيونية التي تنقل هذه الخزعبلات ولا صحفهم الصفراء بل حتى في مواقعهم الاخبارية الذي لا هم لهم سوى تلفيق الاكاذيب ومحاربة الدين.



ولسوء الحظ تم التسليط عليه من خلال منتدياتهم بحيث تكون هناك تغطية للأحداث عاشوراء الحزينة المأساوية كما يدعون انهم لا طاقة لهم بالفرح او الابتسامة لا هم لهم الا الحزن والبكاء واللطم والتطبير.



لنشاهد بعض من الجانب الآخر في أيام عاشوراء غير المعلنة عنها في إعلامهم المرئي.



مقتطفات من الجانب الذي اعتاد الجميع مشاهدته من الأحزان والآلام >>>

يتبع >>>