العمارة فيها الناجي ! والبصرة فيها العبادي يا سيستاني !!
الأربعاء, 07 يوليو 2010 12:56
كرار الساعدي
في صدد فضيحة الناجي ومرجعه السيستاني التي باتت مشتهرة على كل لسان اود ان ابين ان الناجي ليس هو الرجل الوحيد الذي مارس الزنا مع المتزوجات وغيرهن لان حسب علمي ان هذه المرجعية بُنيت على اساس من الفساد والافساد والرياء والغطاء والتلبس الديني والروحاني من اجل خداع الناس وعوام المجتمع وتمرير مشاريع صهيونية ضخمة بواسطة هذه المسميات التي بانت للعيان الان ومن تلك المشاريع تهديم مذهب اهل البيت "عليهم السلام" والتشهير بنساء المذهب واظهار الرجال فيه مظهر الجبن والخنوع .
واذا اردنا ان ننظر نظرة خاطفة لهذه المرجعية ووكلاءها نجد العجب العجاب فيها فعلى سبيل المثال نأخذ نموذجاً تعباناً من وكلاءها في محافظة البصرة الا وهو الحاج ابو ستار (جبار العبادي) صاحب أملاك ومطاعم في ساحة (ام البروم) فهذا الوكيل للسيستاني ايضا مارس ابشع حالات الزنا واللواط في محافظة البصرة وبالاخص في شقته التي تقع في منتصف الساحة المذكورة في العشار مقابل مطعمه الذي يوزع فيه للنساء مساعدات ووجبات اكل من نفس المطعم حتى اخزاه الله تعالى بزوجته المدعوة "ام علي" التي زنت مع احد الزناة المدعو (علي النفاط) من اهالي منطقة الطويسة التي يفصلها عن منطقة العشار جسر مديرية الجوازات في البصرة .
فبعد ان صَرفت اغلب اموال السيستاني التي يرسلها الى زوجها الوكيل في العشار على المدعو الزاني (علي النفاط) القاتل السارق المعروف تاريخه الاسود في العشار والطويسة ومنطقة الساعي واغلب مناطق البصرة , حيث قامت بصرف عشرات الملايين على هذا الزاني عشيق زوجة الوكيل للسيستاني ولا تبالي بحبها له وممارسة الزنا مع متزوج منحط حتى انتشر خبر علاقة زوجة الوكيل مع هذا القفاص علي النفاط في كل مكان في العشار في وقت كان جناب الوكيل يرتع في شقته مع الفاجرات والمغرر بهن اللواتي خدعهن من خلال اعطاءهن اموال المرجع السيستاني التي يرسلها اليه ليشبع حاجاته وشهواته الحيوانية .
وفي ذات ليلة واذا زوجة الوكيل يجدها ابنها "علي جبار" تمارس الزنا مع علي النفاط وهم في حالة من فقدان ولا استطيع عرض كل ما قاله النفاط في احد جلساته وهو مخمور امام اصحابه حتى شاع خبر ما عرض النفاط الى الجميع لكن اكتفي بسرد ما سمعته من الكثيرين وبعضه انا موجود وسمعته من ابن جناب الوكيل وهو يخاطب اباه .
وفي لحظة انكشاف الامر الى ابن الزانية مع النفاط استطاع االزاني من سحب مسدسه على ابن عشيقته وتهديه بالقتل في حال تكلمه بأي كلمة حتى لبس ملابسه الزاني وخرج من غرفة الوكيل المبجل وترك عشيقته تبكي أمام ابنها العزيز !! وتقول بصوت منخفض اين ابوك يا علي اسأل نفسك اين هو الان وفي هذا الليل اكيد في شقته يعمل ما يعمل وتعلمون به علم اليقين ولا تمنعونه عن كل ذلك ...
وصباح اليوم الثاني ذهب علي حاملا مسدس (9 طارق) ودخل على ابيه الوكيل في شقته وهدده بالقتل في حال عدم ترك الوكالة المعطاة من قبل السيستاني له ,الى ان نزلا الى الشارع الفاصل بين الشقة والمطعم وكنا جالسين في المقهى التي في رأس الشارع واذا نسمع صوت عليٍ عالياً يسب بالسيستاني وكل وكلاءه الزناة ومسدسه بيده واقفا بوجه ابيه الوكيل المرتدي (العرقجين) ويقول له:
فعلت زوجتك ليلة البارحة ما فعلت مع علي النفاط وانت مع الفاجرات نائم تتمتع بفجورهن في شقتك وبيتك واحد يخرج منه وواحد يدخل فيه !!
وين دين السيستاني !؟
وين اسلام وكلاءه !؟
كفاكم استهتار
كفاكم زنا بأعراض الناس
كفاكم فسادا ولعبا بفروج المتزوجات لان كل ذلك طلع في أعراضنا ونساءنا!!
وجناب الوكيل اكتفى بالقول:
( مع الاسف هذا تسودن , اسكت ولك وضم مسدسك عيب هذا الكلام شتريد فلوس انطيك ولا تشهّر بالناس عيب هاي كلهه من الشكوك )
وبعد ان تلاحقنا للموقف وصرنا في معرض التكميم على الافواه حتى لا يسمع كل من يمر في ساحة ام البروم وحسمنا الموقف واخذنا علي معنا فقص علينا قصص عن ابيه يندى لها جبين الانسانية وبقيت امرأة الوكيل الزانية الان على ذمته وعلي النفاط حي يُرزق والوكيل يغدق عليه السيستاني من أموال المسلمين ويدر هو على الفاجرات في ساحة ام البروم وما ادراك ما ساحة ام البروم !!
فهؤلاء يعتبرهم الشارع العراقي قادة ورموز للاسلام في هذا العصر !
الله اكبر
أي كارثة هذه حلت على القيم والانسانية !
هذا السيستاني ونموذج واحد من وكلاءه وغيره عمل اكثر واكبر واضخم مما عمل الناجي والعبادي ,
وانا الان ليس بصدد التجريح والتشهير بهؤلاء وافعالهم وعوائلهم لكن آن الأوان لكشف كل هذا وان كانت الحقيقة مرة لكنها منجية من قبضة الزناة وكاشفة عن واقع مرير لابد للعراقيين خاصة والمسلمين عامة الاطلاع عليه ومعرفته وحتى يعرفوا ان الاسلام اكبر واعلى وازكى من ان يمثله هؤلاء الفجار اتباع الدينار والفرج والكأس
فحتى تكون الصورة واضحة للجميع وكل انسان يعرف قدره وقدر نفسه وكرامته فعليه ان يسأل عن كل ما قلته وانا مسؤول عليه امام الله اسألوا في العشار والطويسة عن القصة هذه والعنوني مليون لعنة بالساعة ان لم يكن كل ما قلته صحيح , فهل يقبل عاقل شريف ان يكون العبادي والناجي قدوته ومثله الاعلى !؟
ماذا نتصور من هؤلاء ان يقدموا للشعب المحروم !؟
هل نعتقد انهم اهلا لرفع الظلم والضيم عن الارامل واليتامى !؟
اذا كانت الوكلاء هذه طريقتهم وهذا منهجهم ما حال مكتب السيستاني بالنجف !؟
لماذا السيستاني يسكت عن كل هذا الفجور والفسوق !؟
ألانه لا يعلم به !!!؟
اذا كان لا يعلم بوكلائه ماذا يفعلون في لحظة انا وانتم علمنا ماذا يعملون فعلى الاسلام السلام .
وان كان يعلم علم اليقين بكل ما يفعله هذا ان لم يكن بتوجيه منه فلماذا انتم متمسكون بهكذا انسان وهكذا مرجعية ووكلاء !؟
واليكم المزيد في الاوقات المقبلة ...
رسالة للسيستاني: سارع قبل فوات الاوان ونزيف الدماء!!.. أربعة من وكلاء السيستاني مطلوبين للعشائر
الأربعاء, 07 يوليو 2010 12:51
أسعد الكناني
(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعية)
هل جسد السيستاني حديث النبي الاكرم (عليه الصلاة والسلام وعلى اله الكرام) وعالج (فضيحة وكيله في العمارة كما يجب )؟!
وهل اتخذ القرار العادل الذي يحق الدماء ويحمي هيبة المذهب ويقطع الطريق على المتصيدين والشامتين والنواصب؟!!
وهل اخذ السيستاني القضية بجدية وحزم وصلابه وجعل مناف الناجي عبرة لمن اعتبر ودرسا لا يتكرر؟؟!!
وهل استجاب السيستاني لمطالب اهالي المغدورات وحافظ على شرفهم وكرامتهم التي نهبها مناف!؟
وهل سارع السيستاني في احتواء الازمة قبل ان تكون على كل لسان ويكون محل سخرية واستهزاء بين الشرق والغرب؟!
لم يحدث كل هذا!!
بل تجاهل واستخف وتناسى حجم الازمة!!
بل وفر الملاذ الامن ودافع عن وكيلة ودفع الاموال كي يتستر على القضية بكل وسيلة!!
وهاهي الفضيحة انتشرت والنساء ذبحت وشرف وكرامة العشائر أصبحت تنذر (بحرب اهلية!)!!
وهاهي النواصب والتكفيرين يستخفون بالمذهب ويتعرضون لشرف كل النساء المسلمات باشنع الاوصاف كما هو صادر من (قناة وصال وصفا وغيرها!!)!!
نقول للسيستاني: هل رأيت كيف وصلت الامور وكيف تعقدت وكيف باتت لا تطاق والإخبار الواردة من العمارة تقول ان العشائر احرقت دار مناف الزاني!؟
كما يتواجد الان وفد كبير من العشائر في دار السيستاني يطالب ( باعادة كل الاموال من حقوق الخمس والزكاة التي دفعتها العشائر لوكيله!!)؟؟
اننا ومن منطلق المسؤولية نحذر السيستاني من تجاهل مطالب العشائر في العمارة والفتنة على الابواب .
وممكن ان تنتشر في ارجاء العراق بعد تسرب اخبار مؤكدة جدا ( ان هناك وجبة جديدة من الصور الاباحية لمناف الزاني مع نساء اخريات وتقول الاخبار ايضا ان من بينهم بنت اكبر شيخ عشيرة في العمارة!!!)
وهنا بعد ان خرجت الفضيحة واصبحت حديث الشارع العراقي وخوفا من حرب اهلية مصدرها السيستاني ووكلائه الفسقة والشاذين جنسيا على اثر فضائح وكلاءه في قضاء عفك وناحية القاسم والحلة!! نوجه وباسم كل الشرفاء في العراق مطالبتنا للسيستاني وحتى نحتوي الازمة ونحصرها قدر المستطاع
نطالبه بما يلي:
1. تسليم وكلائه في العمارة والديوانية والحلة وهم (مناف الناجي في العمارة وعماد الشرع في عفك ومحمد شبر في القاسم ورعد الخالدي في الحلة) الى السلطات المعنية فورا لاتخاذ الاجراء القانوني بحقهم لانتهاك شرف العراقيات وإثارة الفتنة واستغلال المنصب والتفريط باموال الناس وغيرها من تهم!
2. غلق جميع الحوزات النسوية والرجالية للسيستاني في جميع انحاء العراق واعادة النظر بتاريخ وسلوك كل وكيل تثبت عليه الأدلة انه من السوابق والتاريخ المخزي)
3. يغادر السيستاني العراق فورا ويغلق مكتبه في النجف لحين وصول العشائر الى اتفاق او لحين اجلاء الازمة او هدوء الساحة العراقية من هذه الكارثة!!
4. تعويض كل المتضررين من هذه الفضيحة وتقديم الحلول التي يفرضها القضاء الشرعي والذي يرضي جميع الاطراف!
5. عقد مؤتمر لمكتب السيستاني يوضح فيه ملابسات القضية وتوضيح كل النقاط الغامضة والتي استفاد منها أعداء المذهب ووقف الحملات الاعلامية التي تصدر من قنوات (وصال وصفا وغيرها!!)
واليوم
ومن الواجب الشرعي والاخلاقي الذي يفرض علينا التصدي وحقن الدماء التي تنذر الاخبار انها لاتقف في العمارة فقط بعد حرق دار وكيل السيستاني وقتل النساء والتهديد بالانتقام من وكيل السيستاني ونخشى انتقالها الى الحلة والديوانية وباقي أنحاء العراق نطالب (القابع في النجف ووكلاءه) المبادرة فورا في الإعلان عن الاستعداد لحل الازمة بالطرق السلمية والعقلية ومنع تدهور الأمور اكثر من ذلك وقد (اعُذر من انُذر)