العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-06-09, 10:01 PM   رقم المشاركة : 1
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


Exclamation انتخابات إيران وعلامات تراع المشروع الإيراني

انتخابات إيران
وعلامات تراجع المشروع الإيراني



شريف عبد العزيز

التاريخ: 22/6/1430


المختصر /
قبل أربع سنوات من الآن لم يكن كثير من الإيرانيين يسمعون شيئاً عن رجل اسمه أحمدي نجاد ، سوى أنه عمدة طهران ومن أشد الناس إخلاصاً لمبادئ الثورة الإيرانية ومرشدها الخوميني وخليفته خامنئي ، وهو الرجل الذي سيكون خبره بعد 17 يونيو سنة 2005 ميلادية ملء السمع والبصر ، ليس في إيران وحدها ، ولكن في العالم بأسره ، وليس بسبب حنكته السياسية أو خبرته الإدارية أو انجازاته الداخلية أو الخارجية ، ولكن بسبب تصريحاته النارية التي دأب علي إطلاقها بحق إسرائيل من وقت لآخر ، والتي تجاوز بها ثوابت المحظور الدولي في التعامل مع الكيان الصهيوني ، ودغدغ بتلك التصريحات عواطف ومشاعر المسلمين في كل مكان ، ونال مكانة خاصة بين عموم المسلمين لم ينلها أي مسئول إيراني من قبل ، ولا الخوميني نفسه .


والسر وراء الظهور المفاجئ لهذا السياسي المغمور ، وتمكنه من الفوز برئاسة دولة بحجم ومكانة إيران الإقليمية والدولية ، علي الرغم من وجود منافسين له من العيار الثقيل ، أبرزهم رفسنجاني السياسي الأبرز في الساحة الإيرانية منذ قيام الثورة الإيرانية ، وعلي لاريجاني ، ومهدي كروبي ، ومحسن رضائي ، وغيرهم من الساسة المحنكين والمتمرسين علي دهاليز الحكم والإدارة ، كان كلمة السر وراء فوز نجاد علي كل هؤلاء المنافسين الأقوياء ، هو المرشد الأعلى للثورة الإيرانية الجعفرية ، علي خامنئي الذي دخل بقوة علي خط الدعم المباشر لترشيح نجاد بتصريح قوي قال فيه : [ أنا شخصياً أود لو ينتخب رئيس هدفه خدمة الشعب ، رئيس له مثل في ثورتنا ونظامنا الإسلامي ، وهادف حقاً إلي إحقاق الحق ومكافحة الفساد ،واستئصال التمييز داخل البلاد ، ونشر الضمان الاجتماعي ] وهذا الكلام كان لا ينطبق تفصيلا إلا علي أحمدي نجاد ، فلقد كان برنامجه الانتخابي داخلياً بالدرجة الأولي لفقره في النواحي الخارجية ، قائم علي رفع مستوى المعيشة ومكافحة الفساد ، والعدالة الاجتماعية ، والعودة لمبادئ الخوميني ، وهي أمور تهم ناخب الشارع الإيراني الذي يعاني مما يعاني سائر شعوب المنطقة ، لذلك نجح نجاد ، وبصورة مدوية ، وذلك بفضل الدعم القوي والظاهر الذي حصل عليه من أعلي سلطة دينية وسياسية داخل إيران ، المرشد علي خامنئي .




لكن لماذا دعم خامنئي نجاد ؟


خامنئي بتولي نجاد الرئاسة ، استطاع لأول مرة أن يحكم قبضته علي كامل هيئات الحكم في إيران ، وسائر مفاصل الحياة الإيرانية ، وأصبح مفتاح السلطة كلها في يده،فمنذ سنة 1989 وهي السنة التي تولي فيها خامنئي منصب ولاية الفقيه أو منصب المرشد ، لم يتمتع بما بالنفوذ التام الذي كان لقائد الثورة الخوميني ، ولم يتمتع بطاعة كاملة من البرلمان والحكومة وهيئات الحكم ومجلس الخبراء وغيرها ، مثلما حدث أيام حكم نجاد الذي كان أداة طيعة لخامنئي ، لا يعصي له أمراً ، ففي أيام رئاسة رفسنجاني [ 1989 ـ 1997] عاني خامنئي من طموحات رفسنجاني السياسية ، ونفوذه الكبير داخل الأوساط الإيرانية ، خاصة وهو ينتمي لنفس المدرسة المحافظة التي ينتمي إليها خامنئي ، وتكرر الأمر في رئاسة خاتمي الإصلاحي [1997ـ 2005 ] لذلك قرر خامنئي هذه المرة أن يستخدم كل أدواته ونفوذه المعنوي لوصول نجاد لسدة الحكم في إيران.



هذا كان من أربع سنوات ، فما الذي تغير في انتخابات هذه المرة ؟



إن كان نجاد قد فاز بالرئاسة أول من نتيجة الدعم المعنوي الذي حصل عليه من خامنئي ، فأن هذه المرة كان نجاد يحتاج لما هو أكثر من الدعم المعنوي والشحن الداخلي ،ذلك لعدة أسباب منها :


· ضعف الأداء الاقتصادي لحكومة نجاد والتدهور الاقتصادي الذي أصاب البلاد في عهده ، علي الرغم من المكاسب الضخمة التي حققتها إيران من ارتفاع عوائد النفط في الفترة السابقة ، وتبخر وعود الرفاهية والضمان الاجتماعي ومحاربة الفساد ، في ظل الكشف عن حالات فساد إداري ومحسوبية متتالية داخل النظام الحكومي ، والعدالة الاجتماعية كانت ركيزة الحملة لانتخابية لنجاد والتي علي أساسها انتخبه الشارع الإيراني .


· وجود عدد أقل من المرشحين للرئاسة [ أربعة فقط ] من المرة السابقة [ثمانية بما فيهم نجاد] ، مما أمكن من التركيز في الحملة ، وكسب أعداد أكبر من الناخبين ، عكس المرة السابقة التي تفرقت فيها الأصوات علي مختلف التيارات مما مكن نجاد من تحقيق فوزه الساحق .


· منافسيه هذه المرة من أطياف مختلفة تتراوح بين الاعتدال [ ولا أدري ما معناه في ظل تجمع السلطات الحقيقية كلها في يد المرشد ] والمحافظة ، ومن ضمنهم هذه المرة خصم قوي محنك سياسياً وإدارياً مدعوم من قوي داخلية كثيرة ، من ضمنها قوي محافظة مثل جمعية رجال الدين المحافظين ، وجمعية مدرسي الحوزة العلمية في قم ، وكلاهما من أكبر التجمعات والكيانات المحافظة في إيران ، وذلك بسبب سياسات نجاد الهوجاء داخلياً وخارجياً



· أسلوب السياسة الخارجية الذي يعتمده نجاد في التعامل مع الجهات والهيئات الدولية ، حيث اعتمد أسلوب الصدام الواضح والقوي مع شتي الجهات ، وتسبب في توتر العلاقات الخارجية مع كثير من دول العالم الإسلامي ، خاصة الدول العربية ، في ظل تهديداته المباشرة للبحرين والإمارات ، والدور المتنامي لأجهزة المخابرات الإيرانية داخل دول المنطقة ، ودعمه للساسة الشيعة داخل العراق ،ومشاريع التقسيم الجاري تحضيرها، ودعمه أيضا لآلة القتل الشيعية المرعبة هناك، وإصراره المحموم علي تجاهل القضايا العالقة والملفات الملتهبة مع دول الجوار ، في ظل تسارع وتيرة آلة التبشير الإيراني بمبادئ التشيع وأفكاره في المنطقة ، ودعمه المباشر والقوي لفكرة تصدير مبادئ الثورة الإيرانية لدول المنطقة ، وسائر الدول الإسلامية ، مما أدي لاحتقان علاقات إيران الخارجية مع كل الأطراف المحيطة بها .


لهذه الأسباب كلها كان نجاد في حاجة لأكثر من دعم خامنئي المعنوي. الذي حاول دفع الناخب الإيراني بشتى الطرق لترشيح نجاد مرة آخري ، فلما لم يفد ذلك في تغيير مؤشرات ونتائج الاستطلاعات التي حملت أنباء مقلقة لنجاد وخامنئي والحرس الثوري الموالي للمرشد ، بدأ خامنئي في شن حملة دعائية قوية ضد خصوم نجاد خاصة المرشح الأوفر حظاً والأكبر دعماً ، مير موسوي ، والذي له ثارات قديمة مع خامنئي ، فلقد فرض مجلس النواب الإيراني موسوي رئيساً للوزراء رغم ميوله اليسارية ، علي خامنئي الذي كان يشغل وقتها منصب الرئاسة ، ففي يوم 18 مايو 2009دعا خامنئي في خطاب جماهيري في كردستان الإيرانية الناخبين لرفض المرشحين الذين يستسلمون أمام العدو الغربي ويلحقون العار بالأمة الإيرانية ، والذين يرفضون السير علي نهج الإمام الخوميني ، في إشارة واضحة لمير موسوي ، ولكن احتدمت المعركة الانتخابية في ظل تأييد رفسنجاني لموسوي ، والتلاسن العلني بين نجاد ورفسنجاني ، واتهام نجاد لأسرة رفسنجاني بالفساد والرشوة ، مما حدا برفسنجاني لئن يطلب التدخل من خامنئي ، لوقف بذاءات نجاد ، وإن كان رفسنجاني يطلب في حقيقة الأمر وقف الدعم الخامنئي لنجاد .



وفي النهاية وجد خامنئي نفسه مضطراً لما هو أكبر من الدعم المعنوي ، ووقع التزوير ، وبصورة فاضحة ، من عينة ما يجري في البلاد العربية المعروفة بريادتها في تزوير الانتخابات ...


والأحداث التي تلت الإعلان عن فوز نجاد وفجاجة نسبة فوزه [ حوالي 63% ] كشفت لنا عن علامات وأمارات لتراجع المشروع الإيراني في المنطقة، ومنها :



* لأول مرة ينزل الإيرانيون للشارع في مظاهرات مناهضة للدولة [ هذا إذا استثنيا ما يحدث في الأقاليم ذات الأغلبية السنية مثل الأهواز ] منذ الثورة الإيرانية علي حكم الشاه ، وهي المظاهرات التي أخذت طابع العنف والحدة ، حتى سقط فيها عدة قتلي وجرحي ، وتم القبض علي العشرات والزج بهم في السجون ، منهم السياسيين وذوي الوجاهة داخل إيران ، بل منهم حفيدة الخوميني نفسه ، ومحمد رضا أخو الرئيس السابق خاتمي ، وهذه المظاهرات كانت تحمل مضامين أكبر من كونها مظاهرات ضد التزوير و انتخاب نجاد ، بل كانت ضد سياسات خامنئي نفسه ، وإصراره علي التدخل في كل كبيرة وصغيرة داخل الحياة الإيرانية , ونهجه المتشدد الذي جلب عداوة العالم الخارجي ، وإصراره علي الانشغال بالقضايا الخارجية وبالأخص ملف تصدير مبادئ الثورة ، مما جعل العالم الإسلامي خاصة في المنطقة العربية يتخوف بشدة من طموحات إيران التوسعية ، وأصبح الحديث عن فكرة إيران الكبرى ، مثار الاهتمام كأطروحة متوازية مع أطروحة إسرائيل الكبرى ، فالإيرانيون يعلمون جيداً أن نجاد ما هو إلا لسان ويد خامنئي ، فهو لا يخرج عن أوامره قيد أنملة ، وطاعته له عمياء ، خاصة في الشأن الخارجي الذي كلمة الفصل فيه للمرشد وحده دون غيره ، والذين خرجوا بالألوف في الشوارع احتجاجاً علي نتيجة الانتخابات كانوا يعلمون علم اليقين دعم المرشد لنجاد وتأييده العلني له ، وبالتالي فهم يحتجون علي اختيار خامنئي نفسه .


* ظهور انشقاق كبير داخل المؤسسات المحافظة والداعمة التقليدية لولاية الفقيه ، ومنصب المرشد ، وهي المؤسسات التي تهتم عادة بالشأن الداخلي الإيراني ، ورغبات عامة الشعب ، مما جعل هذه المؤسسات تتذمر من تدهور الأحوال المعيشية خلال الفترة المنصرمة من ولاية نجاد ، والأداء الاقتصادي الضعيف لحكم نجاد ، وارتفاع معدلات البطالة ، مما حدا باثنين من أكبر الهيئات المحافظة في إيران وهما جمعية رجال الدين المناضلين ، وجمعية مدرسي الحوزة في قم ، لرفض تأييد نجاد ، وخرج بعض منتسبي الجمعيتين للعلن بتأييدهم للمرشح الإصلاحي موسوي ، ووصل الأمر لئن يفتي أحد كبار علماء الحوزة في قم وهو آية الله صانعي ببطلان رئاسة نجاد لإيران ، وحرمة التعامل مع حكومة نجاد لأنها غير شرعية ، وإعلان المرشح مهدي كروبي بنيته عدم الاعتراف بنجاد رئيساً للبلاد ، ثم الضربة الكبيرة من خصم نجاد المعلن ، وخصم خامنئي غير المعلن ، هاشمي رفسنجاني ، والذي قدم استقالته من منصبه كرئيس لمصلحة تشخيص النظام ، وهي من أهم وأكبر مؤسسات الحكم في إيران ، وهو من رموز التيار المحافظ في البلاد ، وأحد صناع القرار الإيراني ، مما يكشف انشقاقاً غير مسبوق داخل التيار المحافظ في إيران .


* رد الفعل المبالغ فيه من جانب السلطات الإيرانية تجاه المعترضين علي نتائج الانتخابات والتي وصلت لحد القتل والاعتقال ، ثم وضع موسوي رهن الإقامة الجبرية في بيته ، مع تلويح بوضع رفسنجاني هو الآخر رهن الإقامة الجبرية ، وهو ما لم يحدث مع رمز إيراني كبير ، منذ أيام آية الله منتظري ، والتهديدات العلنية للحرس الثوري بالدخول علي خط المواجهة ضد المحتجين ، مما يعكس تخوفاً لدي خامنئي وزمرته من تنامي المعارضة الشعبية داخل إيران ، والتي قد تؤدي لفقدان كثير من مكتسبات المرشد في أيام نجاد التي وصفها بالأعياد .


* تنامي المطالب الداخلية في إيران بتحسين علاقات الجوار مع الدول العربية ، ورفض نبرة الاستعلاء الفارسي التي يحافظ عليها المرشد ونجاد ، و ارتفاع الأصوات المنادية بالاهتمام بالشأن الداخلي ، وتبريد الجبهات الملتهبة مع العديد من الأطراف بالمنطقة ، بل أن بعض المرشحين مثل رضائي وهو محسوب علي المحافظين يؤيد إقامة تحالف مع الدول العربية حال فوزه بالانتخابات ، أيضا ارتفاع الأصوات المنادية بتهدئة وتيرة الصدام مع الغرب ، والقبول بالأفكار الجديدة لأوباما ، والتعاطي مع العروض الأوروبية المتنوعة .



ومهما يكن فأن المشروع الإيراني سوف يشهد تحولات كبيرة في الأيام القادمة ،
والبداية كانت من لبنان ، ثم تداعيات الانتخابات الإيرانية ،
فهل يراهن خامنئي علي ما له من نفوذ وسلطة داخل الشعب الشيعي في المنطقة ،
فيمضي قدماً في مشروع إيران الكبرى ،
أم يتدارك العقد الداخلي قبل أن تشهد إيران ثورة أخرى ،
ولكن من الطراز الأوكراني] ا هـ مختصرا


المصدر: موقع مفكرة الإسلام


http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=17512






من مواضيعي في المنتدى
»» مؤلفات فضيلة الشيخ محمد العريفي جزاه الله خيرا
»» مواطن سعودي اسمه فيصل يُعلن إسلامه
»» علاقة عليّ بن أبي طالب بعمر بن الخطاب رضي الله عنهما
»» تقنيات الحظ السعيد / فهد عامر الأحمدي
»» أكذوبة مذكرات همفر / للشيخ سليمان الخراشي
 
قديم 17-06-09, 10:28 PM   رقم المشاركة : 2
Khaled_Mecca
مشترك جديد





Khaled_Mecca غير متصل

Khaled_Mecca is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ أبو العلا تحليلك لما جرى في إيران منطقي للغاية , لكن هل يقتنع أحد بأن إيران تستطيع أن تتنازل عن مشاريعها القومية أيّاً كانت؟
أنا شخصياً لا يمكن أن أقتنع بذلك بالرغم من كل ما أثبته من خلال تحليلك لما حصل مؤخراً في إيران.
فإيران هي إيران مهما تغير الرئيس أو غيره من قادة إيران الكبار , وهذا يذكرنا بما حصل من تفاؤل من قبل المسلمين والعرب عندما حصل اوباما على رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية فكل منهما له مبادئ لا يمكن أن يتخلى عنها مهما حصل من تغير شكلي لمن سيعمل على تحقيق تلك المبادئ.
ولك جزيل الشكر..







 
قديم 17-06-09, 10:40 PM   رقم المشاركة : 3
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


جزاك الله خيرا أخي الكريم Khaled_Mecca

وأهلا وسهلا بك بين إخوانك

وكلامك صحيح

ولكن ألست معي أن أوباما مثلا أفضل ولو ظاهريا ولغويا من بوش؟

وتغيير الرئيس أحيانا له دور في تغيير الخطاب وأسلوب التعامل مع الآخرين

قد لا نستطيع إزالة المنكر بالكلية

ولكن تخفيفه قدر المستطاع من المصلحة المتحققة التي لا يستهان بها

أشكرك أخي



توضيح: كاتب المقال هو الأستاذ شريف عبد العزيز جزاه الله تعالى خيرا
وليس العبد الفقير المتحدث معك






من مواضيعي في المنتدى
»» أحاديث الدجال مسائل وفوائد
»» تسونامي الإدمان يضرب إيران ؟
»» الثقافة الصفوية الشعوبية
»» من هو الحلاج ؟
»» من أقوال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى عن المهدي المعدوم
 
قديم 17-06-09, 10:42 PM   رقم المشاركة : 4
كاظم جواد
مشترك جديد






كاظم جواد غير متصل

كاظم جواد is on a distinguished road


اعتقد الى الان لا يوجد بديل لدى المخابرات الامريكية عن نظام الملالي لان اللعبة انكشفت والتفاهمات الامريكية الايرانية كانت تحت الطاولة اما الان فالكل يعرف مدى التقاء مصالح الشيطانيين الاكبر والاصغر 0فيكفي ان الرئيس اوباما يرفض التصريح لمساندة المتظاهرين العزل من السلاح0واتسائل ماذا لوكانت المظاهرات في احد البلدان الاسلامية غير ايران لراينا التصريحات المؤيدة للمتظاهرين حتى لو كانو مثليي الجنس







 
قديم 19-06-09, 12:48 AM   رقم المشاركة : 5
فكاك الانشاب
مشترك جديد







فكاك الانشاب غير متصل

فكاك الانشاب is on a distinguished road


الله يجزاك والله اني اسئل عمري لماذا خامنئي يحب نجاد؟
واجبتني فشكرا لك يا ابا العلا







 
قديم 19-06-09, 08:10 AM   رقم المشاركة : 6
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


إخواني الكرام :
كاظم جواد
فكاك الانشاب

جزاكما الله تعالى خيرا
أشكركما على طيب المرور والتعليق
بورك فيكما






من مواضيعي في المنتدى
»» جند الله السنية تقتل 16 من الحرس الثوري الإيراني
»» هداية الصوفية / كتب ورسائل
»» الجوزو: إيران تحرّض الشيعة على السنّة في السعودية والكويت والبحرين
»» ماذا خسر شيعة العالم في البحرين / د. طه الدليمي
»» بيان علماء الأمة في مظاهرة اليهود على المسلمين في غزة
 
قديم 20-06-09, 05:33 AM   رقم المشاركة : 7
خالد بن الوليد1424
عضو ذهبي






خالد بن الوليد1424 غير متصل

خالد بن الوليد1424 is on a distinguished road


لا يهمني من يحكم إيران , ما يهمنا حالياً هو إضعاف القوة الإمبراطورية لإيران التي هي أكبر خطر على المنطقة حالياً , و سقوط نظام الملالي بلا شك سينهي المشروع الإيراني أو على الأقل سيعيده إلى نقطة الصفر , ويظهر أن خامنئي قد أوقع نفسه في ورطة كبيرة فهو إما أن يزيد من قمع الإنتفاضة و هذا سيؤججها أو أن يعيد الإنتخابات و هذا مستبعد فيما يبدو (حتى الآن) , و كلما تأخر عن الحسم أكثر كلما زاد الإشتعال , فكل الإيرانيين متذمرين من هذا النظام , فالسنة متذمرون من الطائفية الرافضية و الٌاقليات الإثنية متذمرة من الفاشية المجوسية و كثير من عامة الناس المنتسبين إلى التشيع قد فقدوا ثقتهم بهذا المذهب الباطل و يميلون إلى تركه أو عزله عن حياتهم العامة على الأقل , ثابروا إخواني على الدعاء أن يكشف الله الغمة و يكفينا هذا العدو الذي هوأكبر خطر تتعرض له المنطقة بعد الخطر الإسرائيلي إن لم يكن يساويه ,و أن يعز الإسلام و المسلمين ...







التوقيع :
الدين الباطل أفيون الشعوب

يقول الباحث بركات محي الدين :"الإنسان مخلوق مجادل له القدرة على إثبات الشيء واثبات نقيضه في وقت واحد ، والرب يعرف ذلك لذا قرر أن يكون أمره في القضايا الكبرى كالتوحيد والنبوة والمعاد جليا وواضحا لخلقه وبعد ذلك( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )"

أرجو من الشيعة أن يتفكروا في هذا الكلام جيداً ...
من مواضيعي في المنتدى
»» أين أجد تسجيل لخطبة الشيخ الحذيفي عن الشيعة؟
»» شيوخ السلاطين
»» العرب و عقدة النقص من الفرس !!
»» كيف ترد على قناة فوكس التي شتمت الرسول اعطيك الحل لاتبخل
»» لماذا لم يختلف أهل القبلة ؟
 
قديم 22-06-09, 12:50 AM   رقم المشاركة : 8
المختار الطعبي
مشترك جديد





المختار الطعبي غير متصل

المختار الطعبي is on a distinguished road


سنة الله ماضية في خلقه .على الفرس المجوس ان يذوقوا شيئا قليلا مما فعلوه في العراق وافغانستان ولبنان وغيرها مما هم بصدد فعله.(ولا يحيق المكر السيء الا باهله).http://www.islamstory.com/%d9%85%d9%...b1%d8%a7%d9%86







 
قديم 23-06-09, 11:48 AM   رقم المشاركة : 9
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


إخواني الكرام :

خالد بن الوليد1424
المختار الطعبي

جزاكم الله تعالى خيرا
أشكركما على طيب المرور والتعليق







من مواضيعي في المنتدى
»» إلى الذين يغيظهم بيان الأحكام الشرعية للشيخ صالح بن فوزان الفوزان
»» تفسير آية الكرسي / للشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى
»» هل في كتب الصوفية بالسعودية سحر وشعوذة ؟..( وثائق وصور)
»» كتاب: منهج الأشاعرة في العقيدة - د.سفر الحوالي
»» تفاءلوا بالخير تجدوه
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:29 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "