|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملك محمد |
|
|
|
|
|
|
|
لا زالت تدلس وتكذب امام الجميع ...
كل كلامها انشاء وكلام فارغ ومع ذلك تزعم انها ادلة وبراهين ..
هل رايتم يا قوم اين اثباتها وبراهينها امام الجميع ؟؟!!
والجميع يرى كذبكم وتليسكم على عباد الله ...
|
|
|
|
|
|
ليسوا السنه من يقول ـ ولانصيره ـ بل الاسماعيليه ..
05-09-2014, 05:09 PMرقم المشاركة : 21
تاريخ التسجيل : Feb 2013
رقم العضوية : 14902
مجموع المشاركات : 2
مشاركتي في اليوم بمعدل: 0.00
معدل التقييم : 10
معدل تقييم المستوى : آخر تواجد : 05-09-2014 (05:10 PM)
الأخوان الكرام
الجرأة على التفكير الحر، ومراجعة الذات؛ تدفعان الإنسان إلى فضاءات فكرية خصبة قد يجد فيها ضالته.
كنت قد بدأت الموضوع من خلال المشاركة رقم (1) لهدف نبيل أرمي من خلاله إلى تشخيص بعض مواطن الداء التي سبق لإخواني في هذا المنتدى أن شخصوها وناقشوها من خلال كتاباتهم الثرية المتصفة بالمنطق والعقلانية، وليس التشخيص للداء إلا محاولة شريفة ننطلق من خلالها للبحث عن سبل علاجية سليمة تسهم في حفظ المذهب الإسماعيلي وتظهره أمام الأخرين بالصورة المشرفة.
أخواني: دعوني أتناول الموضوع مباشرة:
لا ننكر أن عبدالله محمد يمثل الجناح الأبرز في البناء الإسماعيلي السليماني، ومن هنا يمكنني التوجه بالخطاب إليه مباشرة، فالإجرءات المتبعة التي تعامل بموجبها مع أجنحة الدعوة الأخرى تدعو إلى القلق بل وتؤكد في بعض جوانبها أن هناك مصيراً سيئاً ينتظر الجميع قد لا نستطيع التنبؤ به، فقد أثبت مثلاً من خلال تعامله مع علي بن علي وأتباعه أنه غير قادر على رسم خارطة طريق آمنة تلبي القدر المسموح به من توجهات أجنحة الدعوة الأخرى وتحفظ لهم لحمتهم القبلية وكيانهم المجتمعي المستقل ، فهو يتعامل مع علي بن علي وفقاً لأهواء شخصية وقرارات متسرعة تدفع بالفريقين إلى طريق مسدود، حيث ثبت بالتجربة خطأ ذلك التعامل ومضرته لعبدالله محمد أكثر من غيره ( فمن الحمق أن تعمل بنفس الطريقة وتنتظر نتائج مختلفة) ولكن ما زال الأمل موجوداً وإن كان ضعيفاً في تبني شيئاً من التغيير الإيجابي، فعلي بن علي له من الأتباع مايوازي أتباع عبدالله بن محمد وكلا الفريقين متمسك بمواقفه ومن هنا أدعو إلى تبني النقاط التالية (كوجهة نظر):
1-العمل على معالجة هذا الجرح الغائر في جسد المذهب الإسماعيلي السليماني الذي أدى إلى شرخ الصف وتقسيمه وذلك من خلال تغيير الأسلوب المتبع أولاً مع علي بن علي وعلي بن إسماعل وأتباعهم (كخطوة أولى يتبعها خطوات لاحقة مع الأجنحة الأخرى) والتحاور معهم مباشرة في هذا الموضوع والعمل على إيجاد مخرج آمن يضمن وحدة الكلمة وتماسك الصف (فصلاح المتواجدين بمركز الدعوة مقدم على ماسواه) ،فقد وصل الأمر لدى بعض القبائل المنقسمة بين عبدالله محمد وعلي بن علي إلى قطيعة الرحم والتهديد بالإعتداء الجسدي، ولكم أن تستوضحوا أيّاً من القبائل التالية: آل منيف - آل نصيب - آل سالم - الصقور - آل خمسان - آل معجبه - آل مخلص - آل مهري - آل دبيش - آل الحارث - آل هتيله - آل قريشة القشانين - آل عباس حيث أن هناك أشخاص من هذه القبائل يرى عبدالله محمد أنهم الدائرة القريبة الموالية لعلي بن علي والداعية إليه ومنهم سعد بن عامر وأخيه حسن وابنه هاشل ـ جابر حسين نصيب ـ محمد القحص آل هتيله ـ مسعود مهدي حيدر - علي ظافر عيسى آل الحارث -مانع العماري ـ مانع نتاش ـ سعيد دبيش ـ مهدي بريص ـ سالم مرعي ـ حمد زباره ـ مليح آل مخلص ـ محمد سبلان آل خمسان ـ هادي آل معجبه ـ درهم القشانين وغيرهم فقد تعرض بعض هؤلاء لهجمات عنيفة من أقاربهم قابلة للتطور في أي لحظة بناءً على التحريض المتواصل ضدهم من عبدالله محمد، حيث ما زال مستمراً في شحن المتطرفين من هذه القبائل ضدهم، فماذا يتنطر عبدالله محمد؟ هل ينتظر أن يتم الأعتداء على النفس المعصومة ،وخروج الأمر عن حدود السيطرة…لا أرى أن الحق مع أيٍّ من الطرفين، ولكن أرى أن الحق يكون أقرب في حال التخلي عن الشحن الطائفي وتبني الحوار المنطقي وتغليب الحكم العقلي على ماسواه ،فوصول الأمر لا قدر الله إلى مرحلة الإعتداء الجسدي يعود بالضرر الكامل على عبدالله محمد وأبناءه ويضعهم في دائرة الإستهداف المباشر من السلطة والقبائل.
2. البحث عن حل توافقي تصالحي مع الإخوان القائلين (بالتمسك بالأول حتى يثبت الثاني) وهم المتمسكون بحسين بن إسماعيل حتى يثبت نص خليفته ، فهم من أبناء المنطقة وقبائلها ومن نسيجها الاجتماعي المؤثر، ولا بد من تفعيل الحوار المباشر معهم بحثاً على الحق وخدمة لتماسك المجتمع.
3. دعوة محسن بن علي وأتباعه إلى المشاركة في الحوار والحلول ومحاولة رأب الصدع وتوحيد الكلمة.
إن لم نتحاور مباشرةً وإلا سنجد أنفسنا يوماً وقد أصبحنا أربع فرق نسكن جميعاً منطقة نجران ويكفّر بعضنا البعض. (العياذ بالله أن نصل إلى هذه المرحلة)
قد يكون للحديث بقية.