سؤال الى الزملاء السنة ما هو حكم من تزوج متعة من اهل السنة بعد تحريمها عندكم ؟

[al_sadri]

الاخوة الاعزاء السلام عليكم
شيخنا الجليل ابا زرعة حياك الله

اقتباس: تفضل، بين مستندك في الطعن في الرواية. إن أردت النصيحة، فأنا أنصحك بأن لا تتعب نفسك في الطعن فيما هو ثابت.

لو تابعت الموضوع منذ البداية لوجدت ان هناك نسخة الكترونية وفيها هذا النقل بينما لايوجد هذا النقل في النسخة المطبوعة ......كيف تفسر لي هذا ؟؟؟؟؟؟

اقتباس: ولو كان الحديث في صحيح البخاري، فالبخاري فيه الحسن والموقوف. وهذا يمشي على صحيح مسلم،

اذن هي ليس بصحاح ......فلماذا تشنعون علينا نحن الشيعة أنه ليس لديكم كتب صحاح ؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس: هذا لا ينفك منه البشر، وأجمع للحديث من ابن جريج خفيت عليه النصوص.

وهذا يناقض قول ابن تيمية .....
واليك ما قاله ابن تيمية كما اوردته انت في ردك

اقتباس: أن أهل الحجاز ضبطوا السنة فلم يشذ عنهم منها شيء وأن أحاديث العراقيين وقع فيها اضطراب أوجب التوقف فيها

وهذا اعتراف من ابن تيمية على ان اهل الحجاز هم من ضبطوا السنة .. وفيه اشارة قوية الى اضطراب العلم عند العراقيين ....فكيف لم يعلم علماء مكة بتحريم المتعة ( وهم احد من ضبطوا السنة على رأي الشيخ ابن تيمية) وعمل بها ابن جريج بناءا على ذلك
ولي عودة على باقي كلام ابن تيمية
وتحياتي لكم جميعا

[أبو زرعة الرازي]

اقتباس: لو تابعت الموضوع منذ البداية لوجدت ان هناك نسخة الكترونية وفيها هذا النقل بينما لايوجد هذا النقل في النسخة المطبوعة ......كيف تفسر لي هذا ؟؟؟؟؟؟

هذا الحديث موجود في مسند أبي عوانة.
فما هي الطبعة التي تراجع أنت عليها؟

اقتباس: اذن هي ليس بصحاح ......فلماذا تشنعون علينا نحن الشيعة أنه ليس لديكم كتب صحاح ؟؟؟؟؟؟؟

وهل ما كتبته أنا فيه ما يشير من قريب أو من بعيد لعدم الصحة؟!
الحسن قسم الصحيح.
والموقوف كالمرفوع له أقسام، منه الصحيح ومنه غير ذلك.

اقتباس: وهذا يناقض قول ابن تيمية ..... واليك ما قاله ابن تيمية كما اوردته انت في ردك اقتباس: أن أهل الحجاز ضبطوا السنة فلم يشذ عنهم منها شيء وأن أحاديث العراقيين وقع فيها اضطراب أوجب التوقف فيها وهذا اعتراف من ابن تيمية على ان اهل الحجاز هم من ضبطوا السنة .. وفيه اشارة قوية الى اضطراب العلم عند العراقيين ....فكيف لم يعلم علماء مكة بتحريم المتعة ( وهم احد من ضبطوا السنة على رأي الشيخ ابن تيمية) وعمل بها ابن جريج بناءا على ذلك

عار عليك أن تنقل بهذا الشكل، فهذا ليس كلام ابن تيمية، بل هو سرده لتبرير من تمسك بحديث أهل الحجاز وطرح غيره.
بل ولم يوافق ابن تيمية رحمه الله تعالى على هذا.
فقد خالفهم وقرر أن الحديث متى صح سنده فهو مقبول حجازيا كان أو عراقيا أو شاميا أو مصريا.
وإليك الكلام الذي بترته أنت حتى خرج عن مقصوده:
ومنها : أن كثيرا من الحجازيين يرون ألا يحتج بحديث عراقي أو شامي إن لم يكن له أصل بالحجاز حتى قال قائلهم : نزلوا أحاديث أهل العراق بمنزلة أحاديث أهل الكتاب لا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقيل لآخر : سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله حجة ؟ قال : إن لم يكن له أصل بالحجاز فلا وهذا لاعتقادهم أن أهل الحجاز ضبطوا السنة فلم يشذ عنهم منها شيء وأن أحاديث العراقيين وقع فيها اضطراب أوجب التوقف فيها . وبعض العراقيين يرى ألا يحتج بحديث الشاميين وإن كان أكثر الناس على ترك التضعيف بهذا فمتى كان الإسناد جيدا كان الحديث حجة سواء كان الحديث حجازيا أو عراقيا أو شاميا أو غير ذلك

فوجب عليك الآن الاعتذار عن التدليس أو الخطأ إن كنت وقعت فيه بغير علم.

اقتباس: ولي عودة على باقي كلام ابن تيمية

أولا: عسى أن يكون مرورك على كلام ابن تيمية على غير مستوى مرورك السابق عليه، ببتر الكلام حتى يخرج عن معناه وينسب إلى غير قائله.
ثانيا: أرجو التعقيب على كلام ابن تيمية في صلب الموضوع، لكي نخرج بنتيجة بدون تشعب لا طائل من ورائه.

[al_sadri]

الاخوة الاعزاء السلام عليكم
شيخنا الجليل ابا زرعة حياك الله

اقتباس: هذا الحديث موجود في مسند أبي عوانة. فما هي الطبعة التي تراجع أنت عليها؟

اولا انا اوردت انه هنالك طبعتين من مسند ابي عوانه واحد الكترونية واخرى مطبوعة ( لم يوجد به هذا النقل ) ....ولو تابعت الموضوع منذ البداية لوضحت لكم الصورة ...ولا اعرف هل ينطبق قول شيخكم ابن تيمية

اقتباس: أن يكون للمحدث حالان : حال استقامة وحال اضطراب مثل أن يختلط أو تحترق كتبه فما حدث به في حال الاستقامة صحيح وما حدث به في حال الاضطراب ضعيف فلا يدري ذلك الحديث من أي النوعين ؟

هل تنطبق هذه الحالة على مسند ابي عوانةالذي فُقد منه جزءُه الثالث

وثانيا ان ابن جريج توفي سنة150 هجرية وابو عوانة مولده 230 هجرية فكيف ينقل عن ابن جريج بلا واسطة ؟؟؟؟؟؟؟؟....فهل هو حديث مرسل بلا واسطة ؟؟؟؟؟؟؟
[quote]فوجب عليك الآن الاعتذار عن التدليس أو الخطأ إن كنت وقعت فيه بغير علم.[/
quote]
قد أكون أسأت التعبير او النقل ...لكن هو ليس بتدليس على اي حال
اما قول الحجازيين أن كثيرا من هم( ضبطوا السنة فلم يشذ عنهم منها شيء) يرون ألا يحتج بحديث عراقي أو شامي إن لم يكن له أصل بالحجاز حتى قال قائلهم : نزلوا أحاديث أهل العراق بمنزلة أحاديث أهل الكتاب لا تصدقوهم ولا تكذبوهم .......فهذه تنطلق من مبدأ ان أهل مكة ادرى بشعابها .....فألحجاز هو مهد الاسلام ومنه انطلق الى الشام والعراق ....لذلك يعتقد الحجازيون ( ومنهم ابن جريج) بأنهم المنبع الرئيسي والموثوق للعقيدة الاسلامية بحكم قربهم من مصدر تعاليم الاسلام سواءا الزمني او الجغرافي ....
اما قول الشيخ ابن تيمية
متى كان الإسناد جيدا كان الحديث حجة سواء كان الحديث حجازيا أو عراقيا أو شاميا أو غير ذلك
فلعله لم يعجبه قول الحجازيين في انفسهم لكون ابن تيمية شامي حراني .....والله اعلم .....
وتحياتي لكم

[أبو زرعة الرازي]

اقتباس: اولا انا اوردت انه هنالك طبعتين من مسند ابي عوانه واحد الكترونية واخرى مطبوعة ( لم يوجد به هذا النقل ) ....ولو تابعت الموضوع منذ البداية لوضحت لكم الصورة

تابعت الموضوع من أوله.
وأعرف الذي قيل ولا علاقة لنا به.
الحديث في مسند أبي عوانة، فأي الطبعات عندك لكي أحيلك على الجزء والصفحة؟
الموضوع هداك الله لا يحتاج كل هذا التعب.

اقتباس: هل تنطبق هذه الحالة على مسند ابي عوانةالذي فُقد منه جزءُه الثالث

لا.
هذه الحالة نتكلم فيها عند الكلام على أفراد رجال الإسناد، وأنت تتكلم في كتاب كامل.

اقتباس: وثانيا ان ابن جريج توفي سنة150 هجرية وابو عوانة مولده 230 هجرية فكيف ينقل عن ابن جريج بلا واسطة ؟؟؟؟؟؟؟؟....فهل هو حديث مرسل بلا واسطة ؟؟؟؟؟؟؟

لو أنك أتعبت نفسك ونظرت في مسند أبي عوانة، لعرفت أنه ينقل بالإسناد المتصل.
وسأنقل لك محل الشاهد مرة أخرى.
قال اأبو عوانة رحمه الله:
حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني ويحيى بن أبي طالب قالا ثنا عبد الوهاب بن عطاء قال أنبا عبد الملك بن جريج عن عبد العزيز بن عمر أن الربيع بن سبرة حدثه عن أبيه .......... الحديث
قال ابن جريج يومئذ: اشهدوا أني قد رجعت عنها بعد ثمانية عشر حديثا أروي فيها لا بأس بها.

اقتباس: قد أكون أسأت التعبير او النقل ...لكن هو ليس بتدليس على اي حال اما قول الحجازيين أن كثيرا من هم( ضبطوا السنة فلم يشذ عنهم منها شيء) يرون ألا يحتج بحديث عراقي أو شامي إن لم يكن له أصل بالحجاز حتى قال قائلهم : نزلوا أحاديث أهل العراق بمنزلة أحاديث أهل الكتاب لا تصدقوهم ولا تكذبوهم .......فهذه تنطلق من مبدأ ان أهل مكة ادرى بشعابها .....فألحجاز هو مهد الاسلام ومنه انطلق الى الشام والعراق ....لذلك يعتقد الحجازيون ( ومنهم ابن جريج) بأنهم المنبع الرئيسي والموثوق للعقيدة الاسلامية بحكم قربهم من مصدر تعاليم الاسلام سواءا الزمني او الجغرافي ....

حسنا، لا بأس، فليكن خطأ غير مقصود.
قولك "أهل مكة أدرى بشعابها" حجة ناصعة عليك، فأهل الحديث أدرى بصحة الحديث وضعفه.
وأهل الحديث يتفقون على أن الحديث صحيح حجازيا كان أو شاميا أو غير هذا.
وقولك "يعتقد الحجازيون ومنهم ابن جريج". هو اتباع غير جيد.
كلام ابن تيمية محمول على التغليب، وفيه تخصيص، ولكن يفهمه الدارس.
فقوله الحجازيين فيه تخصيص بالصدر الأول من الرواة من التابعين وأتباعهم وهذا معلوم لأن اختصاص الرواة بالبلدان لا يعتبر بعد هذا لأن الدواوين دونت وصار الحفاظ على اختلاف أمصارهم يجعون أحاديث أهل البلدان المختلفة، وهذا أوضح من أن يبين ولهذا لم يبينه ابن تيمية رحمه الله من باب أنه أوضح من أن يذكر.
وكذلك قوله الحجازيين فيه تغليب، فهذا مذهب انتشر بين الحجازيين دون غيرهم، وليس معناه أنه مذهب كل الحجازيين ولا أغلبهم، بل هو كما نقول "مذهب أهل الكوفة في النبيذ" ولا يعني هذا أن أغلب علماء الكوفة على هذه الرخصة، بل معناه أن هذه الرخصة لا تكاد تشتهر إلا في الكوفة. فبالتالي مسألة رد ما ينفرد أهل الأمصار من الحديث لم يظهر إلا في الحجاز، ولكن عامة علماء الحجاز بخلاف ذلك.
والمغالطة في قولك "ومنهم ابن جريج"،فابن جريج لا تستطيع أن تجزم بكونه من أحد الفريقين، لا سيما والقرائن في الحديث المطروح من مسند أبي عوانة تشير إلى أنه سمع الحديث بالبصرة. فيكون على خلاف المذهب الذي يرد أحاديث أهل الأمصار.

اقتباس: اما قول الشيخ ابن تيمية متى كان الإسناد جيدا كان الحديث حجة سواء كان الحديث حجازيا أو عراقيا أو شاميا أو غير ذلك فلعله لم يعجبه قول الحجازيين في انفسهم لكون ابن تيمية شامي حراني .....والله اعلم .....

هذه مسألة أصلا لم يعد لها عبرة في زمن ابن تيمية، كما بينت في الفقرة السابقة، لأن الحفاظ انتشروا وجمعوا أحاديث أهل الأمصار، فابن تيمية الشامي يحفظ أحاديث المصريين والعراقيين والشاميين كما هي في الصحاح والمسانيد مجموعة، وهذا واضح لا يحتاج لشرح.

كما أن هذا الادعاء يوهم بأن ابن تيمية سائر على خلاف الأولى وفق هواه، والواقع أن ما قرره ابن تيمية هو الحق وهو منهج أكابر المحدثين وأدنى إلمام بالكتب المصنفة في الصحيح وكتب المصطلح وكلام المحدثين الأكابر يقطع بأن الحق ما قرره ابن تيمية وما سواه القول الشاذ.
وإن كنت ترى خلاف ذلك فاطرح مع الاستناد إلى أقوال جهابذة الفن، لا مجرد الظن بلعل فأنت قد تكون أدرى مني بأن هذا لا يزن شيئا في ميزان البحث العلمي المنصف هداك الله.

[al_sadri]

الاخوة الاعزاء السلام عليكم
شيخنا الجليل ابا زرعة حياك الله

اقتباس: عبد الملك بن جريج عن عبد العزيز بن عمر

عبد العزيز بن عمر الذي سمع منه ابن جريج هل هو عبدالعزيز بن عمر بن عبد العزيز الذي توفي في الشام وليس في البصرة .....
هل توجد ترجمة له ؟؟؟
[quote]
ومنهم ابن جريج"،فابن جريج لا تستطيع أن تجزم بكونه من أحد الفريقين،
[/quote]
كيف يكون ذلك وابن جريج من فقهاء مكة المشهورين وامام الحرم المكي الشريف ........وليس من الحجازيين ؟؟؟؟؟

اقتباس: من مسند أبي عوانة تشير إلى أنه سمع الحديث بالبصرة. فيكون على خلاف المذهب الذي يرد أحاديث أهل الأمصار.

فعلى هذا القياس فأن ابن جريج من البصريين !

اقتباس: لا مجرد الظن بلعل فأنت قد تكون أدرى مني بأن هذا لا يزن شيئا في ميزان البحث العلمي المنصف هداك الله.

زملائنا الذين سبقوك بالنقاش اشبعونا ب ( لعل وربما ويجوز ) فماذا تقول لهم ؟
تحياتي لكم جميعا

[أبو زرعة الرازي]

اقتباس: عبد العزيز بن عمر الذي سمع منه ابن جريج هل هو عبدالعزيز بن عمر بن عبد العزيز الذي توفي في الشام وليس في البصرة ..... هل توجد ترجمة له ؟؟؟

هو عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز الأموي الذي يروي الحديث عن الربيع بن سبرة، ومات سنة سبع وأربعين ومائة على المشهور، وقد دخل العراق سنة أربع وأربعين ومائة وحدث بالكوفة.
ترجمته في التهذيبين وغيرهما.
ولم أنشط للبحث بدقة عن محل وفاته.
ولكن ابن جريج قدم العراق في آخر أيامه، فدخل البصرة ودخل بغداد وقد حدث بالبصرة.
فإذا كان قد صرح برجوعه بعد سماع الحديث، فلعله سمعه في البصرة.
وهذا قائم على الاحتمال.
فقد يكون سمعه قبيل ذهابه إلى البصرة، وحدث به في البصرة، فالراوي عنه بصري.

اقتباس: كيف يكون ذلك وابن جريج من فقهاء مكة المشهورين وامام الحرم المكي الشريف ........وليس من الحجازيين ؟؟؟؟؟

سؤالك يوحي بأنك لم تتأمل كلامي أصلا.
أنا قلت بأن كلام ابن تيمية رحمه الله لا يعني أن كل أهل الحجاز ولا معظمهم على هذا المذهب.
فقولهم أن المتعة مذهب أهل الحجاز، يعني أن هذا القول لا وزن له إلا في الحجاز، وإن كان الأغلب على خلافه.
وقولهم النبيذ مذهب أهل الكوفة، يعني أن هذا القول لا يكاد يعرف إلا في الكوفة، وإن كان أغلب علماء الكوفة على خلافه.
وكذلك كلام ابن تيمية رحمه الله لا يفهم إلا على هذا المحمل، فهذا القول الذي ذكره ابن تيمية ورده إنما له وزن في الحجاز وإن كان أكثر أهل العلم في الحجاز على خلافه.
فعلى ضوء ما بينته لك للمرة الثانية نفهم أن هناك من أهل الحجاز من قال بقولك هذا، وهناك من قال بخلافه.
فكيف تجزم بأن ابن جريج رحمه الله تعالى قال بخلافه.
ثم هب أنه يرد الحديث الذي لا أصل له بالحجاز، فابن جريج رحمه الله تعالى قد يكون سمع الحديث خارج الحجاز، ولكن الحديث عن الربيع بن سبرة عن أبيه، فهو حجازي.
فعلى أي تقدير لا وجه لاعتراضك جملة وتفصيلا.

اقتباس: فعلى هذا القياس فأن ابن جريج من البصريين !

سبحان العاطي الوهاب.
وأين قلت أنا هذا.
لو كنت أنا حجازي ورحلت من بلدي لسماع حديث عراقي، هل أصير عراقي؟
على كلامك يصير البخاري متعدد الجنسيات، لأنه رحل وطوف في بلاد المسلمين فيكون مصريا كوفيا بصريا مكيا مدنيا .....

اقتباس: زملائنا الذين سبقوك بالنقاش اشبعونا ب ( لعل وربما ويجوز ) فماذا تقول لهم ؟

هب أنهم أهل مطل، هل هذا هو مبررك للمماطلة؟ أم أنت طالب حق؟
هب أنهم دلسوا وكذبوا، هل ترى هذا مسوغا لك للكذب والتدليس مستقبلا في الحوار؟
وعموما، إن كانوا يثبتون ويحتجون في إثباتهم بلعل وربما فكلامهم لا يلزم عند التحقيق، ويمكنك إلزامهم بهذا في أي حوار.