العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة العراق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 21-09-10, 11:39 PM   رقم المشاركة : 1
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


من هو مقتدى الصدر وما هو جيش المهدي ؟ ( ارشيف )

بسم الرحمن الرحيم الرحيم





والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى أمهات المؤمنين ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين







من هو مقتدى الصدر وما هو جيش المهدي



إعداد آملة البغدادية










هو أبن (محمد صادق الصدر) المرجع الشيعي الذي له من الفتاوي عن المتعة الكثير ويعتبر محط أنظار الكثير من الشيعة في العراق وله قاعدة كبيرة منافسة لمعتمدي السيستاني وبينهم خلافات كثيرة إلا إنهم من نفس البقعة الآسنة مشتركين في الفواحش وأكل الخمس .





لم يعرف هذا الشاب الطائش قبل الغزو على العراق ولكن تصدر الأعلام وأصبحت عليه الأضواء باختيار من إيران ليسيسوه في العراق كيفما شاءوا ، فهو من الأبناء الذين توارثوا الدراسة في الحوزة لا لأجل العلم وإنما توارث المقاعد والمناصب في الحوزة وربما خارجها إن أمكن .





وبعدما جاء الأحتلال بعملاء إيران كان هذا الطائش انسبهم ليقود الصدريين وفق ضرورات المرحلة والتغيير الواجب في العراق بأسم المظلومية الأسطوانة العقدية التي لا تنتهي ، عندها أغتر بنفسه وصار يصدر فتاوي يحلل فيها الزواج الجماعي وتناول المخدرات وسط جيشه الذي كونه بأمر من إيران أثناء الهجوم على الفلوجة عام 2004 بسبب معلومات تسربت أن هناك سرقات للذهب الموجود في مرقد الإمام ومن الخزنة التي أنتلأت من قوت الشعب الشيعي الجائع ، مع إصدار أمر من القوات الأمريكية لألقاء القبض عليه بتهمة قتل المرجع الخوئي ، ولا عجب فمثل هذا الحالات ليست بغريبة ولكن في الخفاء وكل شيء مجاز تحت عباءة الدين .




ثم سرعان ما ظهر معدن هذا الجيش على حقيقته بعد أحداث تفجير مرقدي محمد الهادي وحسن العسكري في سامراء أوائل عام 2006 في شباط وإذا بهم كغربان الخراب تتجمع من كل حدب وصوب وبتنظيم مسبق مكشوف للتجه نحو الجوامع تقتل الأئمة وتحرق المصاحف وتهدم بيوت الله التي أُذن فيها أن تكون مكان للعبادة والطمأنينة ، وتعدى ذلك الى بيوت أهل السنة وخاصة في بغداد بتصريحات مشجعة من المراجع الشيعية ولم يردعها لا قانون ولا رجل دولة برلماني أو حقوقي .





مقتدى.. هذا الغلام الخرف..!( من كتاب غربان الغراب )
للشيخ الدكتور طه حامد الدليمي



دعا مقتدى الصدر خلال خطبة الجمعة في مسجد الكوفة الشعب العراقي الى القيام بـ(حرب سلمية شعبية) ضد الامريكيين رافضا إراقة نقطة دم واحدة. وقال الصدر امام المصلين في الكوفة: يا شعب العراق هذه المرة اريدها حربا سلمية ضدهم. لا اريد ان تراق قطرة دم واحدة فانها عزيزة علينا. قاتلوهم بحرب سياسية شعبية سلمية وستبقى المقاومة السلمية عزتنا. مضيفاً: هل سألتم انفسكم ماذا قدمت امريكا الظالمة للشعب العراقي غير ما تشاهدونه من قتل ودمار وما ذلك الا ترصدا لظهور الامام المهدي. ثم قال: ان الولايات المتحدة تهييء منذ عشر سنوات لقوات التدخل السريع ضد الامام (المهدي المنتظر)، وافتعلت حرب الخليج لتملأ المنطقة بالبوارج الحربية. وله، اي للامام المهدي، في البنتاغون ملف كامل وضخم حتى قيل: انه يفتقر لصورته الشخصية فقط



لا تعرف لمقتدى – كما هو شأن عامة الشيعة - استقراراً على حال، أو شكل، أو لون. فبينما هو يرحب بالأمريكان ويعتبرهم ضيوفاً، فليس له – كما يقول - من عدو إلا صدام والنواصب، إذا به يدخل معهم في مناوشات قتالية. ويصير هاجسه معارضة المحتل وتحريم العمل السياسي. ومن تصريحاتهم في هذا الصدد، ما قاله قيس الخزعلي الناطق باسم التيار الصدري على قناة المنار اللبنانية التابعة لـ(حزب الله) في يوم (12/5/2005) بالحرف الواحد: (لو في يوم من الأيام رأيتمونا قبلنا بكرسي تحت ظل الاحتلال، أقول: ذلك اليوم العنونا). وقد لعناهم في ذلك اليوم، وقبله!
واعتبر مقتدى أن المسألة مبدئية، ولا تجوز شرعاً. ولن يشارك في العمل السياسي إلى يوم القيامة. ورغم شعارات المقاطعة الرنانة هذه للعمل السياسي تحت الاحتلال، لم يستحوا ولم يشعروا بالخجل، وهم يدخلون الانتخابات التي جاءت بحكومة الجعفري! وكان لهم فيها أعضاء في البرلمان والحكومة.
أما في الانتخابات التي جاءت بالمالكي فقد دخل مقتدى فيها علناً، وبكل ثقله. وكان هو السبب الرئيس في إنقاذ قائمة الائتلاف، التي ساءت سمعتها، ووصلت إلى الحضيض، والاتيان بهم مرة أخرى إلى قمة السلطة. ورغم هذا كله يتحدث عن عدم المشاركة في الانتخابات، وأن من سيشاركون من تياره، انما يفعلون ذلك من تلقاء أنفسهم.
وظل الحال على ما كان عليه. وهذا ما دعا الخصم إلى أن يتجرأ أكثر وأكثر، حتى قامت جريدة "اشراقات الصدر" في عددها (45)، الذي صدر في 23 شعبان 1425 (في حدود يوم 7/10/2004) بنشر أسماء ما يقارب المائة من المجاهدين . وعلى رأسهم مجاهدو الفلوجة واللطيفية والمحمودية!!! وبعض هذه الأسماء قاتلت معه في معركة النجف!!!



[1][1].لم يبق هذا القائد المتهور لمليشيا دموية في العراق، حيث إنه اتجه الى إيران فجأة زاعما أنه ذهب للدراسة ليصبح ( آية الله ) ولا أدري بعد أن ينال الشهادة ماذا سيفتي بأقبح مما أفتاه وهو مازال قليل علم !!
مع إن الشائعات والأخبار من صحف أيرانية تؤكد وجوده في أحد سجون إيران إلا إن الخبر عليه تعتيم شديد .




يتبع تكملة الكتاب











من مواضيعي في المنتدى
»» من هو مقتدى الصدر وما هو جيش المهدي ؟ ( ارشيف )
»» خالد السراي و طه اللهيبي من الأكثر خطرا داعش أم المليشيات
»» رسالة إلى الشعب والجيش العراقي الحر
»» رواية الحسن والحسين إمامان قامَا أو قعدَا -هل جاء ذكرها في كتب اهل السنة
»» زيارة كيري والحل الأمريكي لإنقاذ حكم الصفويين في المنطقة
 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
مقتد، الصدر، المهدي

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:06 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "