العودة   شبكة الدفاع عن السنة > منتدى الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم > الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-10-16, 07:29 PM   رقم المشاركة : 21
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


2277 وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يحيى بن أبي بكير عن إبراهيم بن طهمان حدثني سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لأعرف حجرا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث إني لأعرفه الآن
الحاشية رقم: 1
قوله صلى الله عليه وسلم : ( إني لأعرف حجرا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث إني لأعرفه الآن ) فيه معجزة له صلى الله عليه وسلم . وفي هذا إثبات التمييز في بعض الجمادات ، وهو موافق لقوله تعالى [ ص: 438 ] في الحجارة : وإن منها لما يهبط من خشية الله وقوله تعالى : وإن من شيء إلا يسبح بحمده وفي هذه الآية خلاف مشهور ، والصحيح أنه يسبح حقيقة ، ويجعل الله تعالى فيه تمييزا بحسبه كما ذكرنا ، ومنه الحجر الذي فر بثوب موسى صلى الله عليه وسلم ، وكلام الذراع المسمومة ، ومشي إحدى الشجرتين إلى الأخرى حين دعاهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وأشباه ذلك .







التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» خرافة : الجار اليهودي الذي كان يؤذي النبي، ويضع القمامة والشوك في طريقه
»» رد تخريف ابو عرفه وتشنيعه على الشيخ الالباني رحمه الله
»» افحام جرذ المقابر الملحد تخريف جابر - المتطاول على جنابه الشريف وعلى القران الكريم
»» المنيب يقر بإيمان اليهود والنصارى.... ويكذب كتاب الله
»» اكاذيب حول ثعلبة رضي الله عنه
 
قديم 18-10-16, 08:32 PM   رقم المشاركة : 22
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


باب في غزوة حنين

1775 وحدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح أخبرنا ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب قال حدثني كثير بن عباس بن عبد المطلب قال قال عباس شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين فلزمت أنا وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم نفارقه ورسول الله صلى الله عليه وسلم على بغلة له بيضاء أهداها له فروة بن نفاثة الجذامي فلما التقى المسلمون والكفار ولى المسلمون مدبرين فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يركض بغلته قبل الكفار قال عباس وأنا آخذ بلجام بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم أكفها إرادة أن لا تسرع وأبو سفيان آخذ بركاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أي عباس ناد أصحاب السمرة فقال عباس وكان رجلا صيتا فقلت بأعلى صوتي أين أصحاب السمرة قال فوالله لكأن عطفتهم حين سمعوا صوتي عطفة البقر على أولادها فقالوا يا لبيك يا لبيك قال فاقتتلوا والكفار والدعوة في الأنصار يقولون يا معشر الأنصار يا معشر الأنصار قال ثم قصرت الدعوة على بني الحارث بن الخزرج فقالوا يا بني الحارث بن الخزرج يا بني الحارث بن الخزرج فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته كالمتطاول عليها إلى قتالهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا حين حمي الوطيس قال ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم حصيات فرمى بهن وجوه الكفار ثم قال انهزموا ورب محمد قال فذهبت أنظر فإذا القتال على هيئته فيما أرى قال فوالله ما هو إلا أن رماهم بحصياته فما زلت أرى حدهم كليلا وأمرهم مدبرا


قال رحمه الله بعد شرح وافٍ كاف حذفت اغلبه :

قوله صلى الله عليه وسلم : ( هذا حين حمي الوطيس ) هو بفتح الواو وكسر الطاء المهملة وبالسين المهملة ، قال الأكثرون : هو شبه التنور يسجر فيه ، ويضرب مثلا لشدة الحرب التي يشبه حرها حره ، وقد قال آخرون : الوطيس هو التنور نفسه ، وقال الأصمعي : هي حجارة مدورة إذا حميت لم يقدر أحد يطأ عليها فيقال : الآن حمي الوطيس ، وقيل : هو الضرب في الحرب ، وقيل : هو الحرب الذي يطيس الناس أي يدقهم ، قالوا : وهذه اللفظة من فصيح الكلام وبديعه ، الذي لم يسمع من أحد قبل النبي صلى الله عليه وسلم .

قوله : ( فرماهم بالحصيات ثم قال : انهزموا ورب محمد فما هو إلا أن رماهم بحصياته فما زلت أرى حدهم كليلا وأمرهم مدبرا ) هذا فيه معجزتان ظاهرتان لرسول الله صلى الله عليه وسلم : إحداهما فعلية ، والأخرى خبرية ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر بهزيمتهم ، ورماهم بالحصيات ، فولوا مدبرين ، وذكر مسلم في الرواية الأخرى في آخر هذا الباب أنه صلى الله عليه وسلم قبض قبضة من تراب من الأرض ثم استقبل بها وجوههم فقال : شاهت الوجوه فما خلق الله منهم إنسانا إلا ملأ عينيه ترابا من تلك القبضة ، وهذا أيضا فيه معجزتان خبرية ، وفعلية ، ويحتمل أنه أخذ قبضة من حصى وقبضة من تراب ، فرمى بذا مرة ، وبذا مرة ، ويحتمل أنه أخذ قبضة واحدة مخلوطة من حصى وتراب .







التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» المترفض التيجاني يكفر الرافضة ويكفرونه في احد غرفهم
»» الشيخ الألباني يبين حقيقة محمد شحرور
»» محاور رافضي في تويتر يكتشف إن الامام مسلم يروي عن الباقر في كتب الرافضة
»» رد شبهات القبورية الصوفية حول تقسيم التوحيد
»» الشيعة) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق.
 
قديم 19-10-16, 10:11 PM   رقم المشاركة : 23
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد قال أخبرني حفص بن عبيد الله بن أنس بن مالك أنه سمع جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول كان المسجد مسقوفا على جذوع من نخل فكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خطب يقوم إلى جذع منها فلما صنع له المنبر وكان عليه فسمعنا لذلك الجذع صوتا كصوت العشار حتى جاء النبي صلى الله عليه وسلم فوضع يده عليها فسكنت
الحاشية رقم: 1
قوله في الطريق الأخرى ( حدثنا إسماعيل ) هو ابن أبي أويس ، وأخوه هو أبو بكر ، ويحيى بن سعيد هو الأنصاري ، وروايته عن حفص من رواية الأقران لأنه في طبقته .

قوله : ( كان المسجد مسقوفا على جذوع من نخل ) أي إن الجذوع كانت له كالأعمدة .

قوله : ( فكان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم إلى جذع منها ) أي حين يخطب ، وبه صرح الإسماعيلي بلفظ " كان إذا خطب يقوم إلى جذع " .

قوله : ( كصوت العشار ) بكسر المهملة بعدها معجمة خفيفة جمع عشراء تقدم شرحه في الجمعة ، والعشراء الناقة التي انتهت في حملها إلى عشرة أشهر ، ووقع في رواية عبد الواحد بن أيمن " فصاحت النخلة صياح الصبي " وفي حديث أبي الزبير عن جابر عند النسائي في الكبير " اضطربت تلك السارية كحنين الناقة الخلوج " انتهى . والخلوج بفتح الخاء المعجمة وضم اللام الخفيفة وآخره جيم الناقة التي انتزع منها ولدها ، وفي حديث أنس عند ابن خزيمة " فحنت الخشبة حنين الوالد ، وفي روايته الأخرى عند الدارمي " خار ذلك الجذع كخوار الثور " وفي حديث أبي بن كعب عند أحمد والدارمي وابن ماجه " فلما جاوزه خار الجذع حتى تصدع وانشق " وفي حديثه " فأخذ أبي بن كعب ذلك الجذع لما هدم المسجد فلم يزل عنده حتى بلي وعاد رفاتا " وهذا لا ينافي ما تقدم من أنه دفن ، لاحتمال أن يكون ظهر بعد الهدم عند التنظيف فأخذه أبي بن كعب ، وفي حديث بريدة عند الدارمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : اختر أن أغرسك في المكان الذي كنت فيه فتكون كما كنت - يعني قبل أن تصير جذعا - وإن شئت أن أغرسك في الجنة فتشرب من أنهارها فيحسن نبتك وتثمر فيأكل منك أولياء الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اختار أن أغرسه في الجنة قال البيهقي : قصة حنين الجذع من الأمور الظاهرة التي حملها الخلف عن السلف ، ورواية الأخبار الخاصة فيها كالتكلف . وفي الحديث دلالة على أن الجمادات قد يخلق الله لها إدراكا كالحيوان بل كأشرف الحيوان ، وفيه تأييد لقول من يحمل وإن من شيء إلا يسبح بحمده على ظاهره . وقد نقل ابن أبي حاتم في " مناقب الشافعي " عن أبيه عن عمرو بن سواد عن الشافعي قال : ما أعطى الله نبيا ما أعطى محمدا ، فقلت : أعطى عيسى إحياء الموتى ، قال : أعطى محمدا حنين الجذع حتى سمع صوته ، فهذا أكبر من ذلك .

ــ
عليه وعلى عيسى وكافة الانبياء الصلاة والسلام







التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على فيديو ( سبع حقائق صادمة عن ابو هريرة ) وصفحة اصوات مغاربية
»» الرد على شبهات الصوفي أحمد داوود في تجويزه للحجبات والتمائم
»» السؤال: هل تجوز مصارعة الديكة والثيران
»» شهيدهم ال صدر اوصل - تفسير الرازي الاشعري - الثريا - بشهادة المرجع الرفاعي
»» سؤال للشيعة : من هي فلانة وماهي الكلمة المحذوفة !!
 
قديم 19-10-16, 10:53 PM   رقم المشاركة : 24
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


باب علامات النبوة في الإسلام

3378 حدثنا أبو الوليد حدثنا سلم بن زرير سمعت أبا رجاء قال حدثنا عمران بن حصين أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مسير فأدلجوا ليلتهم حتى إذا كان وجه الصبح عرسوا فغلبتهم أعينهم حتى ارتفعت الشمس فكان أول من استيقظ من منامه أبو بكر وكان لا يوقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من منامه حتى يستيقظ فاستيقظ عمر فقعد أبو بكر عند رأسه فجعل يكبر ويرفع صوته حتى استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فنزل وصلى بنا الغداة فاعتزل رجل من القوم لم يصل معنا فلما انصرف قال يا فلان ما يمنعك أن تصلي معنا قال أصابتني جنابة فأمره أن يتيمم بالصعيد ثم صلى وجعلني رسول الله صلى الله عليه وسلم في ركوب بين يديه وقد عطشنا عطشا شديدا فبينما نحن نسير إذا نحن بامرأة سادلة رجليها بين مزادتين فقلنا لها أين الماء فقالت إنه لا ماء فقلنا كم بين أهلك وبين الماء قالت يوم وليلة فقلنا انطلقي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت وما رسول الله فلم نملكها من أمرها حتى استقبلنا بها النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته بمثل الذي حدثتنا غير أنها حدثته أنها مؤتمة فأمر بمزادتيها فمسح في العزلاوين فشربنا عطاشا أربعين رجلا حتى روينا فملأنا كل قربة معنا وإداوة غير أنه لم نسق بعيرا وهي تكاد تنض من الملء ثم قال هاتوا ما عندكم فجمع لها من الكسر والتمر حتى أتت أهلها قالت لقيت أسحر الناس أو هو نبي كما زعموا فهدى الله ذاك الصرم بتلك المرأة فأسلمت وأسلموا

ـ والشرح جميل جداً رحم الله ابن حجر وجزاه الله خيرا

هنا :
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=2104

ومثله :
حدثني محمد بن بشار حدثنا ابن أبي عدي عن سعيد عن قتادة عن أنس رضي الله عنه قال أتي النبي صلى الله عليه وسلم بإناء وهو بالزوراء فوضع يده في الإناء فجعل الماء ينبع من بين أصابعه فتوضأ القوم قال قتادة قلت لأنس كم كنتم قال ثلاث مائة أو زهاء ثلاث مائة

http://library.islamweb.net/newlibra...d=52&startno=1







التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» محاولة الشيعة تحريف القرآن
»» سلسلة: شبهة القراءة السريانية للقرآن.. تزييف التاريخ وتحريف اللغة (داعية النصرانية
»» في دين السبئية \ الحجيج حيوانات
»» البابا شنودة يعجز عن اثبات لاهوت المسيح عليه السلام
»» الغزي ينسف عصمة الحسين رضي الله عنه من حيث لايعلم
 
قديم 22-10-16, 08:02 PM   رقم المشاركة : 25
نجلاء الاحساء
عضو ذهبي








نجلاء الاحساء غير متصل

نجلاء الاحساء is on a distinguished road


باب شهادة الشجر بنبوته - صلى الله عليه وسلم .

14085 عن ابن عمر قال : كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في سفر ، فأقبل أعرابي فلما دنا قال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : " أين تريد ؟ " . قال : إلى أهلي . قال : " هل لك في خير ؟ " . قال : وما هو ؟ قال : " تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله " . قال : من شاهد على ما تقول ؟ قال : " هذه الشجرة " . فدعاها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي بشاطئ الوادي فأقبلت تخد الأرض خدا ، حتى جاءت بين يديه فاستشهدها ثلاثا ، فشهدت أنه كما قال ، ثم رجعت إلى منبتها ورجع الأعرابي إلى قومه وقال : إن يتبعوني آتيك بهم وإلا رجعت إليك فكنت معك . رواه الطبراني ، ورجاله رجال الصحيح . ورواه أبو يعلى أيضا والبزار .
http://library.islamweb.net/newlibra...&bookhad=14234

ومثل هذا عند احمد وابن كثير في البداية والنهاية وصححه ، وابن ماجة وصححه الالباني في تخريج مشكاة المصابيح وفي صحيح ابن ماجة

حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي سفيان عن أنس بن مالك قال جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وهو جالس حزين قد خضب بالدماء ضربه بعض أهل مكة قال فقال له وما لك قال فقال له فعل بي هؤلاء وفعلوا قال فقال له جبريل عليه السلام أتحب أن أريك آية قال نعم قال فنظر إلى شجرة من وراء الوادي فقال ادع بتلك الشجرة فدعاها فجاءت تمشي حتى قامت بين يديه فقال مرها فلترجع فأمرها فرجعت إلى مكانها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حسبي







التوقيع :
اسلك سبُل الهدى ، ولايحزنك قلة السالكين ، وتجنب سبُل الضلاله ، ولايغرك كثرة الهالكين .
من مواضيعي في المنتدى
»» مهتدي وكلام جميل عن خرافة المهدي
»» حال المراة العراقية في بلد النفط ومدينة النفط #البصرة تعيش على النفايات لتعيل أهلها.
»» كشف أكاذيب حسن فرحان الخبيث على كتب الحديث
»» هل القمي يقول بتحريف القران ؟ ردا على ياسر الخبيث ( بالوثائق )
»» حال العرب قبل بعثة النبي عليه الصلاة والسلام
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:07 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "