ايران تتخلى عن الحوثى وتنكر علاقتها به والدور على رافضة الخليج و صناديق الاسماعيلية
بسم الله الرحمن الرحيم
الجميع يشاهد ماذا يفعل الجيش اليمنى والذى اصبح قاب قوسين او ادنى من سحق جماعة الحوثى المدعومة من ايران وجميعا شاهدنا كيف ان الجيش اليمنى استطع الوصول الى معقل الحوثى وجماعتة ووجد مستودعات للاسلحة الايرانية لدى الحوثيين .
وبعد الاعلان عن ذلك قالت ايران وبالفم المليان( ان مايحدث فى اليمن شان داخلى وليس لنا دخل فية)
تعليق:
ماذا يدل علية ذلك يدل على ان ايران تستخدم اذنابها من الرافضة فى اليمن والخليج لتحقيق اهدافها السياسية واطماعها ببسط النفوذ على مناطق مختلفة من العالم الاسلامى وعندما يواجة رافضة تلك الدول حكوماتهم تنصرف عنهم ونحن شاهدنا كيف ان رافضة القطيف قد استبقو الاحداث واظهرو العداء للوطن الذى اعطاهم الجنسية برغم ان اصولهم فى الاساس من ايران والهند وكانو مجرد صبيان عند قبيلة بنى خالد وهذا يثبت للجميع ان ايران تستخدمهم مجرد كبرى عبور التحقيق اهدافها والتى وبفضل من الله ثم بتكاتف الجهود الغربية وغيرها تم ضرب الثورة الايرانية من الداخل من خلال الثورة المخملية والتى تحتاج الى وقت كما احتاج الهالك الخمينى سنوات الاسقاط الشاة فى ايران.
والان انكشف الغطاء عن عيوب رافضة الخليج واسماعيلية اليمن ونجران ولم يعود هناك حامى لهم بعد ان اخرجو مافى صدورهم وفضحهم الله عزوجل وايران ليست فى مكانة تسمح لها ان تساعد احد وهى تحترق باذن الله من الداخل
فى الاخير :
ارجو التفرقة بين (صناديق الرافضة الاسماعيلية) فى نجران وهم قلة وانجاس وماعندهم غير الهياط واذناب مثل الحوثى للثورة الخمينية وعرفو ان الله حق وبين ابناء قبيلة يام الكريمة ووايلة من اهل السنة والجماعة وكما نعلم ان كل من ينتسب الى تلك القبيلة من العجمان والمرة وغيرهم من اهل السنة لايتشرفون بكل اسماعيلى نجس وتجد الاسماعيلى يتلزق بهم وهم مايعطونة وجة الذلك تجد ان المكرمى يدندن ان هذا مذهب (يام) وهذا الكلام غير صحيح بل هو دين هذة القلة والتى تسلب منها كل انواع حقوق الانسان التى كفلها الله وثم كفلتها كل القوانين الوضعية الانسانية ويصبح مجرد كيان بدون عقل عندما يقف امام المكرمى والذى يعتبرهم مجرد خدم الدعوة ولايتساوون معة برغم ان ديننا الاسلامى الحنيف لم يفرق بين عربى او عجمى او حر وعبد بل الافضل من يكون اقرب الى الله عزوجل
والسلام عليكم