نصيحة " ابن تيمية " لمن يرد على الشيعة : ليكن قصدكم هدايتهم ورحمتهم والإحسان إليهم !

[الواثق]

كلمة عظيمة من شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله نفسه الزكية

وهي نصيحة رجل صادق لكل الإخوة المشاركين في الرد على المخالف

منهاج السنة النبوية (5 / 239) :
وَهَكَذَا الرَّدُّ عَلَى أَهْلِ الْبِدَعِ مِنَ الرَّافِضَةِ وَغَيْرِهِمْ: إِنْ لَمْ يَقْصِدْ فِيهِ بَيَانَ الْحَقِّ وَهُدَى الْخَلْقِ وَرَحْمَتَهُمْ وَالْإِحْسَانَ إِلَيْهِمْ، لَمْ يَكُنْ عَمَلُهُ صَالِحًا. وَإِذَا غَلَّظَ فِي ذَمِّ بِدْعَةٍ وَمَعْصِيَةٍ كَانَ قَصْدُهُ بَيَانَ مَا فِيهَا مِنَ الْفَسَادِ لِيَحْذَرَهَا الْعِبَادُ، كَمَا فِي نُصُوصِ الْوَعِيدِ وَغَيْرِهَا. وَقَدْ يُهْجَرُ الرَّجُلُ عُقُوبَةً وَتَعْزِيرًا، وَالْمَقْصُودُ بِذَلِكَ رَدَعُهُ وَرَدَعُ أَمْثَالِهِ، لِلرَّحْمَةِ وَالْإِحْسَانِ، لَا لِلتَّشَفِّي وَالِانْتِقَامِ. أ.هـ




إذا : يجب أن يقصد في الرد على المخالف :
1- بيان الحق .
2- هدي الحق .
3- رحمتهم .
4- الإحسان إليهم .
5- المقصود ردعه لـ :
أ- الرحمة .
ب- الإحسان .
لا :
أ- التشفي .
ب- الإنتقاد .





والحمد لله رب العالمين .

[مزلزل الشيعه]

جزاك الله خيرا ورحم الله اسد السنه ابن تيميه

[آملة البغدادية]

بارك الله فيك أخي الواثق ولك الأجر
الدعوة ورد شبهاتهم بالبيان نعم والنصح

رحم الله الشيخ أبن تيمية وكل هذا وهم له أعداء

الرحمة والإحسان إليهم هذه استشكلت علي !!
كيف يعني وأغلبهم يخرج من جعبته الحقد واللعنات وإن نصبر عليهم نراهم يمدون في الغي والأذى في منتدياتهم
ومنهم من يضع صورة لتوقيعه الموت للوهابية !

[أبو ياسين]

بارك الله فيك .......وأحسن الله إليك

[ابحث تجد]

رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية و أسكنه الله الفردوس الأعلى .

اقتباس: الرحمة والإحسان إليهم هذه استشكلت علي !! كيف يعني وأغلبهم يخرج من جعبته الحقد واللعنات وإن نصبر عليهم نراهم يمدون في الغي والأذى في منتدياتهم ومنهم من يضع صورة لتوقيعه الموت للوهابية !

رحمتهم في نقلهم من الظلمات إلى النور ، و الإحسان إليهم بذلك و ببيان الشرع لهم .

أما كرههم لنا و لدين الله فإن المشركين الأوائل كانوا أشد كرهاً لدين الله ولمن هو أفضل منا صلاة ربي و سلامه عليه ، و لم يمنعه ذلك من دعوتهم و رحمتهم و الإحسان إليهم ، قال تعالى " و ما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين " .

و الرحمة و الإحسان لا يعنيان المجاملة أو المداهنة ، بل إن من الرحمة بأهل البدع و من الإحسان إليهم تنفير المسلمين منهم و من عقائدهم الفاسدة ، قيل للإمام أحمد " الرجل يصوم و يصلي و يعتكف أحب إليك ، أو يتكلم في أهل البدع ؟ قال : إذا صام و صلى و إعتكف فإنما هو لنفسه ، و إذا تكلّم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين ، هذا أفضل "
وقال يوسف بن أسباط رحمه الله " أنا خير لهؤلاء من آبائهم و أمهاتهم ، أنا أنهى الناس أن يعملوا بما أحدثوا فتتبعهم أوزارهم "

و الله أعلى و أعلم

[فاطمه الاحساء]

رحم الله شيخ الاسلام

وَإِذَا غَلَّظَ فِي ذَمِّ بِدْعَةٍ وَمَعْصِيَةٍ كَانَ قَصْدُهُ بَيَانَ مَا فِيهَا مِنَ الْفَسَادِ لِيَحْذَرَهَا الْعِبَادُ، كَمَا فِي نُصُوصِ الْوَعِيدِ وَغَيْرِهَا. وَقَدْ يُهْجَرُ الرَّجُلُ عُقُوبَةً وَتَعْزِيرًا، وَالْمَقْصُودُ بِذَلِكَ رَدَعُهُ وَرَدَعُ أَمْثَالِهِ،

[فاطمه الاحساء]

يرفع بالترحم على شيخ الاسلامـ

[طلال الراوي]

أخي الواثق العزيز

علماء الروافض زمان كانوا يتحلون بالحلم والأدب وكانوا منضبطين نفسيآ مع خصومهم والأسباب كثيره منها الدعاية لدينهم

المهم في الموضوع اننا لم نلحظ المرتضى او الطوسي او المفيد يجنحون الى المهاترات والحط ن ابي بكر وعمر كعنوان سني مشهور نعم يعطون إشارات من بعيد لكن لايصرحون بلهج تحقيرية او شتم كما يحدث مع الروافض الصفويين فهؤلاء تأثروا بمجانين أعجمية تجنح للمهاترات والشتم واللعن وهؤلاء لانحسن اليهم انما نحسن لمن نتفرس فيه طلب الهدى

اما مايقصده ابن تيمية من الروافض فأولئك أعقل من الصفويين المجانين فليس في عصر ابن تيمية لاطينة الحسين ولا اربعينه ولم يكن بعهدهم السيرك الهندوسي عاشوراء من تطبير وضرب سكاكين

والله اعلم

[عطر الوطن]

كلام سليم يجب الرفق بهم لأن معممينهم يشحنون قلوبهم بالأحقاد علينا و يكذبون عليهم بأننا نكرههم ونكره آل البيت حتى لا تقبل النفس النصح منا والأحقاد تعمي بصيرتهم فلا يستمعون للحق
استمعوا للمهتدين يقولون كنا نشوف الحق عند مناقشاتنا مع أهل السنة لكن نعاند و نكابر صعب تغير المشاعر
لاحظوا المعممين بس يكرهونهم بأهل السنة دون سائر الفرق لأنهم يعرفون أنه دين الحق والفطرة السليمة
اسال الله ان يرزقنا هدايتهم ويكون لوجهه الكريم

[طالب علام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الراوي     أخي الواثق العزيز علماء الروافض زمان كانوا يتحلون بالحلم والأدب وكانوا منضبطين نفسيآ مع خصومهم والأسباب كثيره منها الدعاية لدينهم المهم في الموضوع اننا لم نلحظ المرتضى او الطوسي او المفيد يجنحون الى المهاترات والحط ن ابي بكر وعمر كعنوان سني مشهور نعم يعطون إشارات من بعيد لكن لايصرحون بلهج تحقيرية او شتم كما يحدث مع الروافض الصفويين فهؤلاء تأثروا بمجانين أعجمية تجنح للمهاترات والشتم واللعن وهؤلاء لانحسن اليهم انما نحسن لمن نتفرس فيه طلب الهدى اما مايقصده ابن تيمية من الروافض فأولئك أعقل من الصفويين المجانين فليس في عصر ابن تيمية لاطينة الحسين ولا اربعينه ولم يكن بعهدهم السيرك الهندوسي عاشوراء من تطبير وضرب سكاكين والله اعلم

أنا أميل إلى رأيك ..

لقد صدق حفيد علي (الحسن المثنى بن الحسن السبط) عندما قال لأحد الروافض :- " والله لئن أمكننا الله منكم لنقطعن أيديكم وأرجلكم، ثم لا نقبل منكم توبة ". فقال رجل: " لم لا يقبل منهم توبة؟ " قال: " إن هؤلاء إن شاؤوا صدقوكم، وإن شاؤوا كذبوكم ! وزعموا أن ذلك يستقيم لهم في التقية " (تاريخ مدينة دمشق لإبن عساكر 13/ 69 ) ..

إنهم أشد تلوناً من الحرباء .. وأوسع مكراً من إبن آوى .. وإن وثقتَ بيهودي ، فثقْ بعد ذلك برافضي ..