العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 13-07-03, 08:02 AM   رقم المشاركة : 1
فهد السنة
عضو فعال





فهد السنة غير متصل

فهد السنة


الجفر الاحمر .. علم ائمة الشيعة ( ما كان وما يكون وما سيكون) .. وثيقة ..

[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم





ذكر الفاضل بن شاذان الأزدي فى كتابة الايضاح ص466" الجفر والجامعة هما كتابان لعلي - رضى الله عنه - قد ذكر فيه على طريقة علم الحروف والحوادث التى تحدث إلى انقراض العالم , وكان الائمة المروفون من أولاده يعرفون ويحكمون بهما وفى كتاب قيول العهد الذي كتبه علي بن موسى - رضى الله عنه - إلى المأمون : أنك قد عرفت من حقوقنا ما لم يعرف آبائك وقبلت منك عهدك إلا أن الجفر والجامعة يدلان على أنه لا يتم ".

وفى أوائل المقالات لشيخ المفيد ص408 " وأما السنة فالمراد به ما فى الروايات من أن عندهم (ع) الجفر والجامعة ومصحف فاطمة وقد ذكروا اشتمال هذه الكتب على جميع الأحكام الكلية والجزئية .

وفى الاحتجاج ج2 ص134 لطبرسي " وكان الصادق عليه السلام يقول : علمنا غابر ومزبور , ونكت فى القلوب , ونقر فى الأسماع , وأن عندنا الجفر الأحمر , والجفر الابيض , ومصحف فاطمة عليها السلام وعندنا الجامعة , فيها جميع ما يحتاج إليه الناس " .

وفى بناء المقالة الفاطمية لسيد ابن طاووس الحسني ص105 " قال : علي عليه السلام - أول من وضع مربع فى مائة فى الاسلام , وقد صنف الجفر الجامع فى اسرار الحروف , وفيه ما جرى للأولين وما يجري للآخرين , وفيه اسم الله الأعظم " .

وفى منتخب الأنوار المضيئة - لسيد بهاء الدين النجفي ص317 " وقال - آى الصادق عليه السلام - ويلكم نظرت فى كتاب الجفر صبيحة هذا اليوم , وهو الكتاب المشتمل على علم المنايا والبلايا , وعلم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة ".

وفى الصراط المستقيم ج2 ص164 - لنباطي العاملي " وروى عن ابى نعيم القابوسي عن ابى الحسن موسى عليه السلام قال : ابني علي أكبر ولدي , وآثرهم لدي وأحبهم إلى , وهو ينظر معي فى الجفر ".

الصراط المستقيم ج 2 - النباطي العاملي ص 164
وروت الثقاة عن أحمد بن محمد بن عبد الله عن الحسن عن ابن أبي عمير عن محمد بن إسحاق بن عمار قال : قلت لأبي الحسن الأول : ألا تدلني على من آخذ عنه ديني فقال عليه السلام : هذا ابني علي . وروي عن أبي نعيم القابوسي عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال : ابني علي أكبر ولدي ، وآثرهم لدي وأحبهم إلي ، وهو ينظر معي في الجفر ، ولم ينظر فيه إلا نبي أو وصي نبي . وعن زياد بن مروان القندي قال : دخلت على أبي الحسن عليه السلام وعنده ابنه فقال عليه السلام : هذا ابني كتابه كتابي ، وكلامه كلامي ، ورسوله رسولي ، وما قال فالقول قوله .

محاسبة النفس - الشيخ الكفعمي ص 14
روي عن سدير الصير في أنه قال : دخلت أنا والمفضل بن عمر وأبوبصير وأبان بن تغلب على مولانا أبي عبدالله الصادق عليه السلام ، فرأيناه جالسا على التراب ، وعليه مسح خيبري مطوق بلا جيب فإذا كان هذا حال الامام عليه السلام في حزنه على ما يرد على الشيعة في غيبته ، فبالحري للمؤمن المبتلى بتلك الهلكة أن يطول حزنه ولا ينام في ليلته ، ويتأسف دائما في غيبة إمامه ، ويتحسر لفراقه في آناء ليله وأطراف أيامه ، ويناجي ربه تارة ويقو ل : . . . . ويخاطب نفسه مرة ويقول : ويحك يا نفس ، إن كنت قد حرمت عن النظرة إلى تلك الطلعة الرشيدة ، والغرة الحميدة ، ومنعت عن الاقتباس من أنوار علومه الالهية ، وحكمته المحمدية ، بمرأى من الناس ومسمع منهم ، ومحضر من الخلق ومشهد لهم ، لمصالح وحكم تدور مقصر الكمين ، وهو يبكي بكاء الوالهة الثكلى ذات الكبد الحرى ، قد نال الحزن من وجنتيه وشاع التغيير في عارضيه وأبلى الدموع محجريه ، وهو يقول : سيدي ، غيبتك نفت رقادي ، وضيقت علي مهادي ، وابتزت مني راحة فؤادي . سيدي ، غيبتك أوصلت مصابي بفجائع الابد ، وفقد الواحد بعد الواحد يفنى الجمع والعدد ، فما أحس بدمعة ترقى من عيني . وأنين يفتر من صدري ، عن دوارج الرزايا ، وسوالف البلايا ، إلا ما مثل بعيني من غوابر أعظمها وأفظمها ، وبواقي اشدها وانكرها ، ونوائب مخلوطة بغضبك ، ونوازل معجونة بسخطك . قال سدير : فاستطارت عقولنا ولها ، وتصدعت قلوبنا جزعا ، من ذلك الخطب الهائل ، والحادث الغائل ، وظننا أنه سمت لمكروهة قازعة ، أو حلت به من الدهر بائقة ، فقلنا : لا أبكى الله يا ابن الورى عي************ ، من أية حادثة تستنزف دمعتك وتستمطر عبرتك ؟ وأية حالة حتمت عليك هذا المأتم ؟ قال : فزفر الصادق عليه السلام زفرة انتفخ منها جوفه ، واشتد عنها خوفه ، وقال : ويلكم نظرت في كتاب الجفر صبيحة هذا اليوم . وهو الكتاب المشتمل على علم المنايا والبلايا والرزايا ، وعلم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة ، الذي خص الله به محمدا والائمة من بعده عليهم السلام . وتأملت فيه مولد قائمنا ، وغيبته ، وابطاءه ، وطول عمره ، وبلوى المؤمنين في ذلك الزمان ، وتولد الشكوك في قلوبهم من طول غيبته ، وارتداد أكثرهم عن دينهم وخلعهم ربقة الاسلام عن أعناقهم التي قال الله : ( وكل إنسان ألزمناه طائرة في عنقه ) - يعني الولاية - فأخذتني الرقة ، واستولت علي الاحزان . . . .

الصوارم المهرقة - الشهيد نور الله التستري ص 47
وقد اشتهر أن أكثر ما استعمله عمر من تدبير فتح العجم ونشر الإسلام في بلادهم إنما كان بإشارة علي عليه السلام وأنه كتب صفحه من قبيل الجفر والتكسير أوجب عقدها على راية أهل الإسلام انتكاس راية العجم وقد ذكر بعض الجمهور على ما في كتاب الشافي أن مقاتلة أبي بكر لأصحاب مسيلمة الكذاب وأمثالهم المشهورين بين أهل السنة بأهل الردة إنما كان بإشارة علي عليه السلام .

الفصول المهمة ج 1 - الحر العاملي ص 486
ورواه الصفار لا أقول فيه قرآنا ، بل في الجفر علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة .

ونفس الكتاب ص 488
في الكافي صدره : سأل أبا عبد الله ع بعض أصحابنا عن الجفر فقال : هو جلد ثور مملوء علما قال له : فالجامعة قال : تلك صحيفة . . . وللحديث أيضا ذيل . في بصائر الدرجات : طولها سبعون ذراعا في عريض.

ونفس الكتاب ص 488
وعن يعقوب بن يزيد ، عن الوشاء ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله ع وقد ذكر له وقيعة ولد الحسن وذكر الجفر فقال : والله إن عندنا لجلدين ماعز وضأن ، إملاء رسول الله ( ص ) وخط علي ع بيده وإن فيها لجميع ما يحتاج إليه الناس حتى أرش الخدش . وعن محمد بن أحمد ، عن العباس بن معروف ، عن أبي القاسم علي بن الحسين ، عن علي بن فضال . . . ما على الأرض شئ . . أي خدش . ، باب في الأئمة ع إنهم أعطوا الجفر والجامعة . . . البحار ، 26 / 45 ، الباب 1 ، باب جهات علومهم ع . . . ، الحديث 81 . في بصائر الدرجات : يعقوب بن يزيد ، عن الحسن بن علي ، عن عبد الله بن سنان . . . ذكرنا الجفر . . عندنا لجلدي ماعز . . . ، خط علي وإن عندنا لصحيفة طولها سبعون ذراعا وأملاها رسول الله ( ص ) وخطها على بيده وإن فيها لجميع ما يحتاج إليه حتى أرش الخدش . 51 - بصائر الدرجات ، 155 / 11 ، الباب 14 ، باب في الأئمة ع أنهم أعطوا الجفر والجامعة . . . البحار ، 26 / 45 ، الباب 1 ، باب جهات علومهم ع . . . ، الحديث 82 . في بصائر الدرجات : قال : ذكر ولد الحسن الجفر فقالوا : ما هذا بشئ ؟ فذكر بشر ذلك لأبي عبد الله ع فقال : نعم هما إهابان إهاب ماعز وإهاب ضأن ، مملوان علما كتبا فيهما كل شئ حتى أرش الخدش . الكوفي ، عن بعض أصحابه قال : ذكر الجفر ولد الحسن ، فقالوا : ما هذا ؟ فذكر ذلك لأبي عبد الله ع فقال : نعم ، هما إهابان ماعز وضأن مملوان علما ، كتب فيهما كل شئ حتى أرش الخدش . [ 724 ] 52 - وعن أحمد بن موسى ، عن علي بن إسماعيل ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله ع قال : سمعته يقول : ويحكم وتدرون ما الجفر ، إنما هو جلد شاة وليست بصغيرة ولا كبيرة ، فيها خط علي ع وإملاء رسول الله ( ص ) من فلق فيه ، ما من شئ يحتاج إليه إلا وهو فيها حتى أرش الخدش . [ 725 ] 53 - وعنه ، عن الحسن بن النعمان ، عن يحيى بن عمرو الزيات ، عن أبان وعبد الله بن بكير قال : قال : لا أعلمه إلا قال : ثعلبة أو العلاء بن رزين بن عمرو ، عن محمد بن مسلم ، عن أحدهما ع في حديث قال : ولقد خلف رسول الله ( ص ) أي استهزاء للجفر فيكونون كفارا ، سمع منه. 52 - بصائر الدرجات ، 155 / 12 ، الباب 14 ، باب في الأئمة ع إنهم أعطوا الجفر والجامعة . . . البحار ، 26 / 46 ، الباب 1 ، باب في جهات علومهم ع ، الحديث 83 . في بصائر الدرجات : علي بن إسماعيل ، عن صفوان ، عن عبد الله بن المغيرة . . . ويحكم أتدرون . . . بالصغيرة ولا بالكبيرة . 53 - بصائر الدرجات ، 155 / 14 ، الباب 14 ، باب في الأئمة إنهم أعطوا الجفر والجامعة . . . البحار ، 26 / 41 ، الباب 1 ، باب جهات علومهم ع . . . ، الحديث 73 . في بصائر الدرجات : عن أبي ذكريا يحيى ، عن عمرو الزيات . . . أو علاء بن رزين . . عن أحدهما ع : إنه لم يكن إمام حتى خرج وأشهر سيفه وإنما تصلح في قريش يعني الإمامة قال : فقال أبو عبد الله ع لأقوام كانوا يأتونه ويسألونه ، عما خلف رسول الله ( ص ) إلى على ع وعما خلف على إلى الحسن ع ، ولقد خلف رسول الله . . . أرش الخدش والظفر وخلف فاطمة مصحفا ما هو قرآن ، ولكنه كلام من كلام الله أنزل عليها إملاء رسول الله ( ص ) وخط علي ع .

ونفس الكتاب ص 507
وأما قوله ، يعني عبد الله بن الحسن في الجفر ، فإنما هو جلد مدبوغ كالجراب فيه كتب وعلم ما يحتاج الناس إليه إلى يوم القيامة من حلال وحرام ، إملاء رسول الله ( ص ) وخط علي ع بيده .


ونفس الكتاب ص 509
محمد بن علي بن الحسين بن بابويه في كتاب من لا يحضره الفقيه ، عن محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني ، عن أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الكوفي ، عن علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ع قال : للإمام علامات ، يكون أعلم الناس ، إلى أن قال : ويكون عنده الجامعة وهي صحيفة طولها سبعون ذراعا ، فيها جميع ما يحتاج إليه ولد آدم ويكون عنده الجفر الأكبر والأصغر إهاب ماعز واهاب كبش ، فيهما جميع العلوم حتى أرش الخدش وحتى الجلدة ونصف الجلدة وثلث الجلدة ، الحديث . وفي كتاب عيون الأخبار بهذا السند ، مثله .



[/ALIGN]







التوقيع :
www.123shia.net
من مواضيعي في المنتدى
»» الأئمة الاثنى عشرية يملكون جميع الصفات الإلهية والربوبية [ وثيقة ]
»» وثيقة .. هل تصدق أن سبب خلق رسول الله وعلي بن ابى طالب !!!!!!..
»» يا شيعة هل فيكم رجل شجاع يوضح لنا ما هذه العبادة ؟
»» عرض خاص .. مائة وعشرين الف نبي ... 1000 حجة ... 1000 عمرة .. العرض ليوم واحد فقط ..
»» هديه الحج ... موقع جديد يفضح عقيدة الرافضة في الحج لبيت الله الحرام
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:47 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "