علامة الشيعة محمد كاظم الطريحي التربة الحسينية من اختراعات المحقق الكركي 933هـ /وثيقة

[كتيبة درع الاسلام]

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :



تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة محمد كاظم الطريحي :
ومن المناسب على هذا السياق أن نذكر من اجتهادات الشيخ عبد العالي الكركي (التربة) التي يسجد عليها الشيعة الآن في صلواتهم. قد ألف فيها رسالة سنة 933هـ / 1526م. وهي : قطعة من الطين الأملس المفخور من طين كربلاء يتبرك به وتوضع الجباه عليها عند السجود حرصا على طهارة موضعه وتذكر المصلي بالشهادة والتضحية في سبيل العقيدة والمبدأ إقتدء بسيد الشهداء الحسين في هذه الأوقات. (2)
(2) تاريخ إسماعيل شاه ـ مصدر سابق (يقصد مخطوط ورقة 141 أ.)
المصدر :
النجف الاشرف مدينة العلم والعمران ص231

اقـــــول :
من اسماء التي تطلق على علامة الشيعة وشيخ الدولة الصفوية منها : (عبد العالي الكركي)
اما اسمه المعروف في الاصل هو : علي بن الحسين الملقب بالمحقق الكركي او المحقق الثاني.

يقول علامة الشيعة احمد بن محمد مهدي النراقي :
الشيخ الامام الهمام العلامة (الشيخ علي بن عبد العالي) الكركي الشهير بـ : (المحقق الثاني).
المصدر :
المكاسب ـ مرتضى الانصاري ـ المقدمة تحقيق الاية محمد كلانتر ج1 ص61

ـــــ

يقول محمد مروة :
107 ـ الشيخ نور الدين ابو الحسن علي بن الحسين بن عبد العالي العاملي الكركي المعروف بالمحقق الثاني والمحقق الكركي وبالشيخ العلائي وبالمولى المروج
(كرك نوح. 870هـ = 1466م)
شيخ الطائفة وعلامة وقته وامره
المصدر :
موسوعة علماء الشيعة في لبنان ص77

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد رضا الحكيمي :
وقال صاحب (حدائق المقربين) عند بلوغه الى مقام ترجمة هذا النحرير. يدعى بمروج المذهب وكان شيخ الاسلام في زمن سلطنة الشاه طهماسب الكبير وبالغ في ترويج مذهب الامامية واظهار البراءة من التيمي والعدوي وبني أمية بحيث لقبه بعض اهل السنة بمخترع مذهب الشيعة وكان سلطان الوقت يعظمه كثيرا.
المصدر :
تاريخ العلماء ص407

[الطالبKH]

دين قائم على البدع كما كان ابن طاووس يُنشأ ادعية من كيسه و يعطيها الفضل العظيم

[ابن الخطاب]

ومن المناسب على هذا السياق أن نذكر من اجتهادات الشيخ عبد العالي الكركي (التربة) التي يسجد عليها الشيعة الآن في صلواتهم. قد ألف فيها رسالة سنة 933هـ / 1526م. وهي : قطعة من الطين الأملس المفخور من طين كربلاء يتبرك به وتوضع الجباه عليها عند السجود حرصا على طهارة موضعه وتذكر المصلي بالشهادة والتضحية في سبيل العقيدة والمبدأ إقتدء بسيد الشهداء الحسين في هذه الأوقات.



بارك الله فيك على هذه الفائدة
ماردكم يا رافضة الاسلام على هذا الكلام؟

[خالد المخضبي]

جزاكم الله خيرا تم النقل
http://www.sd-sunnah.com/vb/showthre...9916#post29916

[ابوكوثر]

(1) الكاتب إبراهيم بن محمد متولد وساكن في النجف الأشرف ، وجده إبراهيم القطيفي النجفي الظاهر أنّه هو الشيخ إبراهيم القطيفي الذي كان يمنع من السجود على التربة المطبوخة ، فردّه معاصره الشيخ على الكركي برسالة ذكرها المولى عبد الله الأصفهاني في «رياض العلماء» ونقلها عنه آقا بزرگ الطهراني في الذريعة ١٢ : ١٤٨ برقم ٩٩٧ ، فرغ من الرسالة سنة ٩٣٣ ه‌. مما يكشف عن أن السجود على التربة المطبوخة كأنّها بدأت مع بداية الدولة الصفوية بعد ٩١٠ ه‌ فكانت مسألة مستحدثة يومئذ.


السرائر - ابن ادريس الحلي 1/ 33 (المقدمة - فصل : نسخ الكتاب) (1)