العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 28-09-07, 05:49 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


أحذروا من خيانات المجلسي في كتابه بحار الظلمات

حتى يغطي المجلسي على واقعة وضع السم من قبل ابن ((المعصوم)) زيد بن الحسن ((للمعصوم)) الباقر بتر الرواية الاصلية الموجودة في كتاب الخرائج والجرائح للرواندي عندما نقلها في بحار ظلماته

ولطول الرواية نأتي بالشاهد
من الكتاب الاصلي

http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/11/no1196.html

تحديداً ص 604

اقتباس:
---[ 604 ]
فصدقه عبد الملك، وجمع أهل الشام، وقال: هذا متاع رسول الله صلى الله عليه وآله قد أتيت به، ثم أخذ زيدا وقيده وبعث به إلى أبي، وقال له:
لولا أني لا اريد أن أبتلي بدم أحد منكم لقتلتك. وكتب إلى أبي [ جعفر ] عليه السلام: إني بعثت إليك بابن عمك فأحسن أدبه. فلما أتي به أطلق عنه وكساه. ثم إن زيدا ذهب إلى سرج فسمه، ثم أتى به إلى أبي فناشده إلا ركبت هذا السرج. فقال أبي: ويحك يا زيد، ما أعظم ما تأتي به، وما يجري على يديك، إني لاعرف الشجرة التي نحت منها، ولكن هكذا (1) قدر، فويل لمن أجرى الله على يديه الشر. فأسرج له، فركب أبي ونزل متورما، فأمر بأكفان له [ وكان ] فيها ثوب أبيض أحرم فيه، وقال: " اجعلوه في أكفاني " وعاش ثلاثا، ثم مضى عليه السلام لسبيله، وذلك السرج عند آل محمد معلق. ثم إن زيد بن الحسن بقي بعده أياما، فعرض له داء، فلم يزل يتخبط ويهوي (2) وترك الصلاة حتى مات -----



وهنا نلاحظ البتر الذي قام به المجلسي الصفوي
عندما نقل الروايه في كتابه لكي يصلق الجريمة
ببني أمية ويوهم القارئ
أن زيد ابن المعصوم قد دفع من قبل
حكام بني أمية للقيام بهذا العمل


http://www.alhikmeh.com/arabic/ahl/ahl/007/019.htm

اقتباس:
---تحديداً ص 330
فكتب إليه أبي: إني قد بعثت إليك بما رأيت فإن شئت كان ما طلبت، وإن شئت لم يكن، فصدقه عبدالملك، وجمع أهل الشام وقال: هذا متاع رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أتيت به، ثم أخذ زيدا وقيده وبعث به، وقال له: لو لا أني اريد لا أبتلي بدم أحد منكم لقتلتك، وكتب إلى أبي بعثت إليك بابن عمك فأحسن أدبه، فلما أتى به قال أبي: ويحك يا زيد ما أعظم ما تاتي به، وما يجري على يديك، إني لاعرف الشجرة التي نحت منها، ولكن هكذا قدر فويل لمن أجرى الله على يديه الشر، فاسرج له فركب أبي ونزل متور ما فأمر بأكفان له، وكان فيه ثياب أبيض أحرم فيه وقال: اجعلوه في أكفاني، وعاش ثلاثا، ثم مضى (عليه السلام) لسبيله وذلك السرج عند آل محمد معلق، ثم إن زيد بن الحسن بقي بعده أياما فعرض له داء فلم يزل يتخبط ويهوي، وترك الصلاة حتى مات (1).----


وحتى المامقاني سار على خطى المجلسي
فرمى بالتهمة على بني أمية
" زيد بن الحسن أسوأ حالا من ولده ، وكفاه أنه حامل السرج المسموم من الشام الذي حمله الباقر على ركوبه فنزل مقروما من السم حتى قبض مسموما به "والكثير من المعاصرين ممن كتب عن وفاة الباقر سار على خطاهم
(تنقيح المقال 1/280)






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» هل الغزالي من غلاة الصوفية عند ابن حجر العسقلاني ؟
»» المعمم الصفوي عبدالكريم الحبيل يقول للمطرب باسم الكربلائي (من أنتم))؟
»» برئت الذمة ممن ذكر فضائل معاوية او برئت الذمة ممن ذكر فضائل علي رضي الله عنهما ؟
»» تناقض سبئي إثناعشري رهيب في قضية الضلع
»» العلاقة بين مهدي السرداب عجل الله فرجه ------ وبين الشمس؟؟
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:45 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "