العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-06-11, 10:23 PM   رقم المشاركة : 11
قبس1425
رافضـــــــي






قبس1425 غير متصل

قبس1425 is on a distinguished road


السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

تقول الزميلة نصيرة الصحابة :
.................................. مآذا آستفدتم من إمامة إمامكم الغائب ( لرفع التهكم ) ؟

الجواب :
.......... إن الفائدة الكبرى الذي نستفيدها من الإمام هي الهداية فقد جعل الله الأئمة هداة فقال تعالى { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } يَقُول وَلِكُلِّ قَوْم إِمَام يَأْتَمُّونَ بِهِ وَهَادٍ يَتَقَدَّمهُمْ كما في تفسير الطبري .

و قوله تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }

فلو قال قائل كيف يهدي الإمام الناس و هم لا يروه ، فنقوله اخبرونا عن كيفية غواية إبليس للناس و هم لا يروه .

فإذا كان الله تعالى قد جعل إلى عدوه إبليس القدرة على غواية الناس و هم لا يروه ، أ فلا يجعل إلى الإمام و هو وليه القدرة على هداية الناس و هم لا يروه .

و الإنسان محتاج إلى الهداية على الدوام لذلك نحن نكرر قوله تعالى { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } .

و بما أن الهداية موكولة إلى الإمام كما أن الإماتة موكولة إلى ملك الموت ، و بما أن الهداية مطلوبة على الدوام

إذاً ، الإمام يجب أن يكون موجوداً على الدوام كما أن ملك الموت موجود على الدوام .

فقد يقول قائل بأن الله تعالى لا يحتاج إلى هادي فهو بنفسه يهدي الناس ، نقول صحيح و لكن هو القائل { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }

و أيضاً الله تعالى لا يحتاج إلى مميت فهو بنفسه مميت و هذا أيضا صحيح و لكن الله تعالى هو القائل قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ .







 
قديم 18-06-11, 11:19 PM   رقم المشاركة : 12
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425 مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

تقول الزميلة نصيرة الصحابة :
.................................. مآذا آستفدتم من إمامة إمامكم الغائب ( لرفع التهكم ) ؟

الجواب :
.......... إن الفائدة الكبرى الذي نستفيدها من الإمام هي الهداية فقد جعل الله الأئمة هداة فقال تعالى { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } يَقُول وَلِكُلِّ قَوْم إِمَام يَأْتَمُّونَ بِهِ وَهَادٍ يَتَقَدَّمهُمْ كما في تفسير الطبري .

و قوله تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }

فلو قال قائل كيف يهدي الإمام الناس و هم لا يروه ، فنقوله اخبرونا عن كيفية غواية إبليس للناس و هم لا يروه .

فإذا كان الله تعالى قد جعل إلى عدوه إبليس القدرة على غواية الناس و هم لا يروه ، أ فلا يجعل إلى الإمام و هو وليه القدرة على هداية الناس و هم لا يروه .

و الإنسان محتاج إلى الهداية على الدوام لذلك نحن نكرر قوله تعالى { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } .

و بما أن الهداية موكولة إلى الإمام كما أن الإماتة موكولة إلى ملك الموت ، و بما أن الهداية مطلوبة على الدوام

إذاً ، الإمام يجب أن يكون موجوداً على الدوام كما أن ملك الموت موجود على الدوام .

فقد يقول قائل بأن الله تعالى لا يحتاج إلى هادي فهو بنفسه يهدي الناس ، نقول صحيح و لكن هو القائل { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }

و أيضاً الله تعالى لا يحتاج إلى مميت فهو بنفسه مميت و هذا أيضا صحيح و لكن الله تعالى هو القائل قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ .


اشفق على هؤلاء الرافضه فى محاولتهم المنكوسه لترقيع لغياب المهدي

فلم يدعى احدا غياب ابليس حتى تقول كيف يوسوس لكم وهو غائب فالله اخبرنا كيف يجرى ابليس مجرى الدم من الانسان ويوسوس له ولم يخبرنا ان مهديكم مثل ابليس
وما ادراني ان هذا ابليس او مهديكم حينما يقول لى اذهب فى الطريق هذا والاخر يقول لى لا اذهب فى الطريق هذا

هنا احتاج امام ثاني يرشدنى بين هذين الطريق التى يوسوس بهما كلا من مهديكم وابليس

ثم هل دعوة الانبياء والرسل من اولهم الا اخرهم سيد الخلق دعوتهم هى ان يوسوسو فى الصدور

ماهذا الترقيع المنكوس

فعلا انكم تعساء بؤساء بدينكم المخجل حتى فى ترقيعه

قال يدعو مثل ابليس






 
قديم 19-06-11, 12:06 AM   رقم المشاركة : 13
صاحب الغار
عضو فضي







صاحب الغار غير متصل

صاحب الغار is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425 مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

تقول الزميلة نصيرة الصحابة :
.................................. مآذا آستفدتم من إمامة إمامكم الغائب ( لرفع التهكم ) ؟

الجواب :
.......... إن الفائدة الكبرى الذي نستفيدها من الإمام هي الهداية فقد جعل الله الأئمة هداة فقال تعالى { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } يَقُول وَلِكُلِّ قَوْم إِمَام يَأْتَمُّونَ بِهِ وَهَادٍ يَتَقَدَّمهُمْ كما في تفسير الطبري .

و قوله تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }

فلو قال قائل كيف يهدي الإمام الناس و هم لا يروه ، فنقوله اخبرونا عن كيفية غواية إبليس للناس و هم لا يروه .

فإذا كان الله تعالى قد جعل إلى عدوه إبليس القدرة على غواية الناس و هم لا يروه ، أ فلا يجعل إلى الإمام و هو وليه القدرة على هداية الناس و هم لا يروه .

و الإنسان محتاج إلى الهداية على الدوام لذلك نحن نكرر قوله تعالى { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } .

و بما أن الهداية موكولة إلى الإمام كما أن الإماتة موكولة إلى ملك الموت ، و بما أن الهداية مطلوبة على الدوام

إذاً ، الإمام يجب أن يكون موجوداً على الدوام كما أن ملك الموت موجود على الدوام .

فقد يقول قائل بأن الله تعالى لا يحتاج إلى هادي فهو بنفسه يهدي الناس ، نقول صحيح و لكن هو القائل { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }

و أيضاً الله تعالى لا يحتاج إلى مميت فهو بنفسه مميت و هذا أيضا صحيح و لكن الله تعالى هو القائل قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ .

على ردك هذا
نستنتج أنه يوجد للإنسان (الشيعي) وسواسين
وسواس خير ووسواس شر
وسواس الشر هو إبليس
ووسواس الخير هو المهدي

فقل لي يا أخي الكريم قبل ولادة الإمام المهدي من كان يوسوس للناس بالخير؟؟
وهل كان باقي الأئمة (غير المهدي) يوسوسون للناس بالخير أيضا مع ظهورهم للناس؟؟؟

يعني إذا شخص جالس في بيته وغالق الأبواب والنوافذ هل يدخل معه المهدي ويوسوس له؟؟

وباقي الأئمة هل كانوا وهم بمنزلهم يدخلون بيت بيت ويوسوسون للشيعة المؤمنين بالخير؟؟






التوقيع :
لماذا كلما سبوا أمنا عائشة زاد حبنا لها؟
قال تعالى (لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ)
من مواضيعي في المنتدى
»» العلاقة بين الآل والصحب
»» اعتراف خطير من كمال الحيدري
»» كيف يتناسب ضرورة وجود الأئمة مع الغيبة
»» القضاء على الإسلام
»» هـــــــــام لكل شيعي
 
قديم 19-06-11, 01:48 AM   رقم المشاركة : 14
نصيرة الصحابة
المُوَالِيَةُ لآِلـــِ البَيْتِ [مشرفة]







نصيرة الصحابة غير متصل

نصيرة الصحابة is on a distinguished road


Question سبحآن الله آنظروا إلى الإستمآتة في الدفآع عن الترآث وحتى لو آُستيقن بآطله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425 مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم

الجواب :
.......... إن الفائدة الكبرى الذي نستفيدها من الإمام هي الهداية فقد جعل الله الأئمة هداة فقال تعالى { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } يَقُول وَلِكُلِّ قَوْم إِمَام يَأْتَمُّونَ بِهِ وَهَادٍ يَتَقَدَّمهُمْ كما في تفسير الطبري .

و قوله تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }

فلو قال قائل كيف يهدي الإمام الناس و هم لا يروه ، فنقوله اخبرونا عن كيفية غواية إبليس للناس و هم لا يروه .

فإذا كان الله تعالى قد جعل إلى عدوه إبليس القدرة على غواية الناس و هم لا يروه ، أ فلا يجعل إلى الإمام و هو وليه القدرة على هداية الناس و هم لا يروه .

و الإنسان محتاج إلى الهداية على الدوام لذلك نحن نكرر قوله تعالى { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } .

و بما أن الهداية موكولة إلى الإمام كما أن الإماتة موكولة إلى ملك الموت ، و بما أن الهداية مطلوبة على الدوام

إذاً ، الإمام يجب أن يكون موجوداً على الدوام كما أن ملك الموت موجود على الدوام .

فقد يقول قائل بأن الله تعالى لا يحتاج إلى هادي فهو بنفسه يهدي الناس ، نقول صحيح و لكن هو القائل { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }

و أيضاً الله تعالى لا يحتاج إلى مميت فهو بنفسه مميت و هذا أيضا صحيح و لكن الله تعالى هو القائل قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ .

وعليكم السلام

الزميل قبس آهلا بك

ولكن هل وصل بك الأمر لكي تستميت وتشبه إمامك المغمور بإبليس ..

تكلف بالرد وإسقآط آيآت على ظنون ..!

طيب ماهي مظآهر هدآية المغمور للنآس ..؟
وماهي الآلية ؟

* إبليس عرفنا أنه يغوي الإنسآن عن طريق الوسوسة وهذا يؤمن به جميع الأيآدن لأنه في الكتب السمآوية مذكور ..

* المغمور هو هآدي لــ النآس كآفة آم الشيعة " شيعته " فقط أم الجن = وعن طريق مآذا " الآلية ماهي " ..؟








التوقيع :
...
من مواضيعي في المنتدى
»» ياروافض هل نجد القناة الرافضية التي تستطيع أو تتجرأ
»» ثورة حنين يامساء الذل _ السعوديون يتبادلون التهاني بسبب فشل ثورة حنين
»» أيها الخمينيون ردوا هذه الطوام إن استطعتم
»» رَجل من آل البيت خلع خاتمه وعلى إثره آصبح إماماً
»» صور لم أفهم معانيها فقط للإستفهام عنها من يخبرنا من الشيعة
 
قديم 19-06-11, 08:33 PM   رقم المشاركة : 15
قبس1425
رافضـــــــي






قبس1425 غير متصل

قبس1425 is on a distinguished road


السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الزميل محب للخير
.......................... اشفق على هؤلاء الرافضه فى محاولتهم المنكوسه لترقيع لغياب المهدي
فلم يدعى احدا غياب ابليس حتى تقول كيف يوسوس لكم وهو غائب فالله اخبرنا كيف يجرى ابليس مجرى الدم من الانسان ويوسوس له ولم يخبرنا ان مهديكم مثل ابليس ... وما ادراني ان هذا ابليس او مهديكم حينما يقول لى اذهب فى الطريق هذا والاخر يقول لى لا اذهب فى الطريق هذا

الجواب :
........... لقد قلت بأن إبليس يغوي الناس و هم لا يروه ، و لم أقل بأنه غائب .
و قلت بأن إبليس يغوي أما الإمام فإنه يهدي ، و كم هو الفرق بين الغواية و الهداية .

أما الفرق بين الوسوسة و الهداية ، فهو أن : الوسوسة هي الدعاء إلى أمر بصوت خفي قال تعالى { فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى } .

أما الهداية فهي بلوغ الطريق أو الوصول إلى الهدف قال تعالى { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } وَالْمَعْنَى : دُلَّنَا عَلَى الصِّرَاط الْمُسْتَقِيم وَأَرْشِدْنَا إِلَيْهِ , وَأَرِنَا طَرِيق هِدَايَتك الْمُوَصِّلَة إِلَى أُنْسِك وَقُرْبك كما في تفسير القرطبى .

إذاً الهداية شيء و الوسوسة شيء آخر .
قال تعالى { أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ } .

:::: و يقول الزميل أصيل الحب :
................................. على ردك هذا ... نستنتج أنه يوجد للإنسان )الشيعي)
وسواس الشر هو إبليس ... ووسواس الخير هو المهدي فقل لي يا أخي الكريم قبل ولادة الإمام المهدي من كان يوسوس للناس بالخير؟؟

الجواب :
.......... لا يوجد وسواس خير و وسواس شر . الذي يوجد هو هداية و غواية .
فالهداية تأتي عن طرق الإمام بينما الغواية تأتي عن طريق الشيطان .

و إذا كنت تسأل عن الهادي الذي كان قبل الإمام المهدي عليه السلام ، فإن الله تعال يقول { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } كما في تفسير الطبري : يَقُول وَلِكُلِّ قَوْم إِمَام يَأْتَمُّونَ بِهِ وَهَادٍ يَتَقَدَّمهُمْ.

و إن الأئمة الذين كانوا قبل المهدي هداة كل في زمانه .


:::: و تقول الزميلة نصيرة الصحابة
........................................ الزميل قبس آهلا بك
ولكن هل وصل بك الأمر لكي تستميت وتشبه إمامك المغمور بإبليس .... طيب ماهي مظآهر هدآية المغمور للنآس ..؟
وماهي الآلية ؟

الجواب :
.......... أنا لم أشبه الإمام بإبليس لأنه يوجد فرق بين الهداية و بين الوسوسة ، و قد أوضحت الفرق بينهما في جوابي إلى الزميل محب للخير أعلاه .

أنا قلت بأن الله تعالى الذي أعطى إبليس القدرة على الوسوسة هو الذي أعطى الإمام القدرة على الهداية حيث يقول تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } .

أما آلية الهداية فهي في قوله تعالى { يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا } و معنى الأمر في هذه الآية لا يعني الأمر التشريعي بأن يقول له أفعل و لا تفعل ، و إنما معنى الأمر في هذه الآية هو الأمر التكويني الذي جاء في قوله تعالى { إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ } .

أما مظاهر الهداية فهي بقاء الإسلام و بقاء التشيع إلى اليوم رغم محاولة الإبادة من قبل الظالمين .







 
قديم 19-06-11, 10:29 PM   رقم المشاركة : 16
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


قبس 1425
!!!!!!
والله تجعلونا نشفق عليكم لكثر انقيادكم الأعمى لعلماءكم لا لآل البيت .

من أين لك هذا المعنى ؟
أنتظر المصدر من آل البيت مع السند بما أنكم تدعون أنكم تتبعونهم .

ثم أنتظر أن تبين لي كيف تفسر اختلافكم مع كلام الله تعالى :

(رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ ٱلرُّسُلِ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً ) النساء 165






من مواضيعي في المنتدى
»» التهاني بمناسبة حلول شهر رمضان الخير والهدى 1437 هـ
»» موقع الأمة الوسط لسماحة الشيخ ( عبد الملك السعدي)
»» رمضان مبارك يا سنة العالم 1439
»» المصالحة والتسوية تتوج بإغتيال الشيخ عبد السلام الحديثي
»» شوفوا الفضيحة / الطالب 313 وحميد الغانم في هروب المهدي
 
قديم 20-06-11, 12:07 AM   رقم المشاركة : 17
نصيرة الصحابة
المُوَالِيَةُ لآِلـــِ البَيْتِ [مشرفة]







نصيرة الصحابة غير متصل

نصيرة الصحابة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425 مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم

.......... أنا لم أشبه الإمام بإبليس لأنه يوجد فرق بين الهداية و بين الوسوسة ، و قد أوضحت الفرق بينهما في جوابي إلى الزميل محب للخير أعلاه .

أنا قلت بأن الله تعالى الذي أعطى إبليس القدرة على الوسوسة هو الذي أعطى الإمام القدرة على الهداية حيث يقول تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } .

أما آلية الهداية فهي في قوله تعالى { يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا } و معنى الأمر في هذه الآية لا يعني الأمر التشريعي بأن يقول له أفعل و لا تفعل ، و إنما معنى الأمر في هذه الآية هو الأمر التكويني الذي جاء في قوله تعالى { إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ } .

أما مظاهر الهداية فهي بقاء الإسلام و بقاء التشيع إلى اليوم رغم محاولة الإبادة من قبل الظالمين .

سبحآن الله ..؟

يسقطون على الإمامة المزعومة آيآت تتحدث عن بني أسرائيل .. أين عقولكم ؟ ألم تتعب من عنآء الإستنآد على ترآث الأجدآد ..؟

فقط قآل مفيدنا وكُليننا وقمينا ونحن على آثآرهم سآئرون

لنرى ماقبل الآية التي آسقطتها على الإمام المنفي هدآك الله ولنفهمها ياقوم .. فهل من المعقول زميلنا أن تجيب الباحث عندما يسألكم عند دليل صآحب الإمامة وغيبته ’ لتذكروا له آية مقتطعة السياق ؟؟
حسناً لنرى ماقبلها إذن ياقبس زميلنا / قال تعالى


"وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى ٱلْكِتَابَ فَلاَ تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآئِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ * وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}.
إذاً لنرى الضمير في قوله تعالى " أئمة منهم " فالضمير يعود في قوله منهم يعود لبني إسرائيل أي أن الله جعل منهم أي من بني إسرائيل من هم أهل القدوة بفعل الخيرات والعبادآت ..أي : لما كانوا هؤلاء صابرين على أوامر الله وترك نواهيه وزواجره وتصديق رسله واتباعهم فيما جاؤوهم به ، كان منهم أئمة يهدون إلى الحق بأمر الله ، ويدعون إلى الخير ، ويأمرون بالمعروف ، وينهون عن المنكر ...


* فأين إمامة وهدآية الأئمة هنا ..؟
إذن سقط آستدلالك بالآية وبالتآلي سقطت معها الآلية

أما قولك بأن من مظآهر هدآيته هو بقاء الإسلام .. وبقاء التشيع
فنقول
ولمآذا تخلى إمامكم عن وسوسته " هدآيته " لـ الوهآبية وآسلافهم وتركهم في ضلالــ ..؟
ولمآذا لم يوسوس المعصوم الأول في قلوب من آرتدوا ؟ أم آنه آنتقى لوسوسته فقط الثلاثة الذين لم يرتدوا ..!
بصرآحة ومن دون سخرية .. ردودكم طريفة للغآية زميلنا
الأن أفلست زميلنا من
إثبآت وجود الإمام
+
وجود أي حجة آو فآئدة له وعلى مدى أكثر من آلف عآم

الخلاصة :
لاإمامة منصوصة ولاوجود لرجلــ عمره 1300 عآم
بإثبآت آية
" رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للنآس على الله حجة بعد الرسل "
وعليه لالزوم لوجود الموهوم لأنه لم يقدم لكم مسألة فتوى فقهية ..
ولاآنتصآرآت مذهبية ..










التوقيع :
...
من مواضيعي في المنتدى
»» للزملاء الإمامية / سؤال سهل ممتنع جداً
»» سؤال عن المغمور فك الله آسره / تمرين ذهني
»» الشيعي العضو من العراق وغيره آثبت ناصبيتنا إن استطعت
»» لدي تساؤل بسيط لمن لديه علم بالتفسير
»» الزميل دآمغ لمن هذه الصورة وما هي عقيدة صاحبها ؟
 
قديم 20-06-11, 04:25 AM   رقم المشاركة : 18
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


اقتباس:
يقول الزميل محب للخير
.......................... اشفق على هؤلاء الرافضه فى محاولتهم المنكوسه لترقيع لغياب المهدي
فلم يدعى احدا غياب ابليس حتى تقول كيف يوسوس لكم وهو غائب فالله اخبرنا كيف يجرى ابليس مجرى الدم من الانسان ويوسوس له ولم يخبرنا ان مهديكم مثل ابليس ... وما ادراني ان هذا ابليس او مهديكم حينما يقول لى اذهب فى الطريق هذا والاخر يقول لى لا اذهب فى الطريق هذا

الجواب :
........... لقد قلت بأن إبليس يغوي الناس و هم لا يروه ، و لم أقل بأنه غائب .

اذا والموضوع يتحدث عن غياب المهدى الذى جعله غير قائما باعماله كامام ولى امر لناس ياخذهم الى طريق الرشاد وليس عن لماذا لم نرى المهدي

فانت وكانك تقول ان المهدي يقوم بوظائفه ولكن لا يرى

ولو كان كذلك لماذا استبدل الخمينى ولاية الائمه بولاية الفقيه


لماذا حصل عندكم اختلاف عظيم فى الثقل الاكبر بين منكرا لصحته ومؤرمن به ولم يصحح لهم هذا المهدي من امثال علماء كبار مثل القمي وغيره كثير بل لم يمنعهم من كتابة كتاب :فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب

لماذا لم يهدى اتباعه من العلماء الاجلاء فى هذا الامر العظيم الثقل الاكبر



اقتباس:
و قلت بأن إبليس يغوي أما الإمام فإنه يهدي ، و كم هو الفرق بين الغواية و الهداية .

وقد قلت لك وما ادراني ان هذه الذى يحدثنى او يوسوس لي بان المهدي وليس ابليس

فابليس عندما يدعوك لا يخبرك بانه يغويك بل بانه يرشدك للصواب فمثلا ان جاء لي فى الوضوء واخبرنى ان وضوئ ناقص والاخر يقول لى ان وضوئك كامل فما ادرانى انن ابليس يقول لى وضوئك كامل حتى يجعلنى اصلى بدون وضوء وان المهدى كلامه صحيح فى اعادة الوضوء

يعنى امكن يجينى المهدي واقول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

فهنا ربما اقول ان المهدى هو ابليس يريدنى ان اضيع الماء وياخرنى عن الصلاة واخذ بكلام ابليس فى ن اصلى بوضوء ناقص وهكذا

اقتباس:
أما الفرق بين الوسوسة و الهداية ، فهو أن : الوسوسة هي الدعاء إلى أمر بصوت خفي قال تعالى { فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى } .

أما الهداية فهي بلوغ الطريق أو الوصول إلى الهدف قال تعالى { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } وَالْمَعْنَى : دُلَّنَا عَلَى الصِّرَاط الْمُسْتَقِيم وَأَرْشِدْنَا إِلَيْهِ , وَأَرِنَا طَرِيق هِدَايَتك الْمُوَصِّلَة إِلَى أُنْسِك وَقُرْبك كما في تفسير القرطبى .

إذاً الهداية شيء و الوسوسة شيء آخر .

قال تعالى { أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ } .


اقول انتبه جيدا فالوسوسه هى ايضا هداية فهو يوسوس لنا ليهدينى الى طريقه طريق النار قال تعالى "يهدون الى النار "

وهنا لم ترد

فالله اخبرنا كيف يجرى ابليس مجرى الدم فى الانسان ويوسوس له ولم يخبرنا ان مهديكم مثل ابليس قرين فمن اين لك ذلك

ثم وما ادراني ان هذا ابليس او مهديكم حينما يقول لى اذهب فى الطريق هذا والاخر يقول لى لا اذهب فى الطريق هذا

هنا احتاج امام ثاني يرشدنى بين هذين الطريق التى يوسوس بهما كلا من مهديكم وابليس

ما اتعسكم يا رافضه وبؤسكم فى الترقيع

متى كانت دعوة الانبياء والرسول هى قذف فى الصدرور الهدايه بان يحدثوهم فى صدورهم مثل القرين ابليس

الان ناتى لما يثبت ان فى غيابه حصلت انتكاسة الرافضه ورتدادهم ولم يبقى الا من يقينه قوى وليس من يوسوس له المهدي




الحقيقة: إن استتار الحجة وغيبته تسببت في ضلال الشيعه بارتداد الكثير ممن كان يقول بالإمامة وتفرقهم وتشتتهم
وهذه الحقيقة قد نطقت بها مروياتهم وتصريحات علمائهم وإليكم طرفاً منها:
الروايات:
1- يروي ثقة إسلامهم الكليني في كتابه ( الكافي ) ( 1 / 336 ):[ علي بن محمد ، عن الحسن بن عيسى بن محمد بن علي بن جعفر ، عن أبيه عن جده ، عن علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر عليه السلام قال : إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا يزيلكم عنها أحد ، يا بني إنه لا بد لصاحب هذا الأمر من غيبة حتى يرجع عن هذا الأمر من كان يقول به ، إنما هو محنة من الله عز وجل امتحن بها خلقه ، لو علم آباؤكم وأجدادكم دينا أصح من هذا لاتبعوه قال : فقلت : يا سيدي من الخامس من ولد السابع ؟ فقال : يا بني ! عقولكم تصغر عن هذا ، وأحلامكم تضيق عن حمله ، ولكن إن تعيشوا فسوف تدركونه ].
2- يروي صدوقهم ابن بابويه القمي في كتابه ( كمال الدين وتمام النعمة ) ص 323 - 324:[ حدثنا محمد بن محمد بن عصام الكليني رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يعقوب الكليني قال : حدثنا القاسم بن العلاء قال : حدثنا إسماعيل بن علي القزويني قال : حدثني علي بن إسماعيل ، عن عاصم بن حميد الحناط ، عن محمد بن قيس ، عن ثابت الثمالي ، عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام أنه قال : فينا نزلت هذه الآية : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " وفينا نزلت هذه الآية : " وجعلها كلمة باقية في عقبه " والإمامة في عقب الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام إلى يوم القيامة . وإن للقائم منا غيبتين إحداهما أطول من الأخرى ، أما الأولى فستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ستة سنين. وأما الأخرى فيطول أمدها حتى يرجع عن هذا الأمر أكثر من يقول به فلا يثبت عليه إلا من قوى يقينه وصحت معرفته ولم يجد في نفسه حرجا مما قضينا ، وسلم لنا أهل البيت ].
3- يروي صدوقهم ابن بابويه في نفس المصدر ص 286:[ حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور رضي الله عنه قال : حدثنا الحسين بن محمد ابن عامر ، عن عمه عبد الله بن عامر ، عن محمد بن أبي عمير ، عن أبي جميلة المفضل بن - صالح ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : المهدي من ولدي ، اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي ، أشبه الناس بي خلقا و خلقا ، تكون به غيبة وحيرة تضل فيها الأمم ، ثم يقبل كالشهاب الثاقب يملأها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما ].
4 - يقول ابن بابويه والد شيخهم الصدوق في كتابه ( الإمامة والتبصرة ) ص 119-120 :[ سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري ومحمد بن يحيى العطار جميعا ، قالوا : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم وأحمد بن أبي عبد الله البرقي ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب جميعا قالوا : حدثنا أبو علي الحسن ابن محبوب السراد ، عن داود بن الحصين ، عن أبي بصير ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهم السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : المهدي من ولدي ، اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي ، أشبه الناس بي خلقا وخلقا ، تكون له غيبة وحيرة حتى تضل الخلق عن أديانهم ، فعند ذلك يقبل كالشهاب الثاقب ، فيملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ].

ب- نصوص العلماء:
1- يقول شيخهم محمد بن إبراهيم النعماني في كتابه ( الغيبة ) ص 28:[ وشكُّوا جميعا إلا القليل في إمام زمانهم ، وولي أمرهم ، وحجة ربهم التي اختارها بعلمه ].
2- يقول شيخهم ابن بابويه - والد شيخهم الملقب بالصدوق - في كتابه ( الإمامة والتبصرة ) ص 9 :[ ورأيت كثيرا ممن صح عقده ، وثبتت على دين الله وطأته ، وظهرت في الله خشيته ، قد أحادته الغيبة ، وطال عليه الأمد حتى دخلته الوحشة ].
3- يقول شيخهم ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه ( كمال الدين وتمام النعمة ) ص 16 :[ ولقد كلمني رجل بمدينة السلام فقال لي: أن الغيبة قد طالت والحيرة قد اشتدت وقد رجع كثير عن القول بالإمامة لطول الأمد ] ، ويقول أيضاً ص 2:[ فوجدت أكثر المختلفين إلي من الشيعة قد حيرتهم الغيبة ، ودخلت عليهم في أمر القائم عليه السلام الشبهة ، وعدلوا عن طريق التسليم إلى الآراء والمقائيس ].
4- يقول شيخهم على أكبر الغفاري في تقديمه لكتاب الصدوق السابق ص 10 :[ وعمدة الكلام في تلك المجالس إثبات مذهب الإمامية ولا سيما مسألة الغيبة . وذلك لأن الشيعة - الفرقة الاثنى عشرية - بعد ما فقدت راعيها تفرقت وارتابت ووقعت في الحيرة لخفاء الأمر عليها ... فتشابكت هذه العوامل وتتابعت وتضافرت حتى آل الامر إلى تزلزل العقائد وتحير الناس في أمر الإمام الغائب عليه السلام وأفضى إلى ارتداد الفئة الناشئة وصرفهم عما كانوا عليه هم وآباؤهم . وأحسَّ المؤلف - رحمه الله - هذا الخطر الداهم فنهض جاهدا لحفظ الشيعة عن هذا الشر المستطير والانهيار المحقق والانهدام المتحتم

اذا الحقيقه هى ان غياب المهدي تسبب بارتداد الناس لانه غايب فكيف نقول انه يهدي بل ان من اضل هم الشيعه انفسهم الذين يؤمنون به ولم ينجو الا من يقينه قوى وليس لكون المهدي يهديه بل المهدي متسبب بضلالهم هل فهمت

فلا نريد ترقيع بائس تقيس مهديكم بالشيطان وتجعله فى مقام القرين للانسان ولكن هذا القرين يهدى وذلك يضل






 
قديم 20-06-11, 05:03 AM   رقم المشاركة : 19
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


بعد ان ذكرنا ان غياب المهدي تسبب فى ضلال الشيعه فاين هدايته ليست لناس بل لشيعته وخاصته بل ان سبب عدم ضلال البقيه هو كونه يقينه قوى وليس من وسوس قرينه المهدي بالهدايه بل يقينه قوى فى تحمل هذه الغيبه

محمد آصف المحسني حين صرح في أكثر من موضع من كتابه ( مشرعة بحار الأنوار ) بأن الشيعة لم ينتفعوا بالإمام الغائب لا في دينهم ولا دنياهم وإليك بعض تصريحاته:
1- قال في ( 1 / 408 ):[ الغيبة التي امتدت أكثر من ألف سنة وربما تمتد إلى آلاف أو ملايين السنين. فإن المؤمنين لم ينتفعوا ولا ينتفعون من إمامهم الغائب - عجل الله تعالى فرجه - في الأصول والفروع ، وما يقال بخلاف ذلك فهو تخيل وتوهم ولعب بالعقول ].

2- قال في ( 2 / 223 ):[ ولا يمكن القول بانتفاعنا منه عليه السلام في زمن الغيبة في الأمور الدينية إلا ممن سلب الله عقله ].


يقول الخمينى فى الحكومه الاسلاميه تحت باب ضرورة استمرار تنفيذ الأحكام

اقتطع منه الشاهد وكل كلامه يصب فى هذا الاتجاه وانما اكتفي بهذا المقطع

يقول

ولتوضيح المطلب نطرح هذا السؤال وهو: هل يجب أن تبقى الأحكام الإسلامية طيلة فترة ما بعد الغيبة الصغرى[2] إلى اليوم حيث مضى اكثر من الف عام، ومن الممكن أن تمر مائة الف عام أخرى دون أن تقتضي المصلحة ظهور صاحب الأمر ـ فهل يجب أن تبقى مطروحة وبلا تطبيق، وليعمل كل امرءٍ ما يشاء؟ ولتعم الفوضى؟ فهل كانت القوانين التي جهد الرسول الأكرم (ص) في سبيل بيانها وابلاغها ونشرها وتطبيقها مدة ثلاث وعشرين سنة، هل كانت لمدة محدودة فقط؟ وهل حدَّد الله تعالى تنفيذ أحكامه بمدة مئتي سنة فقط؟ وهل ترك الإسلام كل ما فيه بعد الغيبة الصغرى؟

الاعتقاد بأمور كهذه أو إظهارها أسوأ من الاعتقاد أو الإظهار للقول بنسخ الإسلام.

لا أحد يستطيع القول أنه لم يعد من الواجب الدفاع عن حدود وثغور جميع أراضي الوطن الإسلامي، أو أنه لا يجب أخذ الضرائب من الجزية[3] والخراج[4] والخمس[5] والزكاة[6] في هذه الايام، أو أنه يجب تعطيل قانون الإسلامي العقوبات والديات والقصاص. فكل من يقول أنه لا ضرورة لتشكيل الحكومة الإسلامية، فهو منكر لضرورة تطبيق الأحكام الإسلامية، ولجامعيتها، ولخلود دين الإسلام المبين. انتهى


الخمينى هنا يرى ان غياب المهدي عطل الشرع والدين ويقول هل يعقل ان جهاد الرسول ثلاث وعشرين سنه نتركه هكذا بسبب الغيبه خلاصة قوله

ولذلك اخترع ولاية الائمه بدل ولاية الفقيه لكونه لا فائدة من ولاية المهدى بسبب غيبته الكبرى


ثم ياتى شخص مسلوب العقل كما يقول العالم محمد اصف المحسني ويقول ان له فائد






 
قديم 21-06-11, 01:51 AM   رقم المشاركة : 20
نصيرة الصحابة
المُوَالِيَةُ لآِلـــِ البَيْتِ [مشرفة]







نصيرة الصحابة غير متصل

نصيرة الصحابة is on a distinguished road


بالصميم آستآذنا محب الخير .. كآلعآدة ردود قيمة ملجمة ودآمغة .. فشكر المولى لك

ننتظر الزميل قبس وآعتقد بأنه سيقرأ الردود والعقل مملؤ بفكرة الإنتصآر للأنا آو لترآث جدنا ..
دون آن يعير للحق آنتبآهاً لأنه فقط صدر من مخآلف وعليه فهو بآطل لامحآلة ..!






التوقيع :
...
من مواضيعي في المنتدى
»» الإمامي محب أبا الأحرآر / آتحفنا بإجآبة فلقد سئمنا
»» تمرين ذهني لغز فمن يستطيع منكم أن يفك شفرته
»» موقع اسلامي جميل صاحبه يرجو دعمكم بارككم الله
»» الزميل أبا نرجس العبودي : تفضل هنا بخصوص توقيعك فضلاً
»» برأيكم مالذي سيخسره الطرفان السني أو الشيعي عندما؟
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:10 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "