قال الرافضي في مشاركته التي في منتداه والذي والذي سبق ووضعت فاطمة رابط موضوعه ، مانصه ،
ما غرت على إمرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة .وأعجب : بها رسول الله ( ص ) إلى أن قالت : وفرغنا لها فجزعت
، فحولها رسول الله ( ص ) إلى العالية ، فكان يختلف إليها هناك ، فكان ذلك أشد علينا . ثم رزقها الله الولد وحرمناه ( 1 )
1 ) طبقات ابن سعد 8 ص 153 ، والاصابة ج 4 ص 405
،
والجواب عليه ان النسخ بلية كل جاهل . ..
الطبقات لأبن سعد ..
رقم الحديث: 10315
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ ، قَالَ : " بَعَثَ الْمُقَوْقَسُ صَاحِبُ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَنَةِ سَبْعٍ مِنَ الْهِجْرَةِ بِمَارِيَةَ وَبِأُخْتِهَا سِيرِينَ ، وَأَلْفِ مِثْقَالٍ ذَهَبًا ، وَعِشْرِينَ ثَوْبًا لَيِّنًا ، وَبَغْلَتِهِ الدُّلْدُلِ ، وَحِمَارِهِ عُفَيْرٍ ، وَيُقَالُ : يَعْفُورٌ , وَمَعَهُمْ خَصِيٌّ ، يُقَالُ لَهُ : مَابُورُ ، شَيْخٌ كَبِيرٌ كَانَ أَخَا مَارِيَةَ , وَبَعَثَ بِذَلِكَ كُلِّهِ مَعَ حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ , فَعَرَضَ حَاطِبُ بْنُ أَبِي بَلْتَعَةَ عَلَى مَارِيَةَ الإِسْلامَ وَرَغَّبَهَا فِيهِ , فَأَسْلَمَتْ وَأَسْلَمَتْ أُخْتُهَا ، وَأَقَامَ الْخَصِيُّ عَلَى دِينِهِ حَتَّى أَسْلَمَ بِالْمَدِينَةِ بَعْدُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ مُعْجَبًا بِأُمِّ إِبْرَاهِيمَ وَكَانَتْ بَيْضَاءَ جَمِيلَةً , فَأَنْزَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ فِي الْعَالِيَةِ فِي الْمَالِ الَّذِي يُقَالُ لَهُ الْيَوْمَ : مَشْرُبَةُ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ , وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَخْتَلِفُ إِلَيْهَا هُنَاكَ , وَضَرَبَ عَلَيْهَا الْحِجَابَ ، وَكَانَ يَطَأَهَا بِمِلْكِ الْيَمِينِ , فَلَمَّا حَمَلَتْ وَضَعَتْ هُنَاكَ , وَقَبِلَتْهَا سَلْمَى مَوْلاةُ رَسُولِ اللَّهِ ، فَجَاءَ أَبُو رَافِعٍ زَوْجُ سَلْمَى فَبَشَّرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِبْرَاهِيمَ ، فَوَهَبَ لَهُ عَبْدًا , وَذَلِكَ فِي ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ ثَمَانٍ , وَتَنَافَسَتِ الأَنْصَارُ فِي إِبْرَاهِيمَ , وَأَحَبُّوا أَنْ يُفْرِغُوا مَارِيَةَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَا يَعْلَمُونَ مِنْ هَوَاهُ فِيهَا " .
1 ـ ليس في الرواية ذكر لعائشة او حفصة رضي الله عنهن .
2 ـ، اضاف الرافضي من عند هواه ( ، فكان ذلك أشد علينا . ثم رزقها الله الولد وحرمناه ) وليس في الرواية ذلك الكذب !
3 ـ الرواية ساقطة فيها الواقدي
محمد بن عمر
http://library.islamweb.net/hadith/R...p?RawyID=30276
ـقول الرافضي الاصابة يدل على جهله ـ أخطى من كتب الشبهة فنسخ خطأه دون ان يراجع صحة ذلك ـ
وانما ذلك في معرفة الصحابة » باب الكنى » ذكر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
http://library.islamweb.net/hadith/d...723&pid=689059
(حديث مرفوع) أخبرنا أحمد بن الحسن بن عتبة ، حدثنا أحمد بن عمرو بن عبد الخالق ، حدثنا محمد بن زياد ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن بشير بن المهاجر ، عن عبد الله بن بريدة ، عن أبيه ، قال : أهدى أمير القبط إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاريتين وبغلة ، فكان يركب البغلة بالمدينة ، فاتخذ إحدى الجاريتين لنفسه ، فولدت إبراهيم ، ووهب الأخرى لحسان بن ثابت ، وهي أم عبد الرحمن بن حسان ، وكان اسمها سيرين
ليس فيها لاحفصة ولاعائشة .. ولكن آفة الجاهل ماينسخ بلا تدبر وعلم .. والله أعلى واعلم ..