يعتبر الإسماعيليه من نوادر الشيعه
فهم عندما يعرفون عجزهم عن الحوار ,, وعن نقاش ما في عقيدتهم من الضلالات , وما جاء في كتبهم من الشركيات والخزعبلات
لا يكابرون كما يفعل الروافض الإثناعشريه ويجادلون عن جهل بما يؤمنون به , وبماهو مثبت في كتبهم , وبماينطق به معمميهم في حسينياتهم ومجالسهم
فالإسماعيلي
يعرف هذا
فينسحب
حتى لا يظهر او يكشف خبايا عقيدته المستوره ,,
وحتى لا يكشف جهله بما في كتبه المحرمة عليه قبل غيره
فيفضل ان يبقى على ضلاله على ان يخالف ما وجد عليه آبائه