يااسماعيلية من هو ولي أمركم الذي تردون أمر النزاع إليه

[محاور الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيليه     ننتظر الجواب

اسماعيلي الى هذه الدرجة وصل بك الإعياء والعي .... طيب اسأل العديني يمكن بينهم تواصل عبر الفيسبوك خخخخخخخخخ

طيب اسمع بدون تريقة من جد ماتعرف إمام زمانك . واله مصيبة وبعدين تراك ماجاوبتني على سؤالي حول الحديث او الرواية السابقة حين طلبتك بجلب الرواية الصحيحة .

[نصيرة الصحابة]

وفيك بآرك المولى آخي محآور الرآفضة شآكرة لك الموضوع الرآقي الملزم ...

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيلي واقعي     نعم نرد النزاع الى الله والرسول في عهده ، ولكن بعد وفاة الرسول من هو المرجع يا ترى ؟! هو القائم مقام الرسول الذين نصبه الرسوله بنفسه وعصمه الله من الضلال ، وبالتالي لم نخالف الايه مطلقا ولم نخرج عن شرع الله ! !

سقطة فآدحة لو آدركتها لتمنيت أنك لم تنطقها ..!
لكن آحسنت ..
إذن الآية كآنت تخآطب آيضاً " المعصوم " مع المؤمنين بالخطآب " ياأيها الذين آمنوا .." ؟ صح ؟ طبعاً صح بدليل قولك أعلاه

* إذن ركز معي وآعرني آنتبآه خآلي من ترسبآت دين الجد لكي تتضح لك الحقيقة ..

الآية بإتفآقنا تخآطب المؤمنين عآمة + المعصوم معهم أي أنها لم تستثني المعصوم بالخطآب آو النداء بحرف النداء " يــا " الذي شملهم وعليه وجب على المعصوم مع المؤمنين سواء طآعة الله ورسوله
ولم تجيز الآية الإختلاف مع النبي كونه معصوماً .. بدليل عدم ذكر الآية التنآزع معه ..
وببقية الآية نرى ذكر التنآزع مع المعصوم المزعوم فلمآذا جوز الله لنا التنآزع مع المعصوم مادآم آيضاً المعصوم هو معصوم بالرأي والتأويل والقول بشكل عآم كما النبي ...؟
ثم ماذا نفعل بكلمة " منكم " في الآية .. ماذا فهمت منها ياأخ العرب ؟ آنتظر ردك بشكل علمي لا إنشائي وهرب ..؟
الخلاصة :
نفهم من الآيات أن المعصوم " المزعوم " يدخل في عموم الخطآب وعليه جوز الله التنآزع معه إن آصبح ولياً آو التنآزع مع غيره من الولاة لأنهم غير معصومين ويجري معهم الخطأ والإختلاف والنسيآن وبذلك آمروا عند التنازع للعودة للقرآن ولقول النبي ..
آنتهى ببسآطة والآية وآضحة لمن تجرد عن ترآث جده .. آوضحنا لك بعلمية فرد قولنا بعلمية مثلها ..

مارأيك ؟

[إسماعيلي واقعي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     وفيك بآرك المولى آخي محآور الرآفضة شآكرة لك الموضوع الرآقي الملزم ... سقطة فآدحة لو آدركتها لتمنيت أنك لم تنطقها ..! لكن آحسنت .. إذن الآية كآنت تخآطب آيضاً " المعصوم " مع المؤمنين بالخطآب " ياأيها الذين آمنوا .." ؟ صح ؟ طبعاً صح بدليل قولك أعلاه * إذن ركز معي وآعرني آنتبآه خآلي من ترسبآت دين الجد لكي تتضح لك الحقيقة .. الآية بإتفآقنا تخآطب المؤمنين عآمة + المعصوم معهم أي أنها لم تستثني المعصوم بالخطآب آو النداء بحرف النداء " يــا " الذي شملهم وعليه وجب على المعصوم مع المؤمنين سواء طآعة الله ورسوله ولم تجيز الآية الإختلاف مع النبي كونه معصوماً .. بدليل عدم ذكر الآية التنآزع معه .. وببقية الآية نرى ذكر التنآزع مع المعصوم المزعوم فلمآذا جوز الله لنا التنآزع مع المعصوم مادآم آيضاً المعصوم هو معصوم بالرأي والتأويل والقول بشكل عآم كما النبي ...؟ ثم ماذا نفعل بكلمة " منكم " في الآية .. ماذا فهمت منها ياأخ العرب ؟ آنتظر ردك بشكل علمي لا إنشائي وهرب ..؟ الخلاصة : نفهم من الآيات أن المعصوم " المزعوم " يدخل في عموم الخطآب وعليه جوز الله التنآزع معه إن آصبح ولياً آو التنآزع مع غيره من الولاة لأنهم غير معصومين ويجري معهم الخطأ والإختلاف والنسيآن وبذلك آمروا عند التنازع للعودة للقرآن ولقول النبي .. آنتهى ببسآطة والآية وآضحة لمن تجرد عن ترآث جده .. آوضحنا لك بعلمية فرد قولنا بعلمية مثلها .. مارأيك ؟

اولا يا ذكيه ولي الامر المعصوم هو فريد زمانه ، ولا يقوم بهذه المهمه الا بعد انتقال من سبقه ونص عليه !
فالامام علي لم يستلم مهامه كامام معصوم وولي الامر الا بعد وفاة النبي ، بعد ان نص عليه !

ثانيا : قولك ماذا نفعل بكلمه منكم بالايه ، سوف ارد عليك من كتاب الله ، الذي لا علم لكم به كما يبدو لي ، قال تعالى : {كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ ...الايه.

ثالثا / هذا الرد تجاهلتيه وهو كافي لنسف جميع شبهاتكم حول الايه ، لانكم اصلا لا تردون النزاع بينكم الى الرسول ، ولكن الى السنة التي كتبها ائمتكم واختلفوا فيها وتناقضوا اشد التناقض / مع انه ورد على لسان نبيكم انه نهى عن كتابة سنته ، ومع انها لم تدون في عهد الخلافاء ولا بعدهم الا بزمن ، فاين كان هذا المرجع يا ترى لحل النزاع ؟
هذا ردي السابق :
نعم نرد النزاع الى الله والرسول في عهده ، ولكن بعد وفاة الرسول من هو المرجع يا ترى ؟! هو القائم مقام الرسول الذين نصبه الرسوله بنفسه وعصمه الله من الضلال ، وبالتالي لم نخالف الايه مطلقا ولم نخرج عن شرع الله !

لكن انتم من ولي امركم الذي تردون اليه النزاع !!

الجواب هو سنة دونت بعد وفاة النبي ب 200 سنة على يد بخاري ومسلم ، وفيها انواع شتى من احاديث ما انزل الله بها من سلطان ، وفيها من التناقض ما يشيب منه الراس ، وانتم انفسكم اختلفتم في تصحيحها وتضعيفها ، فاذن فالمشكله تفاقمت عندك برجوعكم الى السنة المزعومه المختلفه ، وتركتم الرسول والقائم مقام الرسول وهو ولي الامر الشرعي !

فاذن فلنطبق الايه الان على مذهبنا ومذهبكم ،

فنحن نرجع الى الله والرسول وولي الامر فاصبح الدين واضح عندنا ومعصوم من اي ذرة اختلاف !

وانتم ترجعون الى من ؟ الى ائمتكم الذين اتوا بسنة الرسول بزعمهم ، ثم الى قياس واجتهاد علمائكم !! فاختلفتم وتناقضتم في الاحكام والقضايا !

الفرق واضح وشاسع !

[نصيرة الصحابة]

كالعآدة لاجديد بردك يازميل ولاملام ..! فمن أين أريدك أن تجيب وعقيدتك

إمامها مستور
وكتبها مغمورة
ودآعيها بشر يصيب ويخطيء

هل ترتقي سلماً للسماء لتأتينا بما عند الله " غفرآنك ربي" ..!
طيب كعآدتي سآظطر لتصغير السؤال ليكون شبه مجهري فلعله يهون ...

* إذا كآن ولي الأمر المذكور بالآية هم الأئمة فلمآذا جوز الله النزآع معهم وهم معصومين ؟
* إذا كآن ولي الأمر المذكور بالأية هم الأئمة ’ فلماذا لم يجيز الله لنا رد النزآع إليهم إذا كآنوا معصومين كعصمة النبي ؟
ثم آرسى لك على بر هل المأمور بطآعته هو المعصوم لأنه معصوم أم الدآعي لأنه دآعي ؟
* همسة آسطرها ليست بآطنية : رد النزآع لله ورسوله هي ضربة قآصمة لعصمة الأئمة لو كنت تنصف وليس تتدبر ’ لأن الآية يفهمها حتى من له ذرة آو بقايا عقل ..

ننتظر الرد وآنتظروا معي وتآبعوا إن وجدتم رد علمي .. !!
هنا تحدي ..

[اللبوه السعوديه]

لم ار احد في حياتي من يتقن الهروووب والمراوغه مثلهم لانهم ادركوا كل الادراااااااااك مدى بطلان مذاهبهم وعقولهم
كانكم نعاااااااااااااام

فتح الله على قلوبكم

[أفلاطون]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     * إذا كآن ولي الأمر المذكور بالآية هم الأئمة فلمآذا جوز الله النزآع معهم وهم معصومين ؟

عفوا مداخلة زميلتي نصيرة :

أين جوز الله تعالى النزاع مع ولي الأمر .؟؟؟

المتعارف عليه أن النزاع منهي عنه لقوله تعالى (( ولاتنازعوا فتفشلوا ))

وأيضا قوله تعالى (( وأعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ..))


تحياتي

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     عفوا مداخلة زميلتي نصيرة :

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     أين جوز الله تعالى النزاع مع ولي الأمر .؟؟؟ المتعارف عليه أن النزاع منهي عنه لقوله تعالى (( ولاتنازعوا فتفشلوا )) وأيضا قوله تعالى (( وأعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ..)) تحياتي

آهلا بك ولاتعتذر فأنا آسمح بردودك وآخوتك ضعفين .. ولكن عجلوا لنا بالحجة فأينها ؟

وهل تعقل ماكتبته أم لأ ؟ أم آنه تهرب مجبر أنت عليه لكيلا تقع عقيدتكم على آم رؤوسكم آصلحها الله ..
ألا تقرأ الآية التي نتحآور بها ..؟

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا"

آعرني آنتبآهك قليلاً وإن كنت لاآشك بإقرآركم بالحق ولكنه إقرآر مكنون ..!

* لمآذا هنا ذكر الله " التنآزع مع ولي الأمر ولم يذكر التنآزع مع النبي ؟ إذا كآنت العصمة لهمامطلقة ؟فلمآذا نتنآزع مع المعصوم وهو معصوم ؟ هل يقول بقولكم عآقل ؟؟
فلمآذا يذكرها الله ويجوز وقوع التنازع هنا مع " الولي " ولايجوزه هنآك مع "النبي " ؟
أي + إذا كآن الولي معصوم ويستلزم الأمر " الولاية " عصمه فلمآذا ذكر آمكآنية الوقوع بالتنآزع معه ؟ وهو معصوم عن الخطأ

هل يصح أن نرد قول المعصوم " الولي " وهو معصوم مسدد ؟أي هل يصح أن نتنآزع مع من هو معصوم كعصمة النبي ؟
ماذا يعني التنازع = يعني الإختلاف بالرأي أو الخطأ وبذلك ندعوا كآفة الأطرآف المتنازعة لأنها " غير معصومة " إلى كتآب الله وسنة رسوله ....

* حسناً دعنا لنطبق آو ننزل رأيك الآن على الآية لنرى هل يستقيم تأويلكم لها ..
المكرمي + القبائل الإسمآعيلية في العآلم + المستتر " الموهوم " تنازعوا عند حكم بطآقة الإئتمآن مثلاً أو عند حكم السعي بمسعى الوهآبية المطور ,
فمنكم من قال بالتحريم كالمستتر ومنكم من قآل بالجوآز كأبناء الإسمآعيلية ...
هل يصح هذا أن يقع منكم من التنازع مع المعصوم بالحكم أو الرأي ؟

فهل لكم كإسمآعيلية ومكرمية أن تتنآزعوا مع المعصوم بهذا ؟ هل تستطيعون آن تتنازعوا مع المستتر ؟

هذا آولاً .. وهو ماقلته لكم بالآية هل يصح وقوع التنازع معه إذا كآن معصوم ؟ وطبقها على حآلكم اليوم ؟آجبني ؟

ومن ثم قلت لي آن الله نهى عن التنآزع ؟ إذن هل دخلت هذه الآية عرض بالقرآن إذن أنتم تعتقدون تحريفه ..وحينها لاحوآر معكم ..!

إذن هذا ألزآم آولي 1

الإلزآم الآخر 2

* كيف يرد المعصوم نزآعه معكم إلى الله ورسوله إذا كنتم آسآساً تنازعتم معه وطعنتم في حكمه ورأيه حول بطآقة الإئتمآن آو المسعى ولم تأخذوا بقوله ؟
إذا علمتم بأن قوله عصمه وهو رآجع إلى الله ورسوله فكيف تتنآزعون معه إذن ؟ وهل ستختلفون معه بقوله الأول وتقبلون بقوله الأخر ؟؟

المعنى /

وجود تنازع منكم مع المستتر هو آغتيال لعصمته بل قتل لمزعم عصمته ومن ألسنتكم ؟ فأين الخطأ هنا .. ؟؟ نتحدى آن تحلوا هذا الإشكآلــــــ الجبآر ..!

الخلاصة
* لمآذا أمر الله بأن نرد النزآع مع الولي إلى الله ورسوله ؟ مادآم الولي معصوماً ؟
أي هو معصوم عصمة مطلقة كما تقولون فلمآذا نتنآزع معه ؟
الجوآب / لأن الولي هو رجل من عآمة المسلمين وليس بمعصوم لذلك نرد النزآع لمعصوم ..
إذا طعنتم ياإسمآعيلية بعصمة رأي المعصوم عند التنآزع فهل سيخرج المعصوم قولاً آخر ليحل به النزآع ؟ غير قول الله ورسوله ؟ إذن عصمة طآرت بالهواء

* النتيجة=
أن العصمة هي في قول الله ورسوله " فقط " لذلك آظطر الولي " الغير معصوم " ليجعلهما فيصل النزآع دون الرجوع إليه لأنه غير معصوم كحآل من تنآزع معهم ..

هل بقي شيء من دينكم ؟ إذن ردوا التأويل آن آستطعتم .........

[أفلاطون]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     آهلا بك ولاتعتذر فأنا آسمح بردودك وآخوتك ضعفين .. ولكن عجلوا لنا بالحجة فأينها ؟ وهل تعقل ماكتبته أم لأ ؟ أم آنه تهرب مجبر أنت عليه لكيلا تقع عقيدتكم على آم رؤوسكم آصلحها الله .. ألا تقرأ الآية التي نتحآور بها ..؟ " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا" آعرني آنتبآهك قليلاً وإن كنت لاآشك بإقرآركم بالحق ولكنه إقرآر مكنون ..! * لمآذا هنا ذكر الله " التنآزع مع ولي الأمر ولم يذكر التنآزع مع النبي ؟ إذا كآنت العصمة لهمامطلقة ؟فلمآذا نتنآزع مع المعصوم وهو معصوم ؟ هل يقول بقولكم عآقل ؟؟ فلمآذا يذكرها الله ويجوز وقوع التنازع هنا مع " الولي " ولايجوزه هنآك مع "النبي " ؟ أي + إذا كآن الولي معصوم ويستلزم الأمر " الولاية " عصمه فلمآذا ذكر آمكآنية الوقوع بالتنآزع معه ؟ وهو معصوم عن الخطأ هل يصح أن نرد قول المعصوم " الولي " وهو معصوم مسدد ؟أي هل يصح أن نتنآزع مع من هو معصوم كعصمة النبي ؟ ماذا يعني التنازع = يعني الإختلاف بالرأي أو الخطأ وبذلك ندعوا كآفة الأطرآف المتنازعة لأنها " غير معصومة " إلى كتآب الله وسنة رسوله .... * حسناً دعنا لنطبق آو ننزل رأيك الآن على الآية لنرى هل يستقيم تأويلكم لها المكرمي + القبائل الإسمآعيلية في العآلم + المستتر " الموهوم " تنازعوا عند حكم بطآقة الإئتمآن مثلاً أو عند حكم السعي بمسعى الوهآبية المطور , فمنكم من قال بالتحريم كالمستتر ومنكم من قآل بالجوآز كأبناء الإسمآعيلية ... هل يصح هذا أن يقع منكم من التنازع مع المعصوم بالحكم أو الرأي ؟ فهل لكم كإسمآعيلية ومكرمية أن تتنآزعوا مع المعصوم بهذا ؟ هل تستطيعون آن تتنازعوا مع المستتر ؟ هذا آولاً .. وهو ماقلته لكم بالآية هل يصح وقوع التنازع معه إذا كآن معصوم ؟ وطبقها على حآلكم اليوم ؟آجبني ؟ ومن ثم قلت لي آن الله نهى عن التنآزع ؟ إذن هل دخلت هذه الآية عرض بالقرآن إذن أنتم تعتقدون تحريفه ..وحينها لاحوآر معكم ..! إذن هذا ألزآم آولي 1 الإلزآم الآخر 2 * كيف يرد المعصوم نزآعه معكم إلى الله ورسوله إذا كنتم آسآساً تنازعتم معه وطعنتم في حكمه ورأيه حول بطآقة الإئتمآن آو المسعى ولم تأخذوا ؟ إذا علمتم بأن قوله عصمه وهو رآجع إلى الله ورسوله فكيف تتنآزعون معه إذن ؟ وهل ستختلفون معه بقوله الأول وتقبلون بقوله الأخر ؟؟ المعنى / وجود تنازع منكم مع المستتر هو آغتيال لعصمته بل قتل لمزعم عصمته ومن ألسنتكم ؟ فأين الخطأ هنا .. ؟؟ نتحدى آن تحلوا هذا الإشكآلــــــ الجبآر ..! الخلاصة * لمآذا أمر الله بأن نرد النزآع مع الولي إلى الله ورسوله ؟ مادآم الولي معصوماً ؟ أي هو معصوم عصمة مطلقة كما تقولون فلمآذا نتنآزع معه ؟ الجوآب / لأن الولي هو رجل من عآمة المسلمين وليس بمعصوم لذلك نرد النزآع لمعصوم .. إذا طعنتم ياإسمآعيلية بعصمة رأي المعصوم عند التنآزع فهل سيخرج المعصوم قولاً آخر ليحل به النزآع ؟ غير قول الله ورسوله ؟ إذن عصمة طآرت بالهواء * النتيجة= أن العصمة هي في قول الله ورسوله " فقط " لذلك آظطر الولي " الغير معصوم " ليجعلهما فيصل النزآع دون الرجوع إليه لأنه غير معصوم كحآل من تنآزع معهم .. هل بقي شيء من دينكم ؟ إذن ردوا التأويل آن آستطعتم

الزميلة نصيرة

الأمر الأول::
قولك أن الآية الكريمة وهي قوله تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ))

قولك أن الآية أعلاه تجيز التنازع والإختلاف لهو خطأ , لأن التنازع والإختلاف في الدين منهي عنه بنص القرآن الكريم , فالله تعالى يقول::

(( وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ))

ويقول تعالى ::
(( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ))

الأمر الثاني :
إن الأنبياء تنازعوا مع أقوامهم وهذا النزاع لم يبطل عصمة الأنبياء عليهم السلام , فقد تنازع موسى وهارون مع قومهما فلم يبطل هذا النزاع عصمتهم .
ويقول الله تعالى في حق نبيه محمد ::
(( إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا ۖ وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ ۗ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ))

وحدوث هذا النزاع لو حصل لايبطل عصمة نبينا محمد .
الأمر الثالث:
لو إفترضنا صحة كلامك بأننا نرجع الى السنة الموجوده لديكم الآن بتناقضاتها , فكيف ستحلين نزاع شخصين أو فرقتين بخصوص صلاة الضحى من حيث حكمها وعدد ركعاتها , أرجوا الإجابة بدقة وبالدليل .
تحياتي

[الفاطمـي]

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا

على أي أساس إستندتي يا نصيرة بأيجاز التنازع في دين الله ؟؟

( فإن ) الوارده في الايه أعلاه مُحتمله الوقوع , وليست مجازة بالوقوع

فأن وقع التنازع فيرد الى الله ورسوله, وهذا هو مربط الفرس

فرضنا بصحيح سنتكم , فلماذا نرى أحكام القضاة اليوم متفاوته من قاض لآخر

ولماذا نجد هذه العباره ايضا في فهمكم لكتاب الله ( أختلف العلماء ) ؟؟

اليس كل شخص من هؤلاء يستند بفهم أو رواية معينه فنجد الاختلاف ؟؟

على العموم لازلنا نطلب منكم ولو دليلا واحد يجيز الاختلاف في سنة المصطفى

حتى وإن كان في صغائر الأمور ..تحياتي

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاطمـي     على العموم لازلنا نطلب منكم ولو دليلا واحد يجيز الاختلاف في سنة المصطفى حتى وإن كان في صغائر الأمور ..تحياتي

بل اختلفوا في أمر كبير جدا ..

بين أداء الصلاة قبل فوات الوقت مخالفين بذلك ظاهر أمر النبي عليه الصلاة والسلام ..

وبين تأخيرها أخذا بظاهر أمر النبي عليه الصلاة والسلام.. !

ورغم ذلك فلم ينكر النبي عليه الصلاة والسلام على أي من الفريقين فعلهم :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب : ( لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة ) . فأدرك بعضهم العصر في الطريق ، فقال بعضهم : لا نصلي حتى نأتيها ، وقال بعضهم : بل نصلي ، ثم يرد منا ذلك . فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يعنف واحدا منهم .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4119
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]