|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة ال البيت / الهاشميه |
|
|
|
|
|
|
|
ـقول الرافضي الاصابة يدل على جهله ـ أخطى من كتب الشبهة فنسخ خطأه دون ان يراجع صحة ذلك ـ
وانما ذلك في معرفة الصحابة » باب الكنى » ذكر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
http://library.islamweb.net/hadith/d...723&pid=689059
(حديث مرفوع) أخبرنا أحمد بن الحسن بن عتبة ، حدثنا أحمد بن عمرو بن عبد الخالق ، حدثنا محمد بن زياد ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن بشير بن المهاجر ، عن عبد الله بن بريدة ، عن أبيه ، قال : أهدى أمير القبط إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاريتين وبغلة ، فكان يركب البغلة بالمدينة ، فاتخذ إحدى الجاريتين لنفسه ، فولدت إبراهيم ، ووهب الأخرى لحسان بن ثابت ، وهي أم عبد الرحمن بن حسان ، وكان اسمها سيرين
ليس فيها لاحفصة ولاعائشة .. ولكن آفة الجاهل ماينسخ بلا تدبر وعلم .. والله أعلى واعلم ..
|
|
|
|
|
|
بل ورد ذلك بارك الله في جهودكِ في الاصابه لكن ربما لم تراجعيه وعليه اوضحه بعون الله تبارك وتعالى
^^
(ج 8/ ص111)
( حرف الميم )
الأول
11736 - الماردة لها ذكر في حديث حكيم بن حزام من مسند أبي يعلى وقيل المرادية
11737 - مارية القبطية أم ولد رسول الله صلى الله عليه و سلم ذكر بن سعد من طريق عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة ( 1 ) قال بعث المقوقس صاحب الإسكندرية إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم في سنة سبع من الهجرة بمارية وأختها سيرين وألف مثقال ذهبا وعشرين ثوبا لينا وبغلته الدلدل وحماره عفيرا ويقال يعفور ومع ذلك خصي يقال له مأبور شيخ كبير كان أخا مارية وبعث بذلك كله مع حاطب بن أبي بلتعة فعرض حاطب بن أبي بلتعة على مارية الإسلام ورغبها فيه فأسلمت وأسلمت أختها وأقام الخصي على دينه حتى أسلم بالمدينة بعد في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم وكانت مارية بيضاء جميلة ( ص122 ) فأنزلها رسول الله صلى الله عليه و سلم في العالية في المال الذي صار يقال له سرية أم إبراهيم وكان يختلف إليها هناك وكان يطؤها بملك اليمن وضرب عليها مع ذلك الحجاب فحملت منه ووضعت هناك في ذي الحجة سنة ثمان ، طريق عمرة عن عائشة (2 ) قالت ما عزت علي امرأة إلا دون ما عزت علي مارية وذلك أنها كانت جميلة جعدة فأعجب بها رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت لحارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان عامة الليل والنهار عندها حتى فزعنا لها فجزعت فحولها إلى العالية وكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا
الرد والأيضاح :
( 1 ) سبق لمحبة وضع الرواية وابن حجر نقلها من طبقات ابن سع ـد سندآ ساقطه ، فيها محمد بن عمر الواقدي ضعيف
ـ الطبقات لأبن سعد ..
رقم الحديث: 10315
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ ، قَالَ : " بَعَثَ الْمُقَوْقَسُ صَاحِبُ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَنَةِ سَبْعٍ مِنَ الْهِجْرَةِ بِمَارِيَةَ وَبِأُخْتِهَا سِيرِينَ ، وَأَلْفِ مِثْقَالٍ ذَهَبًا ، وَعِشْرِينَ ثَوْبًا لَيِّنًا ، وَبَغْلَتِهِ الدُّلْدُلِ ، وَحِمَارِهِ عُفَيْرٍ ، وَيُقَالُ : يَعْفُورٌ , وَمَعَهُمْ خَصِيٌّ ، يُقَالُ لَهُ : مَابُورُ ، شَيْخٌ كَبِيرٌ كَانَ أَخَا مَارِيَةَ , وَبَعَثَ بِذَلِكَ كُلِّهِ مَعَ حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ , فَعَرَضَ حَاطِبُ بْنُ أَبِي بَلْتَعَةَ عَلَى مَارِيَةَ الإِسْلامَ وَرَغَّبَهَا فِيهِ , فَأَسْلَمَتْ وَأَسْلَمَتْ أُخْتُهَا ، وَأَقَامَ الْخَصِيُّ عَلَى دِينِهِ حَتَّى أَسْلَمَ بِالْمَدِينَةِ بَعْدُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ مُعْجَبًا بِأُمِّ إِبْرَاهِيمَ وَكَانَتْ بَيْضَاءَ جَمِيلَةً , فَأَنْزَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ فِي الْعَالِيَةِ فِي الْمَالِ الَّذِي يُقَالُ لَهُ الْيَوْمَ : مَشْرُبَةُ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ , وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَخْتَلِفُ إِلَيْهَا هُنَاكَ , وَضَرَبَ عَلَيْهَا الْحِجَابَ ، وَكَانَ يَطَأَهَا بِمِلْكِ الْيَمِينِ , فَلَمَّا حَمَلَتْ وَضَعَتْ هُنَاكَ , وَقَبِلَتْهَا سَلْمَى مَوْلاةُ رَسُولِ اللَّهِ ، فَجَاءَ أَبُو رَافِعٍ زَوْجُ سَلْمَى فَبَشَّرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِبْرَاهِيمَ ، فَوَهَبَ لَهُ عَبْدًا , وَذَلِكَ فِي ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ ثَمَانٍ , وَتَنَافَسَتِ الأَنْصَارُ فِي إِبْرَاهِيمَ , وَأَحَبُّوا أَنْ يُفْرِغُوا مَارِيَةَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَا يَعْلَمُونَ مِنْ هَوَاهُ فِيهَا " .
( 2 ) قوله طريق عمرة عن عائشة يقصد هذه وفي سندها ايضا الواقدي متروك ضعيف
طبقات بن سعد ج8 ص 212. 213
أخبرنا محمد بن عمر حدثني موسى بن محمد بن عبد الرحمن بن حارثة بن النعمان عن أبيه عن عمرة عن عائشة قالت ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية وذلك أنها كانت جميلة من النساء جعدة وأعجب بها رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت لحارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان رسول الله عامة النهار والليل عندها حتى فرغنا لها فجزعت فحولها إلى
(8/212)
العالية فكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا ثم رزق الله منها الولد وحرمنا منه .
ولايصح من ذلك المكذوبات شيء رضي الله عن امهات المؤمنين اجمعين . وبالمناسبة الرافضي ادريس نسخ موضوعه كامل من شبكة رافضية اسأل الله ان يهديه .