|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
واما فهمه للقران يتضح انه صفر صفر صفر
فهل تشفع لجبناء قول الله يا ايها اللذين امنوا ؟!!!!!
القصد الايمان الظاهري الذي كان يدعيه ابو بكر وعمر وليس هذا بغريب عن المفهوم القراني
{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (9) سورة الحجرات
لنرى من هو المقصود بهذه الايه
صحيح البخاري - (ج 9 / ص 192)
2494 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي أَنَّ أَنَسًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ أَتَيْتَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَكِبَ حِمَارًا فَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ يَمْشُونَ مَعَهُ وَهِيَ أَرْضٌ سَبِخَةٌ فَلَمَّا أَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِلَيْكَ عَنِّي وَاللَّهِ لَقَدْ آذَانِي نَتْنُ حِمَارِكَ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْأَنْصَارِ مِنْهُمْ وَاللَّهِ لَحِمَارُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَطْيَبُ رِيحًا مِنْكَ فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ فَشَتَمَهُ فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا أَصْحَابُهُ فَكَانَ بَيْنَهُمَا ضَرْبٌ بِالْجَرِيدِ وَالْأَيْدِي وَالنِّعَالِ فَبَلَغَنَا أَنَّهَا أُنْزِلَتْ{ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا }
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله : ( لو أتيت عبد الله بن أبي )
أي ابن سلول الخزرجي المشهور بالنفاق .
http://hadith.al-islam.com/display/d...earchlevel=qbe
رابط أخر من صحيح مسلم بشرح النووي
http://hadith.al-islam.com/display/d...earchlevel=qbe
ابن ابي من المؤمنين ويجمع الكل على انه راس من رؤس النفاق ؟!!!!!!
ويبدوا ان الضربات التي تضربيها ببحوثكم جعلتهم مثل المجانين لا يعرفون كيف يبررون فلله درك
وانا أنصح صغيرنا أن ينضم السير لمن يريد ان يرضع رضاع الكبير وان يحيي سنن عائش واخواتها |
|
|
|
|
|
طبعا الرافضه اغبى خلق الله في تفسير القران
طبعا هم المعصومون وليس مهديهم عج ننتظر مهديكم حتى يخرج بقرانه كما انزل والتفاسير معاه فهو ملعون من الله لانه مخفي هذا كله
قوله : ( حدثنا معتمر )
هو ابن سليمان التيمي , والإسناد كله بصريون . ووقع في نسخة الصغاني في آخر الحديث ما نصه : قال أبو عبد الله - وهو المصنف - هذا ما انتخبته من حديث مسدد قبل أن يجلس ويحدث .
قوله : ( أن أنسا قال )
كذا في جميع الروايات ليس فيه تصريح بتحديث أنس لسليمان التيمي , وأعله الإسماعيلي بأن سليمان لم يسمعه من أنس , واعتمد على رواية المقدمي عن معتمر عن أبيه أنه بلغه عن أنس بن مالك . قوله : ( قيل للنبي صلى الله عليه وسلم )
لم أقف على اسم القائل . قوله : ( لو أتيت عبد الله بن أبي )
أي ابن سلول الخزرجي المشهور بالنفاق .
قوله : ( وهي أرض سبخة )
بفتح المهملة وكسر الموحدة بعدها معجمة أي ذات سباخ , وهي الأرض التي لا تنبت , وكانت تلك صفة الأرض التي مر بها صلى الله عليه وسلم إذ ذاك , وذكر ذلك للتوطئة لقول عبد الله بن أبي إذ تأذى بالغبار .
قوله ( فقال رجل من الأنصار منهم إلخ )
لم أقف على اسمه أيضا ; وزعم بعض الشراح أنه عبد الله بن رواحة , ورأيت بخط القطب أن السابق إلى ذلك الدمياطي ولم يذكر مستنده في ذلك فتتبعت ذلك فوجدت حديث أسامة بن زيد الآتي في تفسير آل عمران بنحو قصة أنس , وفيه أنه وقعت بين عبد الله بن رواحة وبين عبد الله بن أبي مراجعة , لكنها في غير ما يتعلق بالذي ذكر هنا , فإن كانت القصة متحدة احتمل ذلك , لكن سياقها ظاهر في المغايرة , لأن في حديث أسامة أنه صلى الله عليه وسلم أراد عيادة سعد بن عبادة فمر بعبد الله بن أبي . وفي حديث أنس هذا أنه صلى الله عليه وسلم دعي إلى إتيان عبد الله بن أبي , ويحتمل اتحادهما بأن الباعث على توجهه العيادة فاتفق مروره بعبد الله بن أبي فقيل له حينئذ لو أتيته فأتاه , ويدل على اتحادهما أن في حديث أسامة " فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمر عبد الله بن أبي أنفه بردائه " .
قوله : ( فغضب لعبد الله )
أي ابن أبي
( رجل من قومه )
لم أقف على اسمه .
قوله : ( فشتما )
كذا للأكثر أي شتم كل واحد منهما الآخر , وفي رواية الكشميهني فشتمه .
قوله : ( ضرب بالجريد )
كذا للأكثر بالجيم والراء , وفي رواية الكشميهني " بالحديد " بالمهملة والدال , والأول أصوب . ووقع في حديث أسامة " فلم يزل النبي صلى الله عليه وسلم يخفضهم حتى سكتوا " .
قوله : ( فبلغنا )
القائل ذلك هو أنس بن مالك , بينه الإسماعيلي في روايته المذكورة من طريق المقدمي فقال في آخره : " قال أنس : فأنبئت أنها نزلت فيهم " ولم أقف على اسم الذي أنبأ أنسا بذلك , ولم يقع ذلك في حديث أسامة بل في آخره " وكان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم الله , ويصبرون على الأذى " إلى آخر الحديث . وقد استشكل ابن بطال نزول الآية المذكورة وهي قوله : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ) في هذه القصة ,لأن المخاصمة وقعت بين من كان مع النبي صلى الله عليه وسلم من أصحابه وبين أصحاب عبد الله بن أبي , وكانوا إذ ذاك كفارا فكيف ينزل فيهم : ( طائفتان من المؤمنين ) ولا سيما إن كانت قصة أنس وأسامة متحدة , فإن في رواية أسامة فاستب المسلمون والمشركون . قلت : يمكن أن يحمل على التغليب , مع أن فيها إشكالا من جهة أخرى وهي أن حديث أسامة صريح في أن ذلك كان قبل وقعة بدر
وفي الاحكام لابن عربي
مسألة: الجزء الرابع التحليل الموضوعي
الآية الرابعة قوله تعالى : { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين } .
فيها اثنتا عشرة مسألة :
المسألة الأولى : في سبب نزولها : وفي ذلك أربعة أقوال : الأول روى عطاء بن دينار عن سعيد بن جبير أن الأوس والخزرج كان بينهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قتال بالسعف والنعال ونحوه ، فأنزل الله تعالى فيهم هذه الآية . [ ص: 125 ] الثاني : ما روى سعيد ، عن قتادة أنها نزلت في رجلين من الأنصار كانت بينهما ملاحاة في حق بينهما ، فقال أحدهما للآخر : لآخذنه عنوة لكثرة عشيرته ، وإن الآخر دعاه إلى المحاكمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأبى أن يتبعه ، ولم يزل بهم الأمر حتى تدافعوا ، وتناول بعضهم بالأيدي والنعال ، فنزلت هذه الآية فيهم .
الثالث ما رواه أسباط عن السدي أن رجلا من الأنصار كانت له امرأة تدعى أم زيد ، وأن المرأة أرادت أن تزور أهلها فحبسها زوجها ، وجعلها في علية لا يدخل عليها أحد من أهلها ، وإن المرأة بعثت إلى أهلها ، فجاء قومها فأنزلوها لينطلقوا بها ، فخرج الرجل فاستغاث بأهله ; فجاء بنو عمه ليحولوا بين المرأة وبين أهلها ; فتدافعوا واجتلدوا بالنعال ، فنزلت هذه الآية فيهم .
الرابع ما حكى قوم أنها نزلت في رهط عبد الله بن أبي ابن سلول من الخزرج ورهط عبد الله بن رواحة من الأوس ، وسببه { أن النبي صلى الله عليه وسلم وقف على حمار له على عبد الله بن أبي ، وهو في مجلس قومه ، فراث حمار النبي صلى الله عليه وسلم أو سطع غباره ، فأمسك عبد الله بن أبي أنفه ، وقال : لقد آذانا نتن حمارك . فغضب عبد الله بن رواحة ، وقال : إن حمار رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيب ريحا منك ومن أبيك ; فغضب قومه واقتتلوا بالنعال والأيدي ، فنزلت هذه الآية فيهم } .
المسألة الثانية : أصح الروايات : الأخيرة ، والآية تقتضي جميع ما روي لعمومها وما لم يرو ، فلا يصح تخصيصها ببعض الأحوال دون بعض .
المسألة الثالثة : الطائفة كلمة تطلق في اللغة على الواحد من العدد ، وعلى