آية الله : كثير من الوعاظ يبحثون عن الجاه والمال وأكثر حوادث كربلاء مجهولة / وثيقة

[الواثق]

بسم الله الرحمن الرحيم





# الوثيقة :




# النص :


قال آية الله محمد آصف محسني في كتابه ( مشرعة بحار الأنوار ) ج 2 ص 156 : ( . . . وبالجملة أكثر تفاصيل حوادث كربلاء مجهولة والناس يطلبون ما يبكيهم وكثير من الوعاظ محتاجون إلى الجاه والمال فآل أمر القصص إلى ما يرى ) .




وانصافا :

- فإني لا أشك في وجود الصادقين المخلصين في الوسط الشيعي سواء كانوا من الوعاظ أو العلماء - وإن كانوا في أنفسهم ضالين عقائديا من غير تعمد منهم - هدانا الله وإياهم إلى الحق والهدى , ولن ننظر إلى النص كما ينظر بعض المخالفين بعين السخط فرحا بأخطاء الآخرين .


- وهي دعوة من ( آية الله ) إلى الشيعي الحر أن لا يسلم التسليم المطلق للوعاظ والخطباء بل عليه بالبحث والنظر والقراءة والتفتيش في شتى المعارف .



والله أعلم

[الواثق]

* وأكثر تفاصيل حوادث.

[شمري طي]

بارك الله فيك .


آية الله فصل لله : والمشكلة أضحت في هذه الأيام هو أن الخطيب الناجح هو الذي يبكي أكثر وليس الذي يوعي أكثر .



خطباء المنابر الحسينية ( هل هم خدام الإمام أم تجار لئام ) !! :

* ومن الملاحظ على تلك الفرقة اللآهثة خلف آلآف الريالات
- الرياء و العمل لأجل الدنيا
- جعل قراءة الذكر وسيلة للكسب
* والله إنك صادق يابو عبدالله يعني المفروض أن الشيوخ يقرو بلاش أو مايطلبو مبلغ كبير
موعلى ليله 1000 ريال يعني يصير عشرة أيام محرم 10000 .؟؟؟؟؟
في بعض الشيوخ زي ماقلت يقرو مو للحسين لروحهم وللفلووس
* الخطباء مثل الاسهم يا عمي اذا زاد الطلب زاد السعر .

[ال البيت سنه]

هالوثيقه كنت ادورها الحمدلله حصلتها

بارك الله بك اخي الحبيب

[شمري طي]

اقتباس: إن ما ينهجه هؤلاء السفلة عديمو التقوى على قنوات تنسب نفسها إلى التشيع ويحضرهامعممون لا ورع لديهم ولا تقوى هم ومن يقلّدون ( ... ) إنهم عارٌ على التشيع وهمجٌ رعاع يميلون مع كل ريح وينعقون مع كلِّ ناعقٍ لا يستضيئون بنور العلم ولا يهتدون إلى ركن وثيق فمثلهم كمثل الأجرب كلما حك جلده إزدادت مادة الجرب عليه، فهؤلاء كلما تشدّقوا بهتاناً وزوراً بالإسلام والتشيع كلما افتضحوا لأنهم يعاكسون الضرورة الدينية وحقيقة التقوى، وأقل ما نقوله بحقهم أنهم أناسٌ غير أتقياء فضلاً عن أنهم فسقة بثوب التدين . ومن أفتى لهم بذلك هو أفسق منهم، ومن يحضر من معمميهم تلك المجالس أفضل ما يقال عنهم أنهم لصوص المعبد وقطَّاع الطرق على عباد الله تعالى، فقد خلت قلوبهم من التقوى وتسربلوا بثوب الفجور ولا نتفاجأ من هؤلاء بعد أن حذَّرت آياتُ الكتاب منهم ونعتتهم بالحمير والكلاب والدواب وقد أكدت الأخبار الشريفة هذا المعنى حينما نبهت المؤمنين عن سلوك طريقِ علماء السوء وفقهاء الضلالة الذين يبتدعون أحكاماً ليست من الدين.. لو أننا عرضنا عليكم علامات وأوصاف المتقين لحكمتهم على فقهاء الضلالة بالمروق من الدين بسبب تحليلهم الحرام الـــخ ------------------------------ حرره كلب آل البيت عليهم السلام وعبدهم الباسط ذراعيه بالوصيد الفقير إليهم الشيخ محمد جميل حمود العاملي .

........................................

[الواثق]

الاحبة الكرام / أكره الراف , شمري طي ,.

سعدت بمروركما ومشاركتما وفقما الله ونفع بكما

[الامير الجزائري]

بارك الله فيك
وهذا ديدن جميع وعاظهم