اخطر هجوم شيعي على النبي وتمجيد لعلي والحسين

[سيد قطب]

يهاجم الشيعي من مدينة صور في لبنان مصطفى جحا في كتابه "محنة العقل في الاسلام" يهاجم النبي محمد

جاء في صفحة 115:ان اقصى درجات الجنون ان يدعو المريض نفسه اشرف الخلق واحسنهم واعظمهم على الاطلاق ووصيا عليهم وحسيبا عنده علم الاولين والاخرين "

علي بن ابي طالب صاحب البصمات الكثيرة على القرءان والبلاغة والفصاحة واليوتوبيا" صفخة 222

لماذا لم يكتب محمد النص الصريح عن ولاية علي بعده ؟ المسؤول المافيا الجماعة وهم ابو بكر وعائشة وعمر وعثمان. محمد كان متسامحا على فراش الموت وكيف له ان يكتب ما ليس فيه هوى لعائشة وابي بكر وعمر؟. معاصي الانبياء لماذا لا تكون الا صغارا"؟ما اغبانا ننفي عن النبي الذنوب الصغيرة والكبيرة " ص 382

محمد استطاع ان يكون سياسيا ذو وجهين ليكتسب ولاء الاثرياء بينما الحسين بالغ في معارضته للدولة الاموية حتى استشهد.. الاول استثمر 00 اموال النساء وعواطفهن واعجابهن بفحولته فاهتدى الى الله .... والثاني اهتدى اليه الله .. أليس الحسين انقى من محمد؟" ص 384


اذا كانت الجنة لعلي وشيعته فمعنى ذلك ان النبي الذي لم يكن مخلصا كما ينبغي لا سيما في الساعات الاخيرة من حياته قد لا يكون هو نفسه من اهل الجنة"" ص 393

** ربما يرى البعض ان تلك العبارات لا يجوز نقلها.. لكن بعض الجهلاء الذين مازالوا يعتقدوا بفكرة الحوار دون ان يشككوا بافكار وحقيقة الرافضة عليهم معرفة حقيقة موقف الرافضة وضرورة فهم الكره والحقد على النبي وعلى الاسلام ليتداركوا الامر ويقفوا الموقف الصح

[كاوا محمد]

لا عزاء لهذا المقبور الرافضي

[البرقعي]

يا أخي الكريم ، ما الغرابة في هذا الكلام الكفري وهو صادر من كفرة يعبدون أهل البيت من دون الله عز وجل ..؟؟

وينكرون القرآن ويقذفون نبينا صلى الله عليه وسلم في عرضه وأهل بيته وأصحابه ..!!

لن تجد منهم من يخطيء تمساح صفوي مهما قال وكفر ..!!

بل يبررون له أقواله وأفضلهم طريقة يقول نحن لا نؤمن بما قاله ، وإذا سألتهم عن حكم الشرع فلن تجد إلا صمت القبور ..!!

[رهين الفكر]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

لقد فاق كفر هؤلاء وغلوّهم في الحسين كل وصف وفاقوا إخوانهم النصارى في الغلو والفساد

وسبحان الله تركوا الغلو في ابي بكر وهو افضل من الحسين وما غلو الا في الحسين

وتركوا الغلو في عمر بن الخطاب وهو افضل من الحسين وما غلو الا في الحسين

تركوا افضل عشرة من الصحابة الكرام وعلى رأسهم ابو بكر وعمر وهم العشرة المبشرين بالجنة وكل واحد منهم افضل من الحسين ،،، تركوهم وغلو في الحسين


الله لا يعمي قلوبنا

[الجبل ياسارية الجبل]

لعنة الله على هذا الكافر الزنديق كيف يتجرأ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ماهذا الكفر ومن هو الحسين ومن هو علي في مقابل رسول الله والله ان هذا خروج من الملة
لعنة الله عليه وعلى اتباعه اللذين هم كالانعام بل هم اظل سبيلا

[سيد قطب]

ويقول المؤلف " لو بقى للعرب الى جانب نهج البلاغة وتراث ورقة بن نوفل وما حمله سلمان الفارسي في رحلته من اصفهان الى يثرب وما تركه بحيرا في صومعته , لما تمزق الاسلام" ص 105

و "اذا احس النبي بالفتور والعجز عندما بلغ سن الستين خاف على نسائه فاحكم التشدد عليهم وعاد الى سياسة الكبت وامر بالحجاب ورجم الزانية" ص 134

منذ خمسة عشر قرنا اقاموا العقل شاهد زور واقفلوا عليه الزنزانة ومضوا رافعين المصاحف يرتلون مترنمين بهذه المعذوفة المعلوكة المعروكة"؟
ص56

الاعتقاد بأن محمد هو خاتم الانبياء يعطل مسيرة الانسانية ويجعل الانسان تافها ورتيبا وبليدا "ص 49

نبي الله سقط اذ جعل جبريل الاوهام شاهدا على نبوته وهذا الفشل الذريع الذي مني به جعله عدوا للانسان رهيبا مبينا " ص 49

سلطة الاسطورة تامرك ان تصدق الدكتاتور محمد وقوله .والدكتاتور والله اثنان لا يفترقان ومن لا يصدق فهو غير مسلم بل كافر يستحق القتل "

صدقه ابو بكر فنال السلطة ,صدقه عمر بن الخطاب فنال السلطة وصدقه عثمان بن عفان فنال السلطة وتولى حفظ القرءان ليجمعه ويحرفه على هواه. وصدقه علي بن ابي طالب فخسر قسما كبيرا من فلسفته ووهجه ومات مغدورا وهو يصلي" ص 237
---
الكاتب استلهم الكثير من ثورة الخميني ومن كتاباته ولكنه اعتمد الاسلوب الصريح والمهاجم للاسلام وبدون مواربة كما يفعل غيره..
اعتقد ان الفرس المجوس واتباعهم يحاولوا تحقير رسالة النبي والتشنيع عليها لهدف خفي لا يدركه احد وهم يتظاهروا بالايمان وبالتعلق بالاسلام لكن عندما نقرء هذه الكتابات لهم او نسمع بعض التحريفات فنشعر ان هناك مكيدة ما ضد الاسلام لكنها تتستر بالعطف ورعاية الاسلام ولو نظرنا لشدة حقدهم على عائشة واتهامها بشتى التهم البغيضة لتسائلنا كيف للنبي الكبير والحكيم وصاحب الرسالة ان يتستر على فضائح وشناعات وموبقات الا اذا كان هو يرتضى هذه الصفات ويتقبلها على نفسه ولا يأخذ موقف واضح منها حسب اقوال الشيعة؟ لكن هذه التهم كاذبة ومحاولة اتهام النبي بشتى الصيغ وعبارات المواربة والترميز هو سلاح قذر يقومو به لتشويه سمعة الرسول النقية والناصعة والعظيمة