القرضاوى يدين الترويج للدين الشيعي في الدول العربية / في جريدة المصري اليوم

[ابو مسلم]

* هل الخلافات الدينية بيننا وبين الشيعة بسيطة أم أنها في أصل الدين؟

ـ الخلاف في الأفرع ليس مهما لكن الخلافات في العقيدة هي المهمة. فكثير منهم يقول إن القرآن الموجود هو كلام الله ولكن ينقصه بعض الأشياء مثل سورة الولاية، نحن نقول إن السنة سنة محمد أما هم فلديهم سنة المعصومين محمد والأئمة الأحد عشر، ويعتبرون سنتهم مثل سنة محمد.. نحن نقول أبوبكر رضي الله عنه وعمرو رضي الله عنه وعمر رضي الله عنه وعائشة رضي الله عنها وهم يقولون لعنهم الله.. فهم يرون أن الرسول قبل أن يموت أوصي علي ابن أبي طالب أن يكون الخليفة من بعده.. ويعتبرون الصحابة خانوا الرسول ووصيته واختاروا آخرين.

* كيف يكون هناك خلاف في العقيدة وهي أصل الدين ومع ذلك يكونون مسلمين؟

ـ هم يؤمنون بالله والقرآن والرسول.
عجبي يا شيخ قرضاوى على التحليلات التى تقولها لا عجب فلقد قالها من قبل على النصارى انهم مؤمنوا بالله

[sunni forever]

[b]الأخ أبا مسلم هل ترضى بشيخ الإسلام ابن تيمية؟

أرجو أن تبحث عن هذا في فتاواه حيث سئل رحمه هل الرافضة أكفر من اليهود و النصارى؟

فأجاب: كل من كان مؤمنا بما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم فهو خير من كل مَن كفر به و إن كان في المؤمن بذلك نوع من البدعة سواء كانت بدعة الخوارج و الشيعة و المرجئة و القدرية أو غيرها فإن اليهود و النصارى كفار كفرا معلوما بالاضطرار من دين الإسلام و المبتدع إذا كان يحسب أنه موافق للرسول صلى الله عليه و سلم لا مخالف له لم يكن كافرا به و لو قُدِّر أنه كفر فليس كفره مثل كفر من كذّب الرسول صلى الله عليه و سلم"........الفتاوى مجلد 35 صـ201

وفي موضع آخر يقول شيخ الإسلام رحمه الله: و قد ذهب كثير من مبتدعة الرافضة و الجهمية و غيرهم إلى بلاد الكفار فأسلم على يديه خلق كثير و انتفعوا بذلك و صاروا مسلمين مبتدعين و هو خير من أن يكونوا كفارا" مجلد 13 صـ95-96


فشيخ الإسلام لم يكن تكفيريا و يكفر العالم بالجملة كالمفيد و الخميني و السيستاني و غيرهم بل يثبت للمبتدعة الإسلام و الإيمان مع وجود البدع و الشركيات و الكفريات

و على فكرة النص الثاني قرأه الشيخ عدنان العرور ليثبت أن شيخ الإسلام لا يكفر كما يكفر الروافض غيرهم

[sunni forever]

الأخ أبا مسلم هل ترضى بشيخ الإسلام ابن تيمية؟

أرجو أن تبحث عن هذا في فتاواه حيث سئل رحمه هل الرافضة أكفر من اليهود و النصارى؟

فأجاب: كل من كان مؤمنا بما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم فهو خير من كل مَن كفر به و إن كان في المؤمن بذلك نوع من البدعة سواء كانت بدعة الخوارج و الشيعة و المرجئة و القدرية أو غيرها فإن اليهود و النصارى كفار كفرا معلوما بالاضطرار من دين الإسلام و المبتدع إذا كان يحسب أنه موافق للرسول صلى الله عليه و سلم لا مخالف له لم يكن كافرا به و لو قُدِّر أنه كفر فليس كفره مثل كفر من كذّب الرسول صلى الله عليه و سلم"........الفتاوى مجلد 35 صـ201

وفي موضع آخر يقول شيخ الإسلام رحمه الله: و قد ذهب كثير من مبتدعة الرافضة و الجهمية و غيرهم إلى بلاد الكفار فأسلم على يديه خلق كثير و انتفعوا بذلك و صاروا مسلمين مبتدعين و هو خير من أن يكونوا كفارا" مجلد 13 صـ95-96


فشيخ الإسلام لم يكن تكفيريا و يكفر العالم بالجملة كالمفيد و الخميني و السيستاني و غيرهم بل يثبت للمبتدعة الإسلام و الإيمان مع وجود البدع و الشركيات و الكفريات

و على فكرة النص الثاني قرأه الشيخ عدنان العرور ليثبت أن شيخ الإسلام لا يكفر كما يكفر الروافض غيرهم

[الحنبلي]

كل من يتجرأ ويذكر بلسانــة النواصب الروافض المجوس يكون ماسونيا وصهيونيا ولا باس بالطعن في عرضه وشرفه على الاحوط وجوبــا


لا لا ما لك حــق يا شيخنا القرضاوي تتكلم في أتباع آل بيت أبولؤلؤة المجوسي

[sunni forever]

يقول الذهبي في سير أعلام النبلاء مجلد 14 ص40 مدافعا عن المروزي: و لو أن كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورا له قمنا عليه و بدعناه و هجرناه لما سلم معنا لا ابن نصر و لا ابن منده و لا من هو أكبر منهما و الله هو هادي الخلق إلى الحق هو أرحم الراحمين فنعوذ بالله من الهوى و الفظاظة"


و في ترجمة ابن خزيمة رحمه الله مجلد 14 ص374: و كتابه في التوحيد مجلد كبير و قد تأول في ذلك حديث الصورة فليعذر من تأويل بعض الصفات و أما السلف فما خاضوا في التأويل بل آمنوا و كفوا و فوضوا علم ذلك إلى الله و رسوله و لو كل من أخطأ في اجتهاده مع صحة إيمانه و توخيه لاتباع الحق أهدرناه و بدعناه لقلّ من يسلم من الأئمة معنا"


و يقول ابن القيم رحمه في "إعلام الموقعين": و من له علم بالشرع و الواقع يعلم قطعا أن الرجل الجليل الذي له قدم صالح و آثار حسنة و هو من الإسلام و أهله بمكان قد تكون منه الهفوة و الزلة هو فيها معذور بل و مأجور لاجتهاده فلا يجوز أن بتبع فيها و لا يجوز أن تهدر مكانته و إمامته و منزلته من قلوب المسلمين" مجلد 3 ص 295

[ابوزيادسعود]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sunni forever     يقول الذهبي في سير أعلام النبلاء مجلد 14 ص40 مدافعا عن المروزي: و لو أن كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورا له قمنا عليه و بدعناه و هجرناه لما سلم معنا لا ابن نصر و لا ابن منده و لا من هو أكبر منهما و الله هو هادي الخلق إلى الحق هو أرحم الراحمين فنعوذ بالله من الهوى و الفظاظة" و في ترجمة ابن خزيمة رحمه الله مجلد 14 ص374: و كتابه في التوحيد مجلد كبير و قد تأول في ذلك حديث الصورة فليعذر من تأويل بعض الصفات و أما السلف فما خاضوا في التأويل بل آمنوا و كفوا و فوضوا علم ذلك إلى الله و رسوله و لو كل من أخطأ في اجتهاده مع صحة إيمانه و توخيه لاتباع الحق أهدرناه و بدعناه لقلّ من يسلم من الأئمة معنا" و يقول ابن القيم رحمه في "إعلام الموقعين": و من له علم بالشرع و الواقع يعلم قطعا أن الرجل الجليل الذي له قدم صالح و آثار حسنة و هو من الإسلام و أهله بمكان قد تكون منه الهفوة و الزلة هو فيها معذور بل و مأجور لاجتهاده فلا يجوز أن بتبع فيها و لا يجوز أن تهدر مكانته و إمامته و منزلته من قلوب المسلمين" مجلد 3 ص 295

اخي وحبيب سني بارك الله فيك وجعلنا الله واياك من المقبولين في هذى الشهر العظيم وجزاك الله كل خير على غيرتك في الذب عن اعراض العلماء

اخي الحبيب الدكتور القرضاوي غفرالله لنا وله دائما ما نسمع منه فتاوي فيها من التمييع وغض الطرف عن الطوام التي يقع فيها الرافضه وغيرهم ويتوددلهم بحجة التقريب على العكس ما نرى منه من اللمز والغمز في علمائنا ووصفنا بالواهابيه في احاديثه وكانه لا يعرف من هو محمد بن عبد الوهاب وما هي دعوته ينتقد علمائنا حين قال بعضهم لا تدعوا على امريكا بالاسم ثم ياتينا بقول ان الشيعه وهم اكفر من امريكا ويقول هم من اهل الاسلام ولا ننسى تهجمه على من حذر المسلمين من حزب اللات كامثال ابن جبرين والدكتور ناصر العمر وغيرهم من علمائنا حفظهم الله , وايضا انتقاده لطالبان حين هدمو صنم بوذا بحجة انه تراث سبحان الله
المهم اخي لا اريد الاطاله والمقصد من سردي اني ابين لك ان الدكتور القرضاوي غفرالله لنا وله متقلب ولا اسبعد ان يخرج في القادم من الايام ويغير كلامه عن الرافضه
انا عن نفسي لا اثق في فتاوى الدكتور غفرالله لي وله وللمسلمين

[ابو مسلم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sunni forever     الأخ أبا مسلم هل ترضى بشيخ الإسلام ابن تيمية؟ أرجو أن تبحث عن هذا في فتاواه حيث سئل رحمه هل الرافضة أكفر من اليهود و النصارى؟ فأجاب: كل من كان مؤمنا بما جاء به محمد صلى الله عليه و سلم فهو خير من كل مَن كفر به و إن كان في المؤمن بذلك نوع من البدعة سواء كانت بدعة الخوارج و الشيعة و المرجئة و القدرية أو غيرها فإن اليهود و النصارى كفار كفرا معلوما بالاضطرار من دين الإسلام و المبتدع إذا كان يحسب أنه موافق للرسول صلى الله عليه و سلم لا مخالف له لم يكن كافرا به و لو قُدِّر أنه كفر فليس كفره مثل كفر من كذّب الرسول صلى الله عليه و سلم"........الفتاوى مجلد 35 صـ201 وفي موضع آخر يقول شيخ الإسلام رحمه الله: و قد ذهب كثير من مبتدعة الرافضة و الجهمية و غيرهم إلى بلاد الكفار فأسلم على يديه خلق كثير و انتفعوا بذلك و صاروا مسلمين مبتدعين و هو خير من أن يكونوا كفارا" مجلد 13 صـ95-96 فشيخ الإسلام لم يكن تكفيريا و يكفر العالم بالجملة كالمفيد و الخميني و السيستاني و غيرهم بل يثبت للمبتدعة الإسلام و الإيمان مع وجود البدع و الشركيات و الكفريات و على فكرة النص الثاني قرأه الشيخ عدنان العرور ليثبت أن شيخ الإسلام لا يكفر كما يكفر الروافض غيرهم

واضح من الكلام اخى ان ابن تيمية يقصد غير الذين قصدهم الشيخ القرضاوى فانظر معى عن ماذا اتكلم واقصد فسوف ترى التفصيل من الشيخ ابن تيمية
فالشيخ ابن تيمية قسم الروافض لمبتدعة كمشاركتك المقتبسة و روافض يقولوا بنقصان القرآن و تكفير الصحابة كالآتى:

قول ابن تيمية :
قال رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم .
ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،
فهذا لا ريب أيضاً في كفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،
ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ) .
الصارم المسلول ص 586 - 587 . وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر من عامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .
مجموع الفتاوى ( 28 / 482 ) .

اذن القرضاوى قال بانهم يعتقدوا بنقصان القرآن و هو معلوم بالدين بالضرورة ثم يقول باسلامهم!!!!!
اذن كلام الشيخ القرضاوى يتناقض مع كلام الشيخ ابن تيمية الذى حدد حالات الكفر المتعين كما فى كلامه السابق الذى نقلته لك فهو فرق بين روافض مبتدعة و روافض يقولوا بنقصان القرآن و يكفروا الصحابة الا نفر منهم كروافض اليوم الذى يصفهم الشيخ القرضاوىفلقد قال الشيخ ابن تيمية بكفرهم بعكس الشيخ القرضاوى!!

و جزاك الله خيرا

[sunni forever]

أشكرك يا أخي و جزاك الله خيرا

هناك إضافة و هي أن الشيخ محمد أبو زهرة رحمه الله -و هو من علماء الأزهر -صرّح في كتابه عن" جعفر الصادق" عند حديثه عن الكليني و كتابه الكافي و الذي فيه مرويات شيعية بتحريف القرآن قال أبو زهرة كلاما شديدا جدا و هذا هو الرابط



http://www.archive.org/details/Imamsadek_877

ستجد على اليسار حروف PDF

اضغط عليها و ستحمل الكتاب

[sunni forever]

هذه ثاني رسالة أستلمها

sunni forever
حسابك في
شبكة الدفاع عن السنة
تم إغلاقه لأن شخص ما حاول دخول حسابك بكلمة مرور خاطئة أكثر من 5 مرات. لن تكون قادر على الدخول مرة أخرى خلال 15 دقيقة القادمة.

الشخص الذي حاول دخول حسابك يمتلك عنوان الآي بي التالي:
77.31.119.223

[ابو مسلم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sunni forever     أشكرك يا أخي و جزاك الله خيرا هناك إضافة و هي أن الشيخ محمد أبو زهرة رحمه الله -و هو من علماء الأزهر -صرّح في كتابه عن" جعفر الصادق" عند حديثه عن الكليني و كتابه الكافي و الذي فيه مرويات شيعية بتحريف القرآن قال أبو زهرة من اعتقد هذا فهو ليس من أهل القبلة

جزاك الله خيرا اخى سني اضافة رائعة بورك فيك يا ليت لو هناك رابط لهذا الكتاب و جزاك الله الجنة