السلام عليكم ورحمة الله ..
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه , والباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه .
يقول علماء الرفض .. من جهلهم .. أن باب الإجتهاد مفتوح , يحيث يجتهد العالم في تصحيح هذه الرواية , ولو ضعفها في مكان آخر .. أ ويضعفها ولو صححها غيره .
بمعنى آخر .. الروايات تخضع لإجتهاد لا لعلم معين يقوم به الدارس والناظر وبعد تمحيص يخرج لنا أن هذه الرواية صحيحة أو أنها ضعيفة .
أقول أنا مؤدب :
هذا الإجتهاد يُبطل كل هذا العلم - المسروق - عند الرافضة .
لأنه لا يعتمد على أساسيات هذا الفن بل يخضع لرأي شخصي من عالم معين , وهذا العالم لا يقول بصحة وضعف هذه الرواية بنظر ودراسة .
فكل هذه الكتب التي يدعي الرافضة أنها في علم الرجال والجرح والتعديل .. تُبطلها كلمة واحدة " إجتهاد "
مؤدب