حسبنا كتاب الله قالها عمر فدفع الثمن المسلمين !!

[المهندس احمد السامرائي]

هل من الممكن ان يكونابراهيم بن موسى هذا ليس

إبراهيم بن موسى الفراء الرازي الصغير من أركان الحديث لا يسأل عنه أثنى عليه أحمد ويحيى وأبو زرعة والبخاري وغيرهم وسمع منه أبو زرعة ما لا يحصى

فحديث (أنا مدينة العلم و علي بابها)

نقله عن أبي معاوية إبراهيم بن موسى الرازي فهل هو نفسه إبراهيم بن موسى الرازي شيخ أبي داود ؟

و الحديث موجود بسنده رواه ابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (ص105 مسند علي) !

و هذا الكلام
----
إبراهيم بن موسى الرازي: (ثقة حافظ) تقريب التهيب لابن حجر 1\67

إبراهيم بن موسى الفراء الرازي الصغير من أركان الحديث لا يسأل عنه أثنى عليه أحمد ويحيى وأبو زرعة والبخاري وغيرهم وسمع منه أبو زرعة ما لا يحصى

ولا يمكن أن يكون هو راوي هذا الحديث عن أبي معاوية
/// لأن هذا المتن منكر كذب أجمع المتقدمون من النقاد على ذلك فلو رواه الرازي الصغير لسقط حديثه _وكم من حديث أسقط ألف حديث كما قال أبو الحسن الدارقطني وأمثلته في كلام النقاد كثير_ أو لأنكر عليه الأئمة ذلك وشنعوا عليه فيه _كما صنعوا مع غيره _ ولم يصدر منهم ذاك المدح في حقه

/// ولأن هذا الحديث مشهور بأبي الصلت هو الذي وضعه على أبي معاوية الضرير واشتهر به واشتهر إنكار الأئمة النقاد ذلك عليه ثم سرقه منه الضعفاء والهلكى
فالحديث حديثه ولم يحدث به أبو معاوية _على رأي_ هذا هو الواقع الحديثي لهذا السند وهو مهم في فهم علل الأخبار كما هو مقرر في موضعه
فكل من حدث به إنما سرقه من أبي الصلت كما قال أبو حاتم البُستي وأبو أحمد ابن عَدي

/// فلو رواه الرازي الصغير لافتضح به كما قال أبو زرعة: "كم من خلق افتضحوا به" ولكن الأمر ليس كذلك بل تتابع الأئمة على الثناء عليه ومنهم أبو زرعة

/// ثم إني لم أجد لابن جرير رواية عن الرازي الصغير إلا بواسطة

[سلفی ایرانی]

بارك الله فيكم يا اخوان ردود وتعليقات قويه من طرف اسود اهل السنه

الرافضه ارادو الطعن في النبي صلي الله عليه واله وسلم ولكن لم يستطيعو فلهذا ارادو من طريق سيدنا عمر ابن الخطاب

ان يطعنو في النبي بانه النبي ما كتب الوصيه وترك الامه في ضلال

[مجد العراق]

اخوتي الطيبين .. ان سيدنا الفاروق (رض) كان محبا للرسول (ص) ومناصرا له والكل يعرف سيدنا الفاروق وتقواه وورعه وزهده وعدله وشجاعته فهل يصدق من له عقل حكيم هذه الاباطيل المروية والمنقولة والتي غايتها النيل من رفعة وسمو سيدنا الفاروق (رض) ؟ .. وهل يتصور عاقلا ان سيدنا الفاروق اسمع الرسول الكريم (ص) كلاما جارحا وهو في مرضه ؟ مالكم ايها الناس كيف تحكمون على من اعز الاسلام ونصر ه ؟ والله رغم اني لم اعش زمن ابن الخطاب (رض) الااني على يقين بان هذا الرجل التقي العادل لم يطمع يوما بخلافة ولا سلطة ولاجاه فلو كان كما يدعي اعداء الله عليه لجعل الخلافة في ذريته المباركة الحكيمة بشهادة اهل زمانهم لكن نفسه الابية رفضت الاطماع الدنيوية رغبة برضا الله عز وجل فسلاما عليك يا ابن الخطاب .. وشل الله لسان من ثلب سيرتك المباركة وعاداك من زنادقة العصر من يهود ومجوس واذنابهم الروافض عبدة القبور والائمة ......

[محب العباس أبو الفضل]

الله يسعدك في الداريـــن ..
في الصميييييييييم

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبيدرمان     اشكرك اخي انسان طيب على هذا الرد السهل والمفحم للرافضه الذين اشغلونا بكلمه يهجر وكانها غيرت الرساله النبويه والعياذ بالله هل ترك النبي امر الكتابة اختيارا ام اجبارا فإن قالوا اجبارا فقد خالفوا كلام الله وازالوا العصمة عن نبيه وان قالوا اختيارا فقد اتهموا النبي انه اختار ضلال الأمة

وضعت الرافضة امام خيارين وكلاهما يبطلان دينهم


وايضا لماذا لم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم ما يريده كلاما مثل سائر أحديثه صلى الله عليه وسلم


وثبت ايضا انه صلى الله عليه وسلم كان يريد ان يكتب كتابا في ان الامر من بعده لابابكر رضي الله عنه ،،،، فلماذا يصر الرافضة على فرضياتهم الباطلة في ان الرسول كان يريد ان يكتب كتابا لعلي ،،، هل اطلعوا على ما كان في نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ام انهم يعلمون الغيب

ولماذا علي او لماذا لا يكون الكتاب بتولية عمر بن الخطاب الخلافة مثلا هل هناك ما يثبت انه كان يريد ان يوصي لعلي ،،، وماذا يكون حالهم اذا عرفوا انه كان يريد ان يوصي بالخلافة لابي بكر

والسؤال الاهم

هل احمد بن حنبل افضل من علي إذ ان احمد بن حنبل صبر على التعذيب ولم يتخذ التقية دفاعا عن الدين بينما علي رضي الله عنه وحسب عقيدة الشيعة تخلى عن إظهار الدين ونصرة الحق بسبب الخوف

لا ادري ولكن كيف للشيعة يفكرون ام انهم عطلوا عقولهم وسلموها لمن باعوا انفسهم للشهوات

[سبايدر]

26 ـ قوله تعالى : ( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) (2).
استشهد الإمام ( عليه السلام ) بالآية الكريمة في حديثه التالي ، قال ( عليه السلام ) : ان الله عزوجل لم يقبض نبينا حتى أكمل له الدين ، وأنزل عليه القرآن فيه تبيان كل شئ يبين فيه الحلال والحرام والحدود والاحكام ، وجميع ما يحتاج إليه الناس كملا ، وقال عزوجل :
( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) (3).

http://www.rafed.net/books/seara/hayat-ali-ben-mousaalreza-1/21.html

[أبو حفصة المديني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبيدرمان     26 ـ قوله تعالى : ( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) (2). استشهد الإمام ( عليه السلام ) بالآية الكريمة في حديثه التالي ، قال ( عليه السلام ) : ان الله عزوجل لم يقبض نبينا حتى أكمل له الدين ، وأنزل عليه القرآن فيه تبيان كل شئ يبين فيه الحلال والحرام والحدود والاحكام ، وجميع ما يحتاج إليه الناس كملا ، وقال عزوجل : ( ما فرطنا في الكتاب من شئ ) (3). http://www.rafed.net/books/seara/hayat-ali-ben-mousaalreza-1/21.html

لا أخي سبايدرمان فقد ضيقت كثيرا علينا
فكيف يمكننا زيادة ما ليس منه فيه؟؟؟ أم كيف يمكننا تبرير ما نريد؟؟؟؟؟ أم كيف نزيدا أصولا للدين؟؟؟ أظن هناك مجالا لتحكيم الروايات و الاساطير و كل الفلسفة و السفسطة للتبرير
قول عمر و أمير المؤمنين عليهما الرضوان قد اغلق الابواب و حتى النوافذ لمن يريد ان يزيد
بارك الله فيك

[العقل نعمه بعد الاسلام]

إحدى النقاط التي لاحظتها في الشيعه أنهم

يتمسكـون بعترة النبي كما يدعون وفي نفس الوقت أهملوا الثقل الأكبر وهو كتاب الله

بل لو تمعنوا في عظمة الخــالق عز وجل لكـان سبباً كـافياً لهدم مذهبهم الضال وإتباع الحق

حينما يســأل الســائل لمــاذا منع عمر بن الخطاب رضي الله عنه النبي من الكتابة ؟؟؟

يفترض أن تكـون الإجابه الأولى بدون أي تفكير نهائياً لأنها مشيئة الله

فلو أن الله عزوجل أراد لنبيه أن يكتب هذا الكتاب لما منعه ألف عمر ولما منعه أقوى مرض ولا ألف ملك من

أن يكتب كتابه هذا

وفي الموضوع الذي أورده مشرفنا الغالي سبيدرمان فهم يتهمون عمر بضلالة الناس لمنعه هذا الكتاب

أكان الله عزوجل يريد منع هذا الكتاب وجعل عمر سببا وهو يعلم بانه سيظل الناس وبعد ذلك يحاسبهم

على ظلالتهم وهو من حرم الظلم على نفسه ؟؟ أهذا ظنهم بربهم ؟؟ أفلا تعقلون

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..

دعوة لكل شيعي عاقل تدبر في عظمة الله عزوجل أولا قبل

البحث عن الحق مع من ...

شكرا مشرفنا الحبيب سبيدرمان والشكر موصول لجميع أسود السنة ممن يعلون كلمة الحق

ويجاهدون بالكلمة الحق وفقنا الله جميعا لما فيه خير ..

[ابو عيسى السني]

ونقل عن سيدنا****علي****ـ رضي الله عنه وأرضاه:****وكفى بكتاب الله حجيجا وخصيما.

فهل تعيبون على الإمام****علي****ـ****رضي الله عنه ـ هذه المقولة؟! أم أنها النظرة العوراء؟.

ثالثاً: أن****الرسول صلى الله عليه وسلم قد وافق****عمر****ـ رضي الله عنه ـ في قوله: حسبنا كتاب ربنا ـ ولو لم يوافقه لرفض كلامه وأصر على كتابة الكتاب، ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك، وقد قال الله عز وجل:****يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ****{المائدة:67}.

: أن****كلام****عمر****ـ رضي الله عنه ـ فيه من القرآن ما يؤيده،****قال تعالى:****أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ****{العنكبوت:51}.

وقال تعالى:****وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ{النحل:89}.

وقال تعالى:****مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ****{الأنعام:38}.

خامساً: وهنا سؤال يفر منه أهل البدع وهو هل ترك النبي صلى الله عليه وسلم أمر الكتابة اختيارا أم إجبارا؟ فإن قالوا إجبارا فقد خالفوا كلام الله وأزالوا العصمة عن نبيه، وإن قالوا اختيارا فقد اتهموا النبي صلى الله عليه وسلم أنه اختار ضلال الأمة لو كانوا يعقلون!!!.

سادساً: أن سبب امتناع****عمر ـ****رضي الله عنه ـ هو ومن معه من الصحابة من إيتاء النبي صلى الله عليه وسلم بما طلب أنهم أشفقوا عليه صلى الله عليه وسلم، وأنهم فهموا أن الأمر لا يعدو كونه إرشاداً أو نصحاً، وليس أمر وجوب،

أن هذه الحادثة كانت يوم الخميس ، وقد توفي النبي صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين ، أي : بعده بأربعة أيام ، وكان بإمكانه الطلب من آخرين كتابة ذلك الكتاب ، فلما لم يفعل صلى الله عليه وسلم : علمنا أنه لم يكن وحياً فيكتمه .

ب. أن الله تعالى قد أثنى على نبيه صلى الله عليه وسلم بأنه قد بلَّغ ما أوحي إليه ، وقد امتنَّ الله تعالى على هذه الأمة بإكمال الدين ، وإتمام النعمة ، والقول بأن ما لم يكتبه النبي صلى الله عليه وسلم هو من الدِّين الذي تحتاجه الأمة عامة ، فيه اتهام للنبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ الرسالة ، وفيه تكذيب للرب تعالى في خبره بإكمال الدين وإتمام النعمة على العباد .

عزمه صلى الله عليه وسلم على الكتابة : إما أن يكون بوحي نسخ ، أو باجتهاد تبين أن المصلحة في تركه .الرافضة يزعمون أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أوصى بالخلافة بعده لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فما لهم ولهذه الحادثة ، وما حاجتهم للتلاعب بها ، وادعاء أنه صلى الله عليه وسلم أراد أن يكتب وصية لعلي رضي الله عنه بعده ؟! ولماذا لا تكون الوصية التي كانت ستكتب في هذا الكتاب : هي وصيته لأبي بكر رضي الله عنه بالخلافة من بعده ؟!وقد وجَّه العلماء رحمهم الله امتناع عمر رضي الله عنه عن إحضار كتاب ليكتبه النبي صلى الله عليه وسلم بتوجيهات عديدة ، منها :

أ. إشفاقه على النبي صلى الله عليه وسلم من تكليفه في تلك الحال إملاء الكتاب ، وأن تدخل عليه مشقة من ذلك كما قال : " إن النبي صلى الله عليه وسلم اشتد به الوجع " .

ب. خشيته من طعن المنافقين ومن في قلبه مرض ، في ذلك الكتاب ، والتشكيك بناقليه ، والطعن فيهم ، وفي عدالتهم .

ج. خشيته " أن يكتب أموراً يعجزون عنها ، فيقعوا في الحرج بالمخالفة ، ورأى أن الأرفق بالأمة في تلك الأمور سعة الاجتهاد ، وحكم النظر ، وطلب الصواب ، فيكون المصيب والمخطئ مأجوراً " .

انظر : " دلائل النبوة " ( 7 / 184 ) ، " الشفا بتعريف حقوق المصطفى " للقاضي عياض (2 / 194 ) ، " شرح مسلم " للنووي ( 11 / 91 ) ، " فتح الباري " ( 1 / 209 ) .

وفي تركه صلى الله عليه وسلم الإنكار على عمر : إشارة إلى تصويبه رأيه ، وأشار بقوله " حسبنا كتاب الله " إلى قوله تعالى ( مَا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ) ، ويحتمل أن يكون قصد التخفيف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رأى ما هو فيه من شدة الكرب ، وقامت عنده قرينة بأن الذي أراد كتابته ليس مما لا يستغنون عنه ؛ إذ لو كان من هذا القبيل : لم يتركه صلى الله عليه وسلم لأجل اختلافهم .

منقول

[ابو عيسى السني]

(وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ)
[سورة الشورى 10]

عمر يرجع الصحابه بما اختلفوا فيه الى كتاب الله وهذه الاية