عبدالحسين، عبدالحسن، عبدالامام، عبدالمهدي ....... عبد علي !!!!!!

[تقي الدين السني]

ما تفسيرها يا زميلي فسر لنتعلم منكم ؟؟

[المسامح]

اخي تقي الدين السني
معقولة انك منت ارف كنت افتكرك اعلم من كذا

(وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) [سورة النور: 32]
إجابة عن هذا الاستفهام نقول:

من أوضح الواضحات لدى كلِّ مسلم أنَّ القرآن الكريم لا يمكن أن يشتمل على تناقض؛ لأنَّه كلام الله تعالى، والتناقُض إنَّما يحصل بسبب الجهل أو الغفلة، والله تعالى منَزَّهٌ عن ذلك، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيراً..

إذاً ما هو التفسير الصحيح للنسبتين: نسبة العباد إلى الله، ثمَّ نسبتهم إلى الناس؟

الجواب: أنَّ العبودية على نحوين:

1- عبودية العبادة.

2- وعبودية الرِّق.

فالمعنى الأول يرتبط بمجال الألوهية، حيث تعني: الارتباط مع الله برابطة الطاعة المطلقة والخضوع التامِّ، بوصفه – أي المعبود - ربَّ العالمين. وفي هذا المجال نقول: العبادة، ونقول: فلانٌ يعبُدُ، ونقول: فلانٌ عابدٌ..

بينما المعنى الثاني يرتبط بمجال المولى العُرفي، حيث تعني أنَّ العبد مملوكٌ، أي غير حُرٍّ، بحيث عليه أن يُنفِّذ أوامر مالكه بوصفه يملك أمره مادام لم يُعتِق رقبَتَهُ، أو لم يبعه لآخر، أو لم ينعتق العبدُ بسبب آخر من أسباب الانعتاق.

وفي المعنى الثاني لا يصحُّ أن نقول: العبادة، ولا أن نقول: فلانٌ يعبُدُ، ولا أن نقول: فلانٌ عابدٌ..

والآيات التي نسبت العبد والعباد إلى الله تعالى، كانت تعبِّر بالمعنى الأوّل، أي العبودية في مجال العبادة والعلاقة بين العبد وربِّه تبارك وتعالى.

في حين أنَّ آية سورة النور، حين نسبت العباد إلى الناس، كانت تُعبِّر بالمعنى الثاني، أي العُبوديَّة في مجال الرقِّ، أي مجال المملوك والمالك.

فنجيب: إنَّ معنى عبودية الرِّق هنا معنى تشريفي إيماني، بمعنى أنَّ صاحب هذه التسمية – انطلاقاً من مشاعره الإيمانية - يعبِّر عن رغبته في أن يكون – تحصيلاً للشرف - عبداً مملوكاً خادماً للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو للحسين عليه السلام، أو لغيرهما من أولياء الله تبارك وتعالى.

فهذه التَّسمية عنوانٌ يُجسِّد عُمقَ الْمَحبَّةِ الراسخة للنبي وآله صلوات الله عليه وآله، وهذه المحبَّة من أُسُس الإيمان، وممَّا دعا إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: (...قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى...) (سورة الشورى: 23) .

[زائر المساء]

اللعان الغير مسامح هل ردك هذا على اخيك شيعي رافضي موالي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي     اولا انه هذه الاسماء بهذا الشكل عبد رب الحسين عبد رب الرضا

[المسامح]

يا اخ زائر المساء انت ويش رايك بالموضوع والرد
الاية امامك وانت احكم
واذا ما عندك رد انصحك بالسكوت

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

الزميل المسامح

قوله تعالى :
وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)

أي عبيدكم المملوكين وليس عبيدكم الذين يعبدونكم ... ففرق


ثم ما رأيك بهذه الآية

فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ

[نصيرة الصحابة]

السؤالـــــ لماذا تخرجون عنه ؟

لماذا لاتقولون وتسمون بـــ (عبد العلي) كما عبدالحسين وعبد الرضا !!؟؟

اقتباس: لماذا لا تقولون عبدالعلي ؟؟؟

باركك المولى أخينا السبيعي , وآعتقد أن جواب آخينا الكاسب كاسح ..

[almistro2009]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح     يا اخ زائر المساء انت ويش رايك بالموضوع والرد الاية امامك وانت احكم واذا ما عندك رد انصحك بالسكوت

احسنت أخي المسامح في إفحامه
تلقاه راح يفكر كيف راح يرد عليك

[زائر المساء]

اللعان الغير مسامح انما هو مجرد حامل اسفار (شيعي مثالي)
و رده منقول من منتدى بحريني ..
فهمت يا almistro2009 .. يا الشيعي يا المثالي يا المريض النفسي

من ضمن الاسئلة في ذاك المنتدى :لماذا لا يسمون الشيعة عبد محمد ؟

[almistro2009]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائر المساء     اللعان الغير مسامح انما هو مجرد حامل اسفار (شيعي مثالي) و رده منقول من منتدى بحريني .. فهمت يا almistro2009 .. يا الشيعي يا المثالي يا المريض النفسي من ضمن الاسئلة في ذاك المنتدى :لماذا لا يسمون الشيعة عبد محمد ؟

اقول كيف الحال يا؟؟؟؟؟؟؟

[المسامح]

هذه حجة الضعيف
واحنا نسمي عبدالعلي
وعبدالنبي
يا ناس الاية امامكم وضحناها لكم
وبعدين من قالك اني ناقلنها من منتدى بحريني
انا ناقلنه من منتدى قطيفي
وبعدين وش دخلك من وين ناقلنه
سؤال هل اقتنعتم بالجواب