الفاضل الأمم الأخلاق تفضل لنناقش قول نبينا صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه

[أبو سند]

اقتباس: الاخ ابوسند المحترم عندما سألتك عن موالاة النبي قلت المحبة والنصرة وعندما سألتك هل يعني ان تنصره كما تنصر رسولك على من حاربه قلت ارجع الى الكتب ! فلو كنت صادقا في تفسييرك لمعنى موالاتك للرسول لقلت لي على الفور نعم انصره كما انصر الرسول وذلك بحسب السياق الذي انت خصصته وحددته فلاتنسى ذلك

طبعا هذا جوابي الذي يراه الزميل صاحب الاتهامات هروبا فلعله يعاني من قلة التركيز والاستيعاب وهذه نقطة سأضعها امامي

اقتباس: راجع منزلة الخليفة الراشد وأمير المؤمنين والمبشر بالجنة في كتبنا لتعرف الرد على سؤالك

بما أنك لم تفهم الجواب أشرحه لك حيث يستوعبه عقلك
المقصود نعم انصره واحبه وأبجله وهو من سادتنا ومن كبار الصحابة وأميرنا وابن عم رسولنا وزوج البتول وأبا سبطي الرسول

اقتباس: فلو كنت صادقا في تفسييرك لمعنى موالاتك للرسول لقلت لي على الفور نعم انصره كما انصر الرسول وذلك بحسب السياق الذي انت خصصته وحددته فلاتنسى ذلك واشدد على ان حديث الثقلين كتاب الله واهل البيت الوارد في صحيح مسلم قد ورد في باب فضائل الامام عليه السلام فلماذا اورده مسلم في هذا الباب هل لديك جواب او اجيبك ؟ ولم ارى تعليقك عن الالفاظ المختلفة التي جائت في الروايات ومنها ماجاء في مسند الامام احمد ألستم تعلمون اني أولى بكل مؤمن من نفسه فهل ياترى ولاية رسولك هنا ترجعها لسبب افراد الجيش الذين اشتكوا الامام ام ستفسرها بالمحبة والنصرة ايضا اهم شي ماتجيب التفسير الثاني وهو من كنت ناصره على دينه وحاميا عنه بظاهري وباطني وسري وعلانيتي لانه دوخني وانت ماشرحته ولم تعلق على ماجاء في المستدرك على الصحيحين وهو اكثر وضوحا واشد تصريحا حيث ذكر كتاب الله واهل البيت ثم قال الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ثم اخذ بيد علي وقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه فهل بعد هذا تصريح ؟؟؟؟

على فرض صحة الرواية والتي وردت عن طريق زيد بن الأرقم باسناد آخر بدون الزيادة من قوله " ان الله مولاي ...الخ

لنضع النقاط على الحروف وأجب عن ما لم تجيب عنه منذ بداية الحوار وايضا نقاط أخرى في صلب الموضوع لكي نفهم الحديث فلقد كنت متساهلا معك للآخر لكن عندما رأيت منك طرح الاشكالات دون تعقيب على ردي السابق لها يجعلني اضعها لك في رد واحد لكي لا تحيد عنها وتستمر برمي التهم

1- هل تنكر ان الامام علي كان في اليمن لحظة خروج النبي لحجة الوداع ثم لحق به ؟

2- " فانظروا كيف تخلفوني فيهما" ما معنى الخليف هنا لنطبق الحديث وهل أوصى الرسول الأمة بهم أم أوصى أهل البيت بالأمه ؟

3- كيف يكون القرآن ثقلا على النبي وكيف يكون أهل البيت ثقلا على النبي لكي نفهم الحديث

4- من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ما تفسيرك للمولاه هنا حسب السياق

5- هل تقول بأن كل قرينة لابد وأن تكون متعادله متساويه؟

ان لم تجب عنها فسينطبق المثل الذي استأت منه عليك
ننتظر

[أبو سند]

اقتباس: 1- هل تنكر ان الامام علي كان في اليمن لحظة خروج النبي لحجة الوداع ثم لحق به ؟ 2- " فانظروا كيف تخلفوني فيهما" ما معنى الخليف هنا لنطبق الحديث وهل أوصى الرسول الأمة بهم أم أوصى أهل البيت بالأمه ؟

للتصحيح
1- هل تنكر ان الامام علي كان في اليمن لحظة خروج النبي لحجة الوداع ثم لحق به وهل تنكر النزاع الذي كان بين الامام علي وأفراد جيشه وكونه سببا للحديث ؟
2- " فانظروا كيف تخلفوني فيهما" ما معنى التخليف هنا لنطبق الحديث وهل أوصى الرسول الأمة بأهل البيت أم أوصى أهل البيت بالأمه ؟

[بحر التقى]

اسم الكتاب: السنة لأبي بكر بن الخلال
اسم المصنف: أبو بكر الخلال
سنة الوفاة: 311
عدد الأجزاء: 3
دار النشر: دار الراية
بلد النشر: الرياض
سنة النشر: 1410
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: د. عطية الزهراني


(459)- [459 ] وَأَخْبَرَنِي زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، أَنَّ أَبَا طَالِبٍ حَدَّثَهُمْ، أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، " عَنْ قَوْلِ النَّبِيِّ -ص- لِعَلِيٍّ: مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ، مَا وَجْهُهُ؟ قَالَ: لا تَكَلَّمْ فِي هَذَا، دَعِ الْحَدِيثَ كَمَا جَاءَ "



(461)- [461 ] أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْمَرُّوذِيُّ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ قَوْلِ النَّبِيِّ -ص- لِعَلِيٍّ: " أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى، أَيْشِ تَفْسِيرُهُ؟ قَالَ: اسْكُتْ عَنْ هَذَا، لا تَسْأَلْ عَنْ ذَا الْخَبَرِ، كَمَا جَاءَ "



(462)- [462 ] وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَطَرٍ، أَنَّ أَبَا طَالِبٍ حَدَّثَهُمْ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ قَوْلِ النَّبِيِّ -ص- لِعَلِيٍّ: " مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلَيُّ مَوْلاهُ، مَا وَجْهُهُ؟ قَالَ: لا تَكَلَّمْ فِي هَذَا، دَعِ الْحَدِيثَ كَمَا جَاءَ "

[سني معتق]

اشكرك اخي ابو سند
واسال الله الهدايه لـ الامم الاخلاق ولنا جميعا

[طرابلسي سني]

أرجو من الإخوة مراجعة موضوعي:
"ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟"
ففيه فائدة لغوية و مناظرة و تفصيل.

[طرابلسي سني]

أحاديث أسانيدها جيدة تفيد في شرح المعنى:

أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ أَبُو عُتْبَةَ الْحِمْصِيُّ قَالَ: ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، قَالَ: ثَنَا الْفَضْيلُ بْنُ مَرْزُوقٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ حَسَنٍ، وَسَألَهُ رَجُلٌ: أَلَمْ يَقُلْ رَسُولُ اللَّهِ : " مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَإِنَّ عَلِيًّا مَوْلاهُ، قَالَ: بَلَى، أَمَا وَاللَّهِ لَوْ يَعْنِي بِذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ الإِمَارَةَ وَالسُّلْطَانَ لأَفْصَحَ لَهُمْ، وَمَا كَانَ أَحَدٌ أَنْصَحَ لِلْمُسْلِمِينَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ لَقَالَ لَهُمْ: أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ هَذَا وَلِيُّ أَمْرِكُمْ، وَالْقَائِمُ لَكُمْ مِنْ بَعْدِي فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا، وَاللَّهِ مَا كَانَ وَرَاءَ هَذَا شَيْءٌ، وَاللَّهِ إِنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ اخْتَارَ عَلِيًّا لِهَذَا الأَمْرِ وَالْقِيَامِ لِلْمُسْلِمِينَ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ، ثُمَّ تَرَكَ عَلِيٌّ مَا اخْتَارَ اللَّهُ لَهُ وَرَسُولُهُ أَنْ يَقُومَ بِهِ حَتَّى يُعْذَرَ فِيهِ إِلَى الْمُسْلِمِينَ إِنْ كَانَ أَحَدٌ أَعْظَمَ ذَنْبًا وَلا خَطِيَّةً مِنْ عَلِيٍّ إِذْ تَرَكَ مَا اخْتَارَ اللَّهُ لَهُ وَرَسُولُهُ حَتَّى يَقُومَ كَمَا أَمَرَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ "

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي، وَأَبُو الْمَوَاهِبِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، قَالا: أنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، أنا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُظَفَّرِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَاغَنْدِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ الأَوْدِيُّ، نا شُرَيْحُ بْنُ مَسْلَمَةَ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ الْعَبَّاسِ الشَّامِيِّ، عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ، عَنْ أَبِي فَاخِتَةَ، قَالَ: أَقْبَلَ عَلِيٌّ وَعُمَرُ جالس في مجلسه، فلما رآه عمر تضعضع وتواضع وتوسع له في المجلس، فلما قام علي، قَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: إِنَّكَ تَصْنَعُ بِعَلِيٍّ صَنِيعًا مَا تَصْنَعُهُ بِأَحَدٍ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ، قَالَ عُمَرُ: وَمَا رَأَيْتَنِي أَصْنَعُ بِهِ؟ قَالَ: رَأَيْتُكَ كُلَّمَا رَأَيْتَهُ تَضَعْضَعْتَ وَتَوَاضَعْتَ وَأَوْسَعْتَ حَتَّى يَجْلِسَ، قَالَ: " وَمَا يَمْنَعُنِي، وَاللَّهِ إِنَّهُ لَمَوْلايَ وَمَوْلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ.

حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ يُثَيْعٍ، قَالَ: بَلَغَ عَلِيًّا أَنَّ أُنَاسًا يَقُولُونَ فِيهِ (أي ينتقصونه)، قَالَ: فَصَعِدَ الْمِنْبَرَ، فَقَالَ: أَنْشُدُ اللَّهَ رَجُلًا وَلَا أَنْشُدُهُ إلَّا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ سَمِعَ مِنَ النَّبِيِّ شَيْئًا إلَّا قَامَ، فَقَامَ مِمَّا يَلِيهِ سِتَّةٌ، وَمِمَّا يَلِي سَعِيدَ بْنَ وَهْبٍ سِتَّةٌ، فَقَالُوا: نَشْهَدُ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: " مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالَاهُ وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ.

ثنا ابْنُ أَبِي غَنَّيَّةَ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابنِ عَباسٍ، عَنْ برَيْدَةَ، قَالَ: غَزَوْتُ مَعَ عَلِيٍّ الْيَمَنَ، فَرَأَيْتُ مِنْهُ جَفْوَةً، فَلَمَّا قَدِمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ذَكَرْتُ عَلِيًّا، فَتَنَقَّصْتُهُ، فَرَأَيْتُ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ يَتَغَيَّرُ، فَقَالَ: " يَا برَيْدَةُ، أَلَسْتُ أَوْلَى بالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ؟ "، قُلْتُ: بلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: " مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ، فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ.

حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ آدَمَ، حَدَّثَنَا حَنَشُ بنُ الْحَارِثِ بنِ لَقِيطٍ النَّخَعِيُّ الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ رِيَاحِ بنِ الْحَارِثِ، قَالَ: جَاءَ رَهْطٌ إِلَى عَلِيٍّ بالرَّحْبةِ، فَقَالُوا: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلَانَا، قَالَ: كَيْفَ أَكُونُ مَوْلَاكُمْ وَأَنْتُمْ قَوْمٌ عَرَب؟ قَالُوا: سَمِعْنَا رَسُولَ اللَّهِ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ، يَقُولُ: " مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ، فَإِنَّ هَذَا مَوْلَاهُ "، قَالَ رِيَاحٌ: فَلَمَّا مَضَوْا تَبعْتُهُمْ، فَسَأَلْتُ مَنْ هَؤُلَاءِ؟ قَالُوا: نَفَرٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فِيهِمْ أَبو أَيُّوب الْأَنْصَارِيُّ.

وحدثنا أبو بكر بن أبي داود قال : حدثنا المسيب بن واضح قال : حدثنا مروان بن معاوية الفزاري ، عن مرزوق ، عن أبي بسطام مولى أسامة قال : كان بين أسامة وبين علي رضي الله عنه منازعة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يا علي ، والله إني لأحبه » يعني أسامة فكأن عليا رضي الله عنه وجد في نفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يا أسامة ، من كنت مولاه فعلي مولاه ».

[طرابلسي سني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق     السلام عليكم حياك الله ابوسند المحترم وانا بدوري ليس لدي اي اعتراض على طول النقاش بما اننا ولله الحمد ليس فينا معاند وبما اننا نتناقش في امور تعود بالفائدة فلا بأس وارى بأن سؤالي الذي طرحته قد عاد إلي كما هو فمع اني قد اجبت على هذا السؤال فسأعيد لعل في الإعادة إفادة ان يكون الرسول الاكرم مولاي اي ان يكون وليي وقائدي وحبيبي وسيدي وطاعته واجبه علي لانه اولى بي نفسي فانا تابع له وان لا اقدم على قوله قول احد بأبي هو وامي هذا مافهمته من قول رسولي صلى الله عليه وآله وسلم ولا بأس ان توضح لي إن كنت تراني مخطئأ في تفسيري هذا ولكن ليس قبل ان تجيبني لنبدأ حوارنا واعيد السؤال اخي الفاضل مامعنى ان يكون الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم مولاك ؟ لنرى ماهي التفاسير المشتركة بيني وبينك في موالاتنا للرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم وبعدها ننتقل الى موالاة اميرالمؤمنين وهل الحديث له مناسبة كما تفضلت وهل لهذا الحديث صيغ متعددة بالفاظ اخرى لنأخذ هذا الحديث من كل جوانبه كما اشكرك على حسن ضيافتك وكرم اخلاقك

مشكلة سؤالك أنه مطروح من غير سياق, فمعنى كلمة مولى يعتمد اعتمادا كبيرا على السياق و المضمون, أما أن تطرحه بشكل مجمل و مطلق, فعلينا أن نبحث عن المعاني المختلفة للكلمة و نأخذ منها ما يناسب مقام النبوة.

هذه إجابتك.

[طرابلسي سني]

تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي للفيض الكاشاني يفسر كلمة مولاة في الآية بمعنى النصرة و يربطها بحديث من كنت مولاه:

أقولُ: كأنّه اشرك معهما ابويهما { فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاَهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ } فلن يعدم من يظاهره فانّ الله ناصره وجبرئيل رئيس الكرّوبيّين قرينه وعليّ بن أبي طالب اخوه ووزيره ونفسه { وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ } مظاهرون.

القمّي عن الباقر عليه السلام قال صالح المؤمنين هو عليّ بن ابي طالب عليه السلام.

وفي المجمع عنه عليه السلام قال لقد عرّف رسول الله صلّى الله عليه وآله عليّاً اصحابه مرّتين امّا مرّة فحيث قال من كنت مولاه فعليّ مولاه وامّا الثانية ما نزلت هذه الآية فانّ الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين اخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله بيد عليّ عليه السلام وقال يا ايّها الناس هذا صالح المؤمنين وقالت اسماء بنت عميس سمعت النبيّ صلّى الله عليه وآله يقول وصالح المؤمنين عليّ بن ابي طالب عليه السلام.

[محمد العنزي22]

اصبح لدي قناعة ان معظم محاوري الشيعة يحاور ليثبت انه على حق وليس للبحث عن الحق
لكن اتمنى من المتابعين الشيعة الحكم من خلال الردود