أيعقل أن يحكم الإمام المعصوم بهذا الحكم وينفذه كأغرب وأبشع حكم في العالم ؟

[غدا نلتقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جاء في كافيهم أبو دقيقة الرواية التالية :
918، 13 - 3 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن غير واحد من أصحابنا قال: أتي أميرالمؤمنين عليه السلام برجل نباش فأخذ أمير المؤمنين عليه السلام بشعره فضرب به الارض ثم أمر الناس أن يطؤوه بأرجلهم فوطؤوه حتى مات.

وجاء في كافيهم أبودقيقة أيضا هذه الرواية :
917، 13 - 2 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن آدم بن إسحاق، عن عبدالله بن محمد الجعفي قال: كنت عند أبي جعفر عليه السلام وجاء ه كتاب هشام بن عبدالملك في رجل نبش امرأة فسلبها ثيابها ثم نكحها فإن الناس قد اختلفوا علينا ههنا فطائفة قالوا: اقتلوه، وطائفة قالوا: أحرقوه؟ فكتب إليه أبوجعفر عليه السلام: أن حرمة الميت كحرمة الحي، حده أن تقطع يده لنبشه وسلبه الثياب ويقام عليه الحد في الزنى إن احصن رجم وإن لم يكن احصن جلد مائة.

والسؤال هنا :
كيف نوفق بين اختلاف المعصومين في الحكم بين الرواية الأولى والثانية !
ثم :
بأي حق يقوم المعصوم في الرواية الأولى بأخذ شعر النباش ويضرب به الأرض ومن ثم يأمر الناس أن يطؤوه بأرجلهم !
وأيضا :
هل هناك دليل من كتاب الله أو سنة رسول الله على إقامة الحد على النباش بهذه الطريقة البشعة التي سمح بها الإمام المعصوم على ذمة كافيهم !

[رهين الفكر]

هه

يمكن حسب مزاج مخترع الكافي حقهم ،،، إذا كان مزاجه
رايق اخترع اشيئا رائقة ،، وإذا كان مزجه ذلك اليوم متعكّر
جاءت إختراعاته متعكّرة المزاج

[كاوا محمد]

جزاكم الله خيرا ، ونفع الله بكم

[غدا نلتقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     هه يمكن حسب مزاج مخترع الكافي حقهم ،،، إذا كان مزاجه رايق اخترع اشيئا رائقة ،، وإذا كان مزجه ذلك اليوم متعكّر جاءت إختراعاته متعكّرة المزاج

فعلا الظاهر روايات كافيهم حسب مزاج الكاتب والمخترع

[غدا نلتقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاوا محمد     جزاكم الله خيرا ، ونفع الله بكم

بارك الله فيك .

[غدا نلتقي]

لعل وعسى يكون الرافضة وجدوا جوابا

[غدا نلتقي]

أيضا لعل وعسى وربما وقد ويمكن أن يكون الرافضة وجدوا جوابا

[غدا نلتقي]

أيضا لعل وعسى وربما وقد ويمكن أن يكون الرافضة وجدوا جوابا

[غدا نلتقي]

أيضا لعل وعسى وربما

[عطر الوطن]

كثرت فضائح الشيعة ....
تراهم ماكانوا عارفين عن مذهبهم شئ اكثر من مصائب وفتن آل البيت , بس أهل السنة فتحوا أعينهم لبشاعة مذهبهم وانه لا يمكن ان يكون من عند الله