من المؤسف أن نرى هذه الطائفة القربية من الحق تتحول للرفض تحت تأثير الضغوط السياسية والمادية.
فايران تكرس كل جهدها لنشر الرفض وخلق خلايا للروافض في الأوساط السنية
من أجل زعزعة استقرارها، قبل أن توجه لها الطعنة القاتلة من الخلف، كما حدث في لبنان حيث كون حزب الله دولة وسط الدولة.
وهي تصرف مبالغ مالية خيالية لتحقيق اهدافها الشيطانية.
ووجدت مرتعا خصبا لها في الدول الفقيرة.