عرض مشاركة واحدة
قديم 14-12-10, 03:37 PM   رقم المشاركة : 8
مرابط من تونس
عضو ذهبي






مرابط من تونس غير متصل

مرابط من تونس is on a distinguished road


الإباضية من الفرق الضالة وأشد ضلالا من الرافضة
ولك الدليل


يقول الخليلي في تقديمه لكتاب العقود الفضية الذي يتضمن تكفير ابن إباض للصحابة في رسالته إلى عبدالملك بن مروان

فقد اتاح لي القدر السعيد فرصة ذهبية للإطلاع على السفر المسمى [[ العقود الفضية في أصول الإباضية ]] لمؤلفه العلامة الجليل اخينا الصالح الشيخ سالم بن حمد الحارثي ,فوجدته وأيم الحق كتابا جامعا تنشرح به القلوب , وتثلج له الصدور , قد كشف من حقائق المذهب ما ارخى عليه الزمن ستوره , وأبرز من خباياه ما لم يصل الى ادمغة الجم الغفير من طلاب الحقيقة

تأملوا جيدا هذه الجملة

اقتباس:
فوجدته وأيم الحق كتابا جامعا تنشرح به القلوب , وتثلج له الصدور , قد كشف من حقائق المذهب ما ارخى عليه الزمن ستوره , وأبرز من خباياه ما لم يصل الى ادمغة الجم الغفير من طلاب الحقيقة


تأملوا الآن لم انشرح قلب الخليلي وأثلج صدره؟

لنرى بعض هذه الحقائق التي احتواها الكتاب حتى لا يقال أنني ندعي كالعادة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، من عبدالله بن إباض ، إلى عبدالملك بن مروان ، سلام عليك … )ثم قال في هذه الرسالة :
(
وأما ماذكرت من عثمان ، والذي عرضت من شأن الأئمة ، فإن الله ليس ينكر على أحد شهادته في كتابه ما أنزله على رسوله ، أنه من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ، والكافرون ، والفاسقون ، ثم إني لم أذكر لك شيئا من شأن عثمان والأئمة إلا والله يعلم أنه الحق وأخبرك من خبر عثمان والذي طعنا عليه فيه ، وأبين شأنه الذي أتى عثمان ، لقد كان ما ذكرت من قدم في الإسلام وعمل به ، ولكن الله لم يجر العباد من الفتنة والردة عن الإسلام …)
وواصل القول بعد أن استشهد بعديد الآيات.
( كل هذه الآيات تشهد على عثمان ، وإنما شهدنا عليه بما شهدت عليه هذه الآيات : ( والله يشهد بما أنزل إليك ، أنزله بعلمه ، والملائكة يشهدون ، وكفى بالله شهيدا ) .
ثم قال عبد الله بن إباض : ( فلما رأى المؤمنون الذي نزل به عثمان من معصية الله تبرؤوا منه ، والمؤمنون شهداء الله ، ناظرون أعمال الناس … ) (..فعلم المؤمنون أن طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس



وقال في علي رضي الله عنه بمثل ما قال في عثمان وباقي الصحابة
فهل يعقل أن تتبعوا دينا أسسه زنديق فاجر نجس؟
ونواصل
هذا السالمي المعاصر
ومنها أن يعطل الإمام الحدود ، ويتسلط على الرعية ، ويفعل فيهم بهوى نفسه ما شاء فيستتيبونه فيصر على ذلك فيصير بعد الإمامة جبارا عنيدا ، فإنه يكون بذلك باغيا على المسلمين ، ويجوز لكل من قدر عليه قتله ليريح الناس من ظلمه وفساده ، فإن أمكن الاجتماع عليه من المسلمين كان ذلك أولى كما فعل المسلمون بعثمان ، وإن لم يمكن جاز قتله غيلة كما فعلوا في علي ومعاوية وعمرو بن العاص فإن ثلاثة من المسلمين اتفقوا على قتل هؤلاء الرؤساء في ليلة واحدة بعد أن خلع علي نفسه ، وقاتل أهل النهروان …"الجوابات ج5 ص 252
وهذا الإباضي أبو الفضل
في سيرته: "ونبرأمن عدو الله إبليس لعنه الله وأتباعه من الفراعنة وغيرهم من أئمة الكفر ، وأتباع أهل الطاغوت من لدن آدم إلى يومنا هذا وبرئنابعد النبي صلى الله عليه وسلم من أهل القبلة الذين هم من أهل القبلة ، عثمان بن عفان ، وعلي بن أبي طالب ، وطلحة ، والزبير ، ومعاوية بن أبي سفيان ، وعمرو بن العاص ، وأبو موسى الأشعري ، وجميع من رضي بحكومة الحكمين ، وترك حكم الله إلى حكومة عبد الملك بن مروان وعبيد الله بن زياد والحجاج بن يوسف وأبي جعفر والمهدي وهارون وعبدالله بن هارون ، وأتباعهم وأشياعهم ، ومن تولاهم على كفرهم وجورهم من أهل البدع وأصحاب الهوى ، لقول الله تعالى : ( ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله ، إن الله لا يهدي القــوم الظالمين "[ سورة القصص الآية 50] .

وهذا القحطاني في كتاب السيرة ص27

( ولو وسع المسلمون الوقوف عن أحد ممن يستوجب البراءة عندهم لأمسكوا عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقاربه ، وصهرته ، ومن كانت له السابقة في الإسلام والفضل ،فلما خالفوا عن ذلك ، أنزلهم المسلمون حيث أنزلوا أنفسهم ، وخلعوهم على المنابر ، وبرؤوا منهم شاهرا ،ظاهرا ، ولم يكن في ذلك خفاء ولا استتار ، ولا تحكم ، فهم أعلم وأحكم منا ومنكم ، يطأ آخرهم أثر أولهم ، يدعون الناس إلى ذلك ، فلما وقعت بين أظهرهم ، في عصرهم ، أحداث مخالفة لكتاب الله ، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم لم يسعهم جهل كفر من أحدث ذلك ، لأن الولاية والبراءة فريضتان في كتاب الله ، فبرؤوا ممن خالف الحق ، ولو وسع المسلمون الولاية لمن شك ، لمّا وقعت الفتنة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمسك عن اتباع الحق ووقف ولم يقل شيئا ، لتولى المسلمون عبدَ الله بن عمر ، وسعد بن أبي وقاص ، ومحمد بن مسلمة ، لأنهم كان لهم فضل في دينهم فلم يتولهم المسلمون لما وقفوا ، ووقف عنهم من وقف من المسلمين ، وبرأ منهم من برئ ، وقولنا فيهم قول المسلمين ، والمسلمون يأتمون بالبراءة ممن ارتكب مالا يحل له وخالف أهل الحق في ذلك ، ولا يتولون من وقف عن البراءة ممن ارتكب ذلك ، ولنا ولكم في آثار السلف الصالح هدى وبيان .فافهموا ما كتبنا لكم ترشدوا وتسعدوا ، فقد كتبنا على أنفسنا وعليكم حجة ، ولم نكتب إلا ما نعرف من الآثار الواضحة الشاهرة "


وهذه شهادات معاصرة من كتب طبعت حديثا



من أراد أن يعرفهم على حقيقتهم يجد الكثير عنهم هنا

http://www.alabadyah.com/


عماني سلفي أو ( ابن تيمية الحراني ( اثبت أنك سني أولا) وتاكد أن مشكلتنا ليست مع الأشخاص وإنما مع دين وعقيدة ضالة
فالأشخاص لن تجد بينهم كامل ولا معصوم
ولكن أن تحاول تغطية الحقيقة بما يتعرض له أهل السنة فهذا الباطل بعينه
سؤال بسيط وبريء: هل اعتقل شيوخ السنة الذين خالفوا الخليلي في الصيام والإفطار أم لا؟

هل تعرف هذا الشيخ؟
عبدالله بن عامر العيسري



http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=112476






التوقيع :
وقال مالك : لا يصلى على الإباضية ، ولا القدرية ، وسائر أصحاب الأهواء ، ولا تتبع جنائزهم ، ولا تعاد مرضاهم . والإباضية صنف من الخوارج ، نسبوا إلى عبد الله بن إباض ، صاحب مقالتهم . والأزارقة أصحاب نافع بن الأزرق . والنجدات أصحاب نجدة الحروري . والبيهسية أصحاب بيهس . والصفرية قيل : إنهم نسبوا إلى صفرة ألوانهم ، وأصنافهم كثيرة . والحرورية نسبوا إلى أرض يقال لها : حروراء خرجوا بها .
من مواضيعي في المنتدى
»» الخليلي يحكم على نفسه وعلى أتباعه بالخلود في النار
»» هذه مهمات أمن سفاح تونس
»» عندما يفوض الدين إلى المعصومين يعيثون فيه فسادا خسئ الروافض
»» الأشتر النخعي 55 شرفك في المزاد العلني لآخر راغب
»» معصوم اليمن أعلم من المعصوم الأصلي