الأخ الكريم قصي :
مكتب الجزيرة في بيروت أصبح صوتاً مفضوحاً للصفويين . وقد لاحظت في الفترة الأخيرة أن القميء بن جدو بدأ بالتوسع بنشر توجهه عن طريق الترويج للصفويين ليس للحديث عن الشأن اللبناني فقط .
فقد بدأ طريقة أخرى تتمثل في إشهار مجموعة من المتحدثين الصفويين أو صفويي الهوى ، ودفعهم للواجة الإعلامية وذلك بتقديمهم على أنهم من المفكرين والمثقفين ، والترويج لهم في برامج أخرى في الجزيرة . ولو لاحظتم فستجدون أن كثيراً من البرامج المختلفة تستضيف لبنانياً من مكتب لبنان ، حتى لا يكاد يمر يوم إلا ونجد مكتب لبنان حاضراً بصورة القميء ذي الصوت المؤذي بن جدو ، أو بصورة صفوي آخر !
وهذا الوضع قطعاً سوف يجعل الجزيرة مصنفة كعضو في معسكر لبنانيي إيران الصفويين أكثر من لبناني العرب .
الأخ الكريم صياد المجوس :
ومن يلومك على كراهيته . ليس لذاته بل لأنه يحاول استغفال الناس بادعاء الحياد لكنه ما يلبث أن يظهر على حقيقته السوداء حينما يتخلى عن استذكائه مكرهاً أو ناسياً كاشفاً عن هواه الصفوي وطويته العنصرية الطائفية .
كل يكره من يحاول التذاكي عليه واستغفاله .