عرض مشاركة واحدة
قديم 26-07-12, 08:03 AM   رقم المشاركة : 8
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road




حوار منقول تضمن الرد على شبهات صاحب الموضوع

##
في أول اجتماع سياسي عام لأبي بكر الخليفة الأول أمر المسلمين " بأن لا يحدثوا شيئا عن رسول الله " ( 1 ) وكلام الخليفة الأول من الوضوح بحيث أنه لا يحتاج إلى تأويل فهو يمنع علنا رواية سنة الرسول ،
###

هل منع ابوبكر رواية الحديث ؟

لا لم يمنع ابوبكر رضي اله عنه رواية الحديث

ومن مراسيل ابن ابي مليكة ان الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال انكم تحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم احاديث تختلفون فيها والناس بعدكم اشد اختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه. فهذا المرسل يدلك ان مراد الصديق التثبت في الاخبار والتحري لا سد باب الرواية، ألا تراه لما نزل به امر الجدة ولم يجده في الكتاب كيف سأل عنه في السنة فلما اخبره الثقة ما اكتفى حتى استظهر بثقة آخر ولم يقل حسبنا كتاب الله كما تقوله الخوارج.

ملحوظة خبر الجدة



شبهة ان سيدنا ابوبكر رضي الله عنه جمع الناس ودعاهم كي لا يحدثوا عن النبي صلى الله عليه وسلم


الخبر من المراسيل

ثانيا ناقل الخبر بتر قول الامام الذهبي ان مراد الصديق التثبت في الاخبار والتحري لا سد باب الرواية، وانقل الرواية كاملة ليتضح الرد

ومن مراسيل ابن ابي مليكة ان الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال انكم تحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم احاديث تختلفون فيها والناس بعدكم اشد اختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه. فهذا المرسل يدلك ان مراد الصديق التثبت في الاخبار والتحري لا سد باب الرواية، ألا تراه لما نزل به امر الجدة ولم يجده في الكتاب كيف سأل عنه في السنة فلما اخبره الثقة ما اكتفى حتى استظهر بثقة آخر ولم يقل حسبنا كتاب الله كما تقوله الخوارج. / تذكرة الحفاظ / الذهبي

امر الجدة

اول من احتاط في قبول الاخبار فروى ابن شهاب عن قبيصة بن ذويب ان الجدة جاءت إلى ابي بكر تلتمس ان تورث فقال ما اجد لك في كتاب الله شيئا وما علمت ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذكر لك شيئا ثم سأل الناس فقام المغيرة فقال حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله يعطيها السدس فقال له هل معك احد فشهد محمد بن مسلمة بمثل ذلك فانفذه لها أبو بكر رضى الله عنه / تذكرة الحفاظ الذهبي





##

الخليفة الأول رواية سنة الرسول منع ضمنا كتابة سنة الرسول حيث أحرق الأحاديث التي سمعها بنفسه من رسول الله وكتبها بخط يده ( 2 ) وتلك رسالة واضحة إلى المسلمين مفادها " لا ترووا سنة الرسول ولا تكتبوها ! ! ! " .
###


هل حرق ابوبكر ما جمعه من الحديث ؟

هذا غير صحيح

الشبهة التي ذكرت عن سيدنا ابوبكر رضي الله عنه مبتورة

المتن بسنده


قد نقل الحاكم فقال حدثني بكر بن محمد الصيرفي بمرو أنا محمد بن موسى البربري أنا المفضل بن غسان أنا علي بن صالح أنا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد قالت عائشة جمع أبي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب كثيرا قالت أعدلوا فقلت لشكوى أو لشيء بلغك فلما أصبح قال أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنا فحرقها فقلت لم أحرقتها قال خشيب أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذاك فهذا لا يصح والله أعلم توفي الصديق رضي الله عنه لثمان بقين من جمادي الآخرة من سنة ثلاث عشرة وله ثلاث وستون

تذكرة الحفاظ / الذهبي





##
عمر بن الخطاب هو أول مخترع لشعار " حسبنا كتاب الله " ! ! ! وهو الشعار الذي برر به أبو بكر ما فعل ! ! !
###

لم يمنع عمر سيدنا عن رواية الحديث لكن كانت له رؤية في عدم الاكثار من رواية الحديث كي لا ينشغل الناس بالحديث عن القرآن الكريم
ثانيا
من اقوال سيدنا عمر
أقوال عمر ، رضي الله عنه ، الأخرى في هذه المسألة قوله : (تعلموا السنة والفرائض واللحن كما تتعلمون القرآن) ، واللحن : هو علم العربية فقد كان عمر رضي الله عنه من أشد الناس اهتماما بهذا الأمر الجليل ، وقوله : (إياكم والرأي ، فإن أصحاب الرأي أعداء السنن ، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها) ، وقوله : (سيأتي قوم يجادلونكم بشبهات القرآن فخذوهم بالسنن فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله) .
فهذه الأقوال لا يمكن أن تصدر من رجل يريد منع الناس من رواية السنة ، وإنما مراده تقنين هذه الرواية ، بما يحفظ هذه الثروة ويمنع الدس فيها
======
ألم يرو سيدنا عمر بن الخطاب احاديث منها حديث اركان الاسلام والايمان ( بينا نحن جلوس عند رسول الله جاء رجل شديد بياض الثوب شديد سواد الشعر الخ ) أو كما قال. فلماذا يروي عمر الحديث ويلزمنا باركان الاسلام والايمان الى يومنا هذا؟
هذا اخطر واهم حديث في تعيين اركان الدين يا صبري والذي رواه ليس سوى عمر فهل تقبله ومنه وتتبعه أم تشكك في نزاهته وتعمد الى حرية التفكير واخضاع دين الله لعقل الانسان؟
كيف تصدق ان عمر هدد ابا هريرة بالعقوبة ولا تصدق رواية ابي هريرة للحديث، هل قال عمر ان الرجل كذاب؟ وكيف يولي كذابا امارة المسلمين في البحرين؟
سأعود لأواصل

=======
عن سيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه :

"وكفى بكتاب الله حجيجا و خصيما "

( بحار الأنوار 74/441 - تحف العقول 211)

فهل تعيبون على الإمام علي - رضي الله عنه - هذه المقولة ؟!

وتقول فدعها جانبا لأنها شعار كلاب النار .

أم إنها النظرة العوراء ؟!

قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) (6) :
«ما من شيء يختلف فيه اثنان إلاَّ وله أَصلٌ في كتاب الله».

====

عند الشيعة ان (الكافي كاف لشيعتنا ) كما ذكر مهدي الشيعة



##
حبسه الصحابة
###

هل حبس سيدنا عمر ابن مسعود و ابا الدرداء و ابا مسعود الانصاري لاكثارهم الحديث

معن بن عيسى انا مالك عن عبد الله بن ادريس عن شعبة عن سعد ابن ابراهيم عن ابيه ان عمر حبس ثلاثة ابن مسعود وابا الدرداء وابا مسعود الانصاري فقال قد اكثرتم الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.


أما دعوى حبس عمر رضي الله عنه ثلاثة من أصحابه هم : عبد الله بن مسعود، وأبو ذر، وأبو الدرداء رضي الله عنهم فهذه رواية ملفقة كاذبة، جرت على الألسنة وقد ذكرها البعض كما تجري على الألسنة وتدون في كتب الموضوعات من الأحاديث والوقائع فليس كل ما تجري به الألسنة أو تتضمنه بعض الكتب صحيحاً وقد تولى تمحيص هذه الدعوى الكاذبة الإمام " ابن حزم " رحمه الله في كتابه : “ الإحكام “ فقال (وروي عن عمر أنه حبس ابن مسعود، وأبا الدرداء وأبا ذر من أجل الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد أن طعن ابن حزم في الرواية بالانقطاع محصها شرعاً فقال : إن الخبر في نفسه ظاهر الكذب والتوليد لأنه لا يخلو : إما أن يكون عمر اتهم الصحابة وفي هذا ما فيه أو يكون نهى عن نفس الحديث وتبليغ السنة وألزمهم كتمانها وعدم تبليغها وهذا خروج عن الإسلام وقد أعاذ الله أمير المؤمنين من كل ذلك، وهذا قول لا يقول به مسلم ولئن كان حبسهم وهم غير متهمين فلقد ظلمهم فليختر المحتج لمذهبه الفاسد بمثل هذه الروايات أي الطريقين الخبيثين شاء " المصدر السنة و مكانتها في التشريع / مصطفى السباعي
===

أما ما نقله الكاتب عن عمر أنه كتب إلى الأمصار «من كان عنده شيء من الروايات فليمحه».
فهي من طريق منقطع يحيى بن جعدة لم يروها عن عمر بالمباشرة بل هي منقطعة والمنقطع ضعيف ثم هي مخالفة للروايات التي سبق تخريجها عن عمر وهذا شذوذ والشاذ من أشد الأحاديث علة وضعفاً.. وجميع ما روي عنه من إحراق الروايات فلم تثبت من طرق صحيحة.
: وكذا حبسه لمجموعة من الصحابة مع أنه لم يكن بالمدينة حبس أصلاً وهذه القصة موضوعة على عمر كما تقدم.



##
أما عمر فقد جمع سنة الرسول المكتوبة عند الناس والكتب المحفوظة لديها فأحرقها أولا " ( 1 )
###
ما روي عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - من إحراقه لكتب دونت فيها أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يصح؛ لانقطاعه؛ إذ لم يثبت سماع القاسم بن محمد من عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

##
.
ثم عمم على كافة الأمصار الخاضعة لحكمه " إن من كان عنده شئ من سنة الرسول فليمحه " ( 2 )
###
أما ما نقله الكاتب عن عمر أنه كتب إلى الأمصار «من كان عنده شيء من الروايات فليمحه».
فهي من طريق منقطع يحيى بن جعدة لم يروها عن عمر بالمباشرة بل هي منقطعة والمنقطع ضعيف ثم هي مخالفة للروايات التي سبق تخريجها عن عمر وهذا شذوذ والشاذ من أشد الأحاديث علة وضعفاً.. وجميع ما روي عنه من إحراق الروايات فلم تثبت من طرق صحيحة.

##
ولأن الخليفة هو الرئيس العام للمجتمع الإسلامي ، وهو الخليفة الواقعي لرسول الله ، كان لا بد له من ذريعة أو شعار مقنع للناس ليبرر هجومه الضاري على سنة الرسول وليبعد عن نفسه ظنون الناس وتقولاتهم ، فأوجد شعار " حسبنا كتاب الله ، ولا كتاب مع كتاب الله ! ! " وهو أول من أوجد هذا الشعار ! ! فعمر يريد القرآن ، والقرآن وحده ، ولا شئ سواه ، ولا شئ معه ، ولا يريد عمر أن يشغل المسلمين عن القرآن شاغل فالقرآن هو كتاب الله النافذ الأوحد
###
والذي يهمنا هنا أن نتبين أنه من المعلوم يقيناً أن عمر لا يدعي كفاية كتاب الله عن كل ما سواه بما فيه بيان الصلاة والزكاة والحج وغير ذلك، إذن فإنما ادعى كفاية القرآن عن أمر خاص، ودلالة الحال تبين أنه ذاك الكتاب الذي عرض عليهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يكتبه لهم. والظاهر أنه قد كان جرى ذكر قضية خاصة بدا للنبي صلى الله عليه وسلم أن يكتب لهم في شأنها، فرأى عمر أن حكمها في القرآن، وأن غاية ما سيكون في ذاك الكتاب تأكيد أو زيادة توضيح أو نحو ذلك، فرأى أنه لا ضرورة إلى ذلك مع ما فيه من المشقة على النبي صلى الله عليه وسلم في شدة وجعه.


##
عن قرظة بن كعب : لما سيرنا عمر بن الخطاب إلى العراق مشى معنا عمر إلى حرارة ، ثم قال : أتدرون لم شيعتكم ؟ قلنا : تكرمة لنا . قال : ومع ذلك - لحاجة - إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث عن رسول الله فتشغلوهم ، جردوا القرآن ، وأقلوا الرواية عن الرسول وأنا - شريككم ، فلما قدم قرظة بن كعب الكوفة قالوا : حدثنا، فقال : نهانا عمر .

مستدرك الصحيحين 1 : 102 ،
سنن ابن ماجة 1 : 12 باب ( 3 ) باب التوقي في الحديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 28
الطبقات الكبرى 6 : 7 طبقات الكوفيين ، جامع بيان العلم 2 : 167 ،
سنن الدارمي 1 : ص 85 باب من هاب الفتيا مخافة السقط ،
تذكرة الحفاظ للذهبي 1 : 7 .

إن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها ، والناس بعدكم أشد اختلافا ، فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا ، فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله ، فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه .
تذكرة الحفاظ للذهبي 1 : 3

وقال الشعبي : جالست ابن عمر سنة كاملة فما سمعته يحدث عن رسول الله حديثا .
الطبقات الكبرى لابن سعد 4 : 106 ،
سنن ابن ماجة 1 : 11 المقدمة باب ( 3 ) باب التوقي في الحديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 26 ،
صحيح البخاري 9 : 112 كتاب التمني باب خبر المرأة الواحدة . وفيه : قاعدت ابن عمر قريبا من سنتين أو سنة ونصف .

‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏
‏لما حضر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وفي البيت رجال فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوموا ‏
‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان يقول ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم .
صحيح مسلم .

- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : لَمَّا حُضِرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم - قَالَ : وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - قَالَ :« هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ». قَالَ عُمَرُ : إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ . وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ : قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ . وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :« قُومُوا عَنِّى ». قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ : إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ .
صحيح البخاري

###

والله إنك كالغريق ألم تعلم أن هذه الشبهات رد عليها أهل العلم مراراً وتكرار
فلم هذا الإجترار؟

أ- قال عمر أقلوا الرواية ولم ينهاهم عن الرواية مطلقاً فهذا حجة عليك وليس لك وقد أوضح السبب "فلا تصدوهم بالأحاديث عن رسول الله فتشغلوهم " أى أن فى بداية دخول الإسلام لكى يحفظوا كتاب الله لأنهم لم يتفقهوا بعد .

ب - أن أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافا . فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا ، فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله ، وحرموا حرامه .
الراوي: عبدالله بن أبي مليكة
خلاصة الحكم ابن أبي مليكة لم يدرك أبا بكر

ألم أنصحك بالأمانة فى النقل
ج - وقال الشعبي : جالست ابن عمر سنة كاملة فما سمعته يحدث عن رسول الله حديثا
فما الضير فى ذلك
هل معنى أنه جالسه سنة أى لم يفارقه ؟
ألم تعلم أن هنالك الصحيفة الصادقة لابن عمر ولم ينكرها أحد ؟
هذا دليل من لا دليل له
د- سنن ابن ماجة 1 : 11 المقدمة باب ( 3 ) باب التوقي في الحديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 26 ،
صحيح البخاري 9 : 112 كتاب التمني باب خبر المرأة الواحدة . وفيه : قاعدت ابن عمر قريبا من سنتين أو سنة ونصف .
والله أنت أقل من أن تفهم ذلك
ولكن الذى بوب الباب لم يفهم تبويبه هو ؟
ر- ‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏
‏لما حضر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وفي البيت رجال فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوموا ‏
‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان يقول ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم .
صحيح مسلم .

- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : لَمَّا حُضِرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم - قَالَ : وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - قَالَ :« هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ». قَالَ عُمَرُ : إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ . وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ : قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ . وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :« قُومُوا عَنِّى ». قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ : إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ .
صحيح البخاري
1- (إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ ) ألا يكيفك هذا الرد من عمر
2- هل النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كان مخطئاً حينما طلب منهم ذلك « هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ »؟
3- إن عمر رضى الله عنه خاف على النبى ولذلك قال قولته واقرأ هذا الحديث لعله يخبرك عن عقل عمر
قالت اليهود لعمر : إنكم تقرؤون آية ، لو نزلت فينا لاتخذناها عيدا . فقال عمر : إني لأعلم حيث أنزلت ، وأين أنزلت ، وأين رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أنزلت : يوم عرفة ، وإنا والله بعرفة . رواه البخارى
فلم يرد عمر أن يرهق النبى صلى الله عليه وسلم وقد علم القاصى والدانى أن الدين كمل
والذي يهمنا هنا أن نتبين أنه من المعلوم يقيناً أن عمر لا يدعي كفاية كتاب الله عن كل ما سواه بما فيه بيان الصلاة والزكاة والحج وغير ذلك، إذن فإنما ادعى كفاية القرآن عن أمر خاص، ودلالة الحال تبين أنه ذاك الكتاب الذي عرض عليهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يكتبه لهم. والظاهر أنه قد كان جرى ذكر قضية خاصة بدا للنبي صلى الله عليه وسلم أن يكتب لهم في شأنها، فرأى عمر أن حكمها في القرآن، وأن غاية ما سيكون في ذاك الكتاب تأكيد أو زيادة توضيح أو نحو ذلك، فرأى أنه لا ضرورة إلى ذلك مع ما فيه من المشقة على النبي صلى الله عليه وسلم في شدة وجعه.


##

2 - قال عبد الرحمن بن عوف : " ما مات عمر بن الخطاب حتى بعث إلى أصحاب رسول الله فجمعهم من الآفاق ، عبد الله بن حذيفة ، وأبو الدرداء ، وأبو ذر وعقبة بن عامر فقار : ما هذه الأحاديث التي أفشيتم عن رسول الله في الآفاق ؟ فقالوا تنهانا ! ! قال : لا ، أقيموا عندي ، لا والله لا تفارقوني ما عشت ، فنحن أعلم نأخذ منكم ، ونرد عليكم " ( 3 ) .
###
الرواية
تبين ان سيدنا عمر لم ينهى
فقالوا تنهانا ! ! قال : لا

ثانيا

انك نقلت الرواية مبتورة

لم ينهى سيدنا عمر رضي الله عنه عن الرواية وانقل الرواية كاملة

29479- عن محمد بن إسحاق قال‏‏ أخبرني صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه قال‏‏ والله ما مات عمر بن الخطاب حتى بعث إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجمعهم من الآفاق عبد الله ابن حذافة وأبا الدرداء وأبا ذر وعقبة بن عامر فقال‏‏ ما هذه الأحاديث التي قد أفشيتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الآفاق‏؟‏ قالوا‏‏ أتنهانا‏؟‏ قال‏‏ لا أقيموا عندي لا والله لا تفارقوني ما عشت فنحن أعلم نأخذ ونرد عليكم فما فارقوه حتى مات‏.‏ كنز العمال

##

3 - ووصى عمر أبا موسى الأشعري عندما بعثه إلى العراق بمثل ما وصى به قرظة بن كعب ( 1 ) .
###
نفس الرد على قرظة بن كعب
##
4 - خطب عمر بن الخطاب فقال : " . . . من قام منكم فليقم بكتاب الله والا فليجلس فأنكم قد حدثتم الناس حتى قيل قال فلان وترك كتاب الله.... قال عمر ابن الخطاب لأبي هريريه لتتركن الحديث عن رسول الله أولألحفنك بارض دوس(البدايه والنهايه) لأبن كثر ج5 ص160.....قال ابوهريره ماكنا نستطيع ان نقول قال رسول الله حتى نوفى عمر(البدايه والنهايه )لأبن كثير
###
انقل رد من كتاب الأنوار الكاشفة يضعف الرواية


وقال أبو زرعة الدمشقي‏:‏ حدثني محمد بن زرعة الرعيني، ثنا مروان بن محمد، ثنا سعيد بن عبد العزيز، عن إسماعيل بن عبد الله، عن السائب بن يزيد قال‏:‏ سمعت عمر بن الخطاب يقول لأبي هريرة‏:‏ لتتركن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولألحقنك بأرض دوس‏.‏

‏(‏ج/ص‏:‏ 8/115‏)‏

وقال لكعب الأحبار‏:‏ لتتركن الحديث عن الأول أو لألحقنك بأرض القردة‏.‏


ومن قوله

إني أحدثكم أحاديث لو حدثت بها زمن عمر لضربني بالدرة، وفي رواية: لشج رأسي

الرد

اقتباس

وسند الخبر غير صحيح، ولفظه في البداية: (قال أبو زرعة الدمشقي حدثني محمد بن زرعة الرعيني حدثنا مروان بن محمد حدثنا سعيد بن عبد العزيز عن إسماعيل بن عبد الله بن السائب... إلخ) ومحمد بن زرعة لم أجد له ترجمة، والمجهول لا تقوم به حجة، وكذا إسماعيل إلا أن يكون الصواب إسماعيل بن عبيد الله (بالتصغير) ابن أبي المهاجر فثقة معروف لكن لا أدري أسمع من السائب أم لا؟ وفي البداية عقبه: (قال أبو زرعة: وسمعت أبا مسهر يذكره عن سعيد بن عبد العزيز نحواً منه لم يسنده) أقول: وسعيد لم يدرك عمر ولا السائب، هذا ومخرج الخبر شامي، ومن الممتنع أن يكون عمر نهى أبا هريرة عن الحديث ألبتة ولا يشتهر ذلك في المدينة ولا يلتفت إلى ذلك الصحابة الذين أثنوا على أبي هريرة ورووا عنه وهم كثير كما يأتي، منهم ابن عمر وغيره كما مر (ص106)، هذا باطل قطعاً، على أن أبا رية يعترف أن كعباً لم يزل يحدث عن الأول حياة عمر كلها، وكيف يعقل أن يرخص له عمر ويمنع أبا هريرة؟ هذا باطل حتماً، وأبو هريرة كان مهاجراً من بلاد دوس والمهاجر يحرم عليه أن يرجع إلى بلده فيقيم بها فكيف يهدد عمر مهاجراً أن يرده إلى البلد التي هاجر منها؟ وقد بعث عمر في أواخر إمارته أبا هريرة إلى البحرين على القضاء والصلاة كما في فتوح البلدان للبلاذري (ص92-93) وبطبيعة الحال كان يعلمهم ويفتيهم ويحدثهم.
قال أبو رية (ص16): (ومن أجل ذلك كثرت أحاديثه بعد وفاة عمر وذهاب الدرة، إذ أصبح لا يخشى أحداً بعده).
أقول: لم يمت الحق بموت عمر، وسيأتي تمام هذا.

قال: (ومن قوله في ذلك: [[إني أحدثكم أحاديث لو حدثت بها زمن عمر لضربني بالدرة، وفي رواية: لشج رأسي]]).
أقول: يروى هذا عن يحيى بن أيوب عن ابن عجلان عن أبي هريرة، و ابن عجلان لم يدرك أبا هريرة. فالخبر منقطع غير صحيح. انتهى الاقتباس



الدليل ان سيدنا عمرلم يمنع التحديث انما كان له رؤية الاقلال من الرواية للاسباب التي ذكرت في السطور السابقة وهنا اضع دليل ان سيدنا عمر أذن لسيدنا ابوهريرة للتحديث من كتاب البداية و النهاية / ابن كثير



وقد جاء أن عمر أذن بعد ذلك في التحديث، فقال مسدد‏:‏ حدثنا خالد الطحان، ثنا يحيى بن عبد الله، عن أبيه، عن أبي هريرة‏.‏

قال‏:‏ بلغ عمر حديثي فأرسل إليّ فقال‏:‏ كنت معنا يوم كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت فلان‏؟‏

قال‏:‏ قلت‏:‏ نعم‏!‏ وقد علمت لِمَ تسألني عن ذلك‏؟‏

قال‏:‏ ولِمَ سألتك‏؟‏

قلت‏:‏ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يومئذ‏:‏ ‏(‏‏(‏من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار‏)‏‏)‏‏.‏

قال‏:‏ أما إذا فاذهب فحدث‏.‏


المصدر كتاب البداية والنهاية / ابن كثير



للرد عى الشبهات


كتاب للدفاع عن السنة و الرد على ابورية / الأنوار الكاشفة و ابوهريرة

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=70367

===============
مواضيع ذات صلة


نقل الحاكم فقال حدثني بكر بن محمد الصيرفي بمرو أنا محمد بن موسى البربري أنا المفضل بن غسان أنا علي بن صالح أنا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد قالت عائشة جمع أبي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب كثيرا قالت أعدلوا فقلت لشكوى أو لشيء بلغك فلما أصبح قال أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنا فحرقها فقلت لم أحرقتها قال خشيب أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذاك
فهذا لا يصح والله أعلم توفي الصديق رضي الله عنه لثمان بقين من جمادي الآخرة من سنة ثلاث عشرة وله ثلاث وستون
بالله عليك كيف يوثق بأقوالك بعد هذا و ديدنك قطع الكلام و إجراء العمليات الجراحية عليه كي يخدم مصالحك المذهبية ؟؟؟

أهذا هو الإذعان للحق؟


تذكرة الحفاظ الجزء 1 صفحة 5
فليلحظ الأخوة عدم الأمانة فى النقل وبتره للنص
بالله عليك كيف يوثق بأقوالك بعد هذا و ديدنك قطع الكلام و إجراء العمليات الجراحية عليه كي يخدم مصالحك المذهبية ؟؟؟

أهذا هو الإذعان للحق؟

ثم ابن كثير ذكر توجيها للكلام على فرض صحته فكان عليك لزاما إن كنت للحق طالبا أن تعود على الكلام في المتن و السند بالنقد و الإبطال مسندا دعواك ناقضا لغيرها . لكن هزلت عن هذا كباقي إخوانك في المذهب المبني على التدليس و الكذب

وإليك الرد العلمى

هذا النص من مراسيل ابن أبي مُليكة وفيه: أن الصدّيق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال: إنكم تحدّثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها، والناس بعدكم أشد اختلافاً، فلا تحدثوا عن رسول الله شيئاً، فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله، فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه



هذا هو المصدر فلا تنفعل يابن خلدون نحن ننقل من كتبكم :

ـ تذكرة الحفاظ 1/5، الاعتصام بحبل الله المتين 1/30، حجيّة السنة: 394.


ويمكننا فهم النصوص من خلال طرح بعض الاسئلة، وهي:


الاول:

هل الخليفة جمع هذه الاحاديث في عهده (صلى الله عليه وآله وسلم) أم من بعده ؟


الثاني:

لماذا بات الخليفة ليلة جمعه للاحاديث يتقلب، ألِعلة كان يشكو منها أم لشيء بلغه من أمر الحروب ؟ !


الثالث:

كيف ينقلب المؤتمن الثقة إلى غير مؤتمن وغير ثقة ؟ !


الرابع:

لماذا الاحراق، وليس الاماتة والدفن ؟ !

الخامس:
قوله "عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني "
1- إذاً هو يشك فيهم فلا يعرف حالهم فهم عنده مجاهيل فكيف ينقل عن مجهول ؟
2- وإذا كانت الكتابة لا تجوز فهل كان لا يعلم ذلك حينما كتب ؟
3- ولم روى أبو بكر روايات أخرى ؟
أعلم أنك لن تسطيع الرد

ب - عن عبد الله بن العلاء قال : سألت القاسم ابن محمد أن يملي علي أحاديث فقال : إن الأحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها أمر بتحريقها : مثناة كمثناة أهل الكتاب . قال فمنعني القاسم بن محمد يومئذ أن أكتب حديثا .
الراوي: القاسم بن محمد المحدث: المعلمي
خلاصة الحكم أنه منقطع أيضا إنما ولد القاسم بعد وفاة عمر ببضع عشرة سنة

ج- أن عمر أراد أن يكتب الأحاديث أو كتبها ثم قال : لا كتاب مع كتاب الله .

خلاصة الحكم حديث معضل

د- أراد عمر بن الخطاب أن يكتب السنن ، فاستخار الله شهرا ، ثم أصبح وقد عزم له ، فقال : ذكرت قوما كتبوا كتابا فأقبلوا عليه وتركوا كتاب الله عز وجل

عروة لم يلق عمر بن الخطاب أى الحديث منقطع

ر- عن عروة أن عمر أراد أن يكتب السنن فاستفتى أصحاب رسول الله في ذلك – ورواية البيهقي فاستشار – فأشاروا عليه أن يكتبها ، فطفق عمر يستخير الله شهرا ، ثم أصبح يوما وقد عزم الله له فقال : إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوما كانوا قبلكم كتبوا كتبا فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني والله لا أشوب كتاب الله بشيء أبدا . ورواية البيهقي لا ألبس بكتاب الله بشيء أبدا .
الراوي: عروة بن الزبير
خلاصة الحكم الخبر منقطع لأن عروة لم يدرك عمر

فلا أدرى لم هذا الخبط وتوافقكم الشديد مع الشيعة و المستشرقين فى نفس الشبه
ألا تدرى أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم 539 حديثا
فأين أسوتك فيه
ولا أجد لكم إلا قول الله سبحانه
( ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد ( 3 ) كتب عليه أنه من تولاه فإنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير ( 4 ) ) .

التعديل الأخير تم 08-05-2010 الساعة 06:13 PM

===========

عن قرظة بن كعب قال : خرجنا نريد العراق ، فمشى معنا عمر إلى صرار ثم قال لنا : أتدرون لما مشيت معكم ؟ قلنا أردت أن تشيعنا وتكرمنا ، قال : إن مع ذلك لحاجة خرجت لها ، إنكم لتأتون بلدة لأهلها دوي كدوي النحل ، فلا تصدوهم بالحديث عن رسول الله وأنا شريككم , قال قرظة : فما حدثت بعده حديثا عن رسول الله … وفي رواية أخرى : إنكم تأتون أهل قرية لها دوي بالقرآن كدوي النحل ، فلا تصدوهم بالأحاديث لتشغلوهم ، جردوا القرآن ، وأقلوا الرواية عن رسول الله .
الراوي: قرظة بن كعب المحدث: المعلمي - المصدر: الأنوار الكاشفة - الصفحة أو الرقم: 56
خلاصة حكم المحدث: سماع الشعبي منه غير متحقق

أن أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافا . فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا ، فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله ، وحرموا حرامه .
الراوي: عبدالله بن أبي مليكة المحدث: المعلمي - المصدر: الأنوار الكاشفة - الصفحة أو الرقم: 53
خلاصة حكم المحدث: [فيه] ابن أبي مليكة لم يدرك أبا بكر

قال لي الشعبي أرأيت حديث الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد قاعدت ابن عمر قريبا من سنتين أو سنة ونصف فلم أسمعه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا قال : كان ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فيهم سعد ، فذهبوا يأكلون من لحم ، فنادتهم امرأة من بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم : إنه لحم ضب ، فأمسكوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلوا أو اطعموا فإنه حلال أو إنه لا بأس به توبة الذي شك فيه ولكنه ليس من طعامي
الراوي: توبة العنبري المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 7/269
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

فأنظروا كيف يقتطع الأحاديث أليس في هذا دليل على رواية بن عمر لحديث واحد و مالفرق بين واحد و عشرة و مائة ؟؟؟؟





‏لما حضر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وفي البيت رجال فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوموا ‏
‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان يقول ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم .
صحيح مسلم .
أليس هذا دليلا على أن رسول الله هو الذي كان يكتب على عكس ما تدعي أنه نهى عن الكتابة ؟؟؟ فالتوقف عن الكتابة ليس منه لكن بسبب اللغط لكنك لا تفهم و لن تفهم و لو كررنا عليك الكلام في هذا الشريط حتى يبلغ ألف صفحة؟؟؟

==============

##

عن قرظة بن كعب : لما سيرنا عمر بن الخطاب إلى العراق مشى معنا عمر إلى حرارة ، ثم قال : أتدرون لم شيعتكم ؟ قلنا : تكرمة لنا . قال : ومع ذلك - لحاجة - إنكم تأتون أهل قرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل فلا تصدوهم بالأحاديث عن رسول الله فتشغلوهم ، جردوا القرآن ، وأقلوا الرواية عن الرسول وأنا - شريككم ، فلما قدم قرظة بن كعب الكوفة قالوا : حدثنا، فقال : نهانا عمر .

مستدرك الصحيحين 1 : 102 ،
سنن ابن ماجة 1 : 12 باب ( 3 ) باب التوقي في الحديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 28
الطبقات الكبرى 6 : 7 طبقات الكوفيين ، جامع بيان العلم 2 : 167 ،
سنن الدارمي 1 : ص 85 باب من هاب الفتيا مخافة السقط ،
تذكرة الحفاظ للذهبي 1 : 7 .

إن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها ، والناس بعدكم أشد اختلافا ، فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا ، فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله ، فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه .
تذكرة الحفاظ للذهبي 1 : 3

وقال الشعبي : جالست ابن عمر سنة كاملة فما سمعته يحدث عن رسول الله حديثا .
الطبقات الكبرى لابن سعد 4 : 106 ،
سنن ابن ماجة 1 : 11 المقدمة باب ( 3 ) باب التوقي في الحديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 26 ،
صحيح البخاري 9 : 112 كتاب التمني باب خبر المرأة الواحدة . وفيه : قاعدت ابن عمر قريبا من سنتين أو سنة ونصف .

‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏
‏لما حضر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وفي البيت رجال فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوموا ‏
‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان يقول ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم .
صحيح مسلم .

- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : لَمَّا حُضِرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم - قَالَ : وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - قَالَ :« هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ». قَالَ عُمَرُ : إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ . وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ : قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ . وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :« قُومُوا عَنِّى ». قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ : إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ .
صحيح البخاري

####

والله إنك كالغريق ألم تعلم أن هذه الشبهات رد عليها أهل العلم مراراً وتكرار
فلم هذا الإجترار؟

أ- قال عمر أقلوا الرواية ولم ينهاهم عن الرواية مطلقاً فهذا حجة عليك وليس لك وقد أوضح السبب "فلا تصدوهم بالأحاديث عن رسول الله فتشغلوهم " أى أن فى بداية دخول الإسلام لكى يحفظوا كتاب الله لأنهم لم يتفقهوا بعد .

ب - أن أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافا . فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا ، فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله ، وحرموا حرامه .
الراوي: عبدالله بن أبي مليكة
خلاصة الحكم ابن أبي مليكة لم يدرك أبا بكر

ألم أنصحك بالأمانة فى النقل
ج - وقال الشعبي : جالست ابن عمر سنة كاملة فما سمعته يحدث عن رسول الله حديثا
فما الضير فى ذلك
هل معنى أنه جالسه سنة أى لم يفارقه ؟
ألم تعلم أن هنالك الصحيفة الصادقة لابن عمر ولم ينكرها أحد ؟
هذا دليل من لا دليل له
د- سنن ابن ماجة 1 : 11 المقدمة باب ( 3 ) باب التوقي في الحديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ح 26 ،
صحيح البخاري 9 : 112 كتاب التمني باب خبر المرأة الواحدة . وفيه : قاعدت ابن عمر قريبا من سنتين أو سنة ونصف .
والله أنت أقل من أن تفهم ذلك
ولكن الذى بوب الباب لم يفهم تبويبه هو ؟
ر- ‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏
‏لما حضر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وفي البيت رجال فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوموا ‏
‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان يقول ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم .
صحيح مسلم .

- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : لَمَّا حُضِرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم - قَالَ : وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - قَالَ :« هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ». قَالَ عُمَرُ : إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ . وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ : قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ . وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :« قُومُوا عَنِّى ». قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ : إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ .
صحيح البخاري
1- (إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ ) ألا يكيفك هذا الرد من عمر
2- هل النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كان مخطئاً حينما طلب منهم ذلك « هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ »؟
3- إن عمر رضى الله عنه خاف على النبى ولذلك قال قولته واقرأ هذا الحديث لعله يخبرك عن عقل عمر
قالت اليهود لعمر : إنكم تقرؤون آية ، لو نزلت فينا لاتخذناها عيدا . فقال عمر : إني لأعلم حيث أنزلت ، وأين أنزلت ، وأين رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أنزلت : يوم عرفة ، وإنا والله بعرفة . رواه البخارى
فلم يرد عمر أن يرهق النبى صلى الله عليه وسلم وقد علم القاصى والدانى أن الدين كمل











التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على الشيعي عن البخاري و ابوهريرة و روايات اهل البيت في كتب السنة
»» المئات من أبناء مدينة سيدي بوزيد التونسية يتظاهرون ضد حركة النهضة الإسلامية
»» ( لم يثبت وجود قبر علي رضي الله عنه في النجف ) و اختلاف كتب الشيعة في مكان قبره
»» تعريف في جماعة الحجتية الشيعية الاثناعشرية و مظاهر فجورها و اجرامها
»» مذهب أهل السنة والجماعة في صفات الله