اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حـوريه البدر العالِم الفاضل ماهي المسألة أو الذنب أو التهمه التي كفّر الشيخ محمد بن عبدالوهاب مرتكبها...؟؟؟ الشيخ سليمان لم يكفّر أخوه وفي المسأله تفصيل أدرجه لاحقاً... بسم الله الرحمن الرحيم يكفر بمن خالفه في اي امر من امور الدين والعقيدة حتي لو كان من هو على ملته ونهجه لم اقل ان سليمان كفر اخوه فاتقي الله من الكذب ولكن غضب على نهجه وتكفيره للملسمين وهم يشهدون الشهادتين وألف كتابا للرد عليه وعلى نهجه دوشاني لايغرنك مايقولونه لك من هذا الامر والمليار وما أشبه لان امة محمد عليه الصلاة والسلام ستنقسم الى ثلاثة وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة يقول الله عز وجل (كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين)(البقرة: من الآية249) كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ) قال تعالى : ( وان تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) .الانعام 116 وقال تعالى : ( ولكن أكثر الناس لايؤمنون ) غافر 59 وقال تعالى : ( ولكن أكثر الناس لايشكرون ) غافر 61 وقال تعالى : ( قل لايستوي الخبيث والطيب ولو أعجبتك كثرة الخبيث ) المائدة 100 قال تعالى : ( وما آمن معه الا قليل) هود 40 وقال تعالى : ( وقليل من عبادي الشكور) سبأ 13 وقال تعالى : ( الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم ) ص 24 والايات كثيرة في هذا الامر فلا يغرنك وللاسف هذا يثبت قبول وتبعية العقول بأتفه الامور فما بالك بأمور اكبر بداء الاسلام غريبا وسيعود غريبا فطوى للغرباء ولو رجعت الى معنى هذا الحديث لوجدت المراد تحياتي