ما أثار غيظي وهو ان السيستاني دام دله يدعي أنه مسلم ويتعاون مع الكفار من خلف الستار
وبشهادة الأمريكان في شريط وثائقي مطول عرضته الإذاعة الفرنسية France3
الذين اعترفوا بأن الشيعة هم من مهدوا لهم الدخول لبلاد الرافذين، وبينوا ما كان يقترفه الشيعة من اعمال اجرامية اتجاه ابناء الشعب العراقي
حيث ساعدوهم بغذرهم لأهل السنة والجماعة
وقد اعترف احد الجنرالات الأمريكيين حيث قال:
أول ما بدأ الهجوم الأرضي كنا ننتظر المساعدة من الشيعة أبناء البصرة .
وها هو السيستاني يفضح بكونه كان عميلا لأمريكا.
لماذا نستغرب ؟؟؟؟ فهذا هو دين المجوس قبحهم الله تعالى
وان شاء الله سيقضى عليهم