عرض مشاركة واحدة
قديم 24-11-10, 06:27 AM   رقم المشاركة : 6
muhamed_ali
عضو ذهبي







muhamed_ali غير متصل

muhamed_ali is on a distinguished road


الامر سهل جدا ايها الرجل العنكبوت .

اولا للمتعة أجر عظيم فأجر متعة لمرة واحدة يعادل درجة الحسين في الجنة وهي مباحة للبكر كما اتت الروايات بذلك ....
ثانيا لا يحبذ للبكر ان يتمتع بها قبلا مخافة أن تفتض مخافة العار والفضيحة .
ثالثا في دين الشيعة وطء الادبار مباح .... كما افتى كثيرا من أحبارهم وحرمه بعضهم كالخوئي ( وهنا يثبت انهم لا يتبعون مصدرا واحدة وإلا ما أختلفوا في مسالة واحدة بين الحلال والحرام ) ولماذا لم يفصل بينهم ابو صالح في الامر هو الأمر الشرعي ؟

فاصبحت المعادلة واضحة جدا ..

المواليات يردن درجات كثيرة كدراجات الحسين في الجنة . ولا يوجد دين في العالم تمارس فيه الفاحشة ويكون للممارسها اجر مضاعف إلا في دين الرافضة .

الوط قبلا يسبب العار والفضيحة . ولم اسمع ان امرا مباحا في الدين يسبب العار والفضيحة . على الرغم من إباحتها كما يزعمون .

فالموالية منذ ان تفتح اعينها فهمي تمارس ذلك الخناء من الدبر وبإباحة حاخامتهم مثل الخميني والسيستاني وغيرهم من الدهاقنة . فتكبر المراة وقد إنتكست فطرتها تتلذذ من دبرها . فتطلب ذلك الشي من زوجها او اي عشيق تلتقيه في الطرقات . شرط ان يتلفظ بتلك الكلمات الترهات الساقطات التي لا تقولهن من لها ذرة حياء


متعتك نفسي فتمتع .







التوقيع :
ثلاثة لا وجود لهم .... الغول والعنقاء والمهدي أبو صالح
من مواضيعي في المنتدى
»» اية الشطان الروحاني يجيز الخمس في تجارة المخدارت
»» شكوك حول نزال عمرو بن عبد ود مع علي بن أبي طالب؟
»» لا تنتظروا المهدي المنتظر فقد ظهر / بقلم علي الصراف
»» الدكتور الصلابي يفند دعاوى المرجع الشيعي محمد علي التسخيري في مؤتمر طرابلس
»» السيستاني واللغة العربية وأشياء أخرى