المشكلة أن الحوارات مع الرافضة بشأن آل البيت يعتبروها من منطلق الكره والنصب ، بينما هي تحريك لعقولهم بدليل من القرآن الكريم والحديث الصحيح .
أهل السنة لا يشكون بمنزلة فاطمة رضي الله عنها الكبيرة ولكن يثبتون الواقع لا غير
(فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين)
هذه كانت عادة أهل قريش يا مسكينة ليس لأنها أفضل من الزوجات رضي الله عنهن