عرض مشاركة واحدة
قديم 25-05-10, 07:37 PM   رقم المشاركة : 23
محب الإمام علي
عضو ذهبي







محب الإمام علي غير متصل

محب الإمام علي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al_sadri مشاهدة المشاركة
   الزملاء الاعزاء السلام عليكم

نستغفر الله من هكذا قول .....
بل نبينا صلى الله عليه واله وسلم هو افضل البشر بل هو سيد الكائنات على الاطلاق .......بل هو إمام الكل ، وهو ابو الأئمة سلام الله عليه جميعا .......
اقول نعم كلام الله سبحانه هو الحق ، لذلك وبناءا على احتجاجكم بهذه الاية ، اقول : قال الله سبحانه
(يوم ندعو كل اناس بإمامهم ) ........

ارجو إلا تعترض على احتجاجي بهذه الاية لأنك قلت :

[/color]

لا حظ لم اناقشك بمعنى الإمامة ( فأرجو إلا تقول لي ان معنى الإمامة هنا هو الكتاب !!) لأننا اتفقنا ان معنى الامامة هي ( الاقتداء والاتباع ).......
واذا اعترضت على هذا القول ، سوف اعترض على قولك :

تحياتي لكم


الصدري لاحجة لك لا بهذه أو تلك .!
لاحجة لك بمعنى الإمامه الذي أسلفته الذي هو إقتداء وإتباع
ولا على من يقول وفسرها على أنها الكتاب وكتاب أعمال العبد
فأنت خارج المعنيين بالبنط العريض ( من المنظور الإثني عشري ).!
فإحتجاجك ساقط ومردود عليك لأنك لاتعترف لابهذه وتلك .!! عجيب أمرك ياصدري.!
هل تناقش وتحتج بما لاتدين به .!! والله أنها من أعجب الأمور .! من يقرأ ردك أعلاه سيفهم ذلك .!
أليس عندك مستند تستند إليه في نقاشك من خلال ماتدين به .!
إسمح لي أن أعلن إفلاسك من خلال ردك أعلاه .

ثم لاتنس أن سؤال الأخ محمد السبيعي كالتالي :
هل الأئمه أفضل من الأنبياء ؟
وأنت حتى الآن لم تستطع أن تأتينا بأدله وبراهين قاطعه على زعمكم من أن الأئمه أفضل من الأنبياء (حسب المنظور الإثني عشري طبعاً ) .!






التوقيع :
هل من رافضي يعلمني ماذا تعني
كلمة مدرسة آل البيت
وهل هنالك إختلاف بين مدرسة الرسول ومدرسة آل البيت .!
من مواضيعي في المنتدى
»» أين أهل الدراهم والدنانير والملالير والتلالير أين أنتم وأين قروشكم لاكبر الله كروشكم
»» كيف علم البشر بكل أديانهم بنبوة محمد صلِّ الله عليه وسلم ولم يعلموا بإمامة علي
»» هل من شيعي عربي مرجعه آية الله العلامه حسين المؤيد ؟ نريد أن أتجاذب معه أطراف الحديث
»» اخواني أهل التوحيد ماهو فيلم وكيل السيستاني الجنسي كما يقال وهل أحد منكم لديه نسخة
»» وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ