هذا دين الله
يعلو ولا يعلى عليه
حتى ان بعض دول النصارى تطرح الان ان تعترف بالاسلام مكون من مكونات شعوبها لشدت انتشار الاسلام بينهم
وسبحان الله
فبعد شدة شراسة حملت الصليبيين على المسلمين رقق الله قلوب الكثير منهم ودخل الاسلام لما وجد من عدل واحسان في هذا الدين القويم
الذي يصلح في كل زمان ومكان
و قد قرفو من دينهم الذي وضعه البشر وحرفوه
وكان للثوره الفرنسيه بصمه في تغيير دين النصارى
فحرفوه وفق اهوائهم وشهواتهم
فالحمد لله الذي رفع الاسلام واذل الكفر و الكفار