كان هناك رجل إسمه بشر بن غياث المريسي قال بأن القرآن مخلوق
فلما سمع هارون الرشيد ذلك قال :
لقد بلغني أن بشر بن غياث يقول قولاً عظيماً في القرآن لله علي لإن أظفرني الله به لأقتلنه.
فهرب ذلك المجرم و أختفى حتى مات الرشيد.
و لكنه عاد ففتن المأمون .
رحم الله أمير المؤمنين هارون الرشيد لقد كان ناصراً للسنة و قامعاً للبدعة.
شكراً لك أختاه
أظلك الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله