عرض مشاركة واحدة
قديم 04-07-07, 01:49 AM   رقم المشاركة : 1
محمد العيد
شخصية مهمة







محمد العيد غير متصل

محمد العيد is on a distinguished road


نظرة الرافضة لإمام المحرفين النوري الطبرسي ( بعض تراجم علماء الشيعة له )

نظرة الرافضة لإمام المحرفين النوري الطبرسي
( بعض تراجم علماء الشيعة له )



هذا الموضوع يبين لك أخي القاريء نظرة الرافضة لهذا المجرم الأثيم ، مكذب رب العالمين ، والرسول الأمين ، عليه أفضل الصلاة والتسليم ، المدعو محمد تقي النوري الطبرسي الهالك في عام 1320هـ لارحم الله منه مغرز إبره وهل هم يتبرأون منه ومن كتابه واعتقاده .

ومع الترجمة الأولى :

قال عباس القمي في كتابه الكنى والألقاب" ج2 ص405
وقد يطلق الطبرسي على شيخنا الأجل ثقة الإسلام الحاج ميرزا حسين بن العلامة محمد تقي النوري الطبرسي صاحب (مستدرك الوسائل)، شيخ الإسلام والمسلمين، مروج علوم الأنبياء والمرسلين (ع) الثقة الجليل والعالم الكامل النبيل المتبحر الخبير والمحدث الناقد البصير، ناشر الآثار وجامع شمل الأخبار، صاحب التصانيف الكثيرة الشهيرة والعلوم الغزيرة الباهرة بالرواية، والرافع لخميس المكارم أعظم راية، وهو أشهر من أن يذكر وفوق ما تحم حوله العبارة، كان شيخي الذي أخذت عنه في بدء حالي وانضيت إلى موائده بعلات رحالي فوهبني من فضله ما لا يضيع وحنى علي حنو الظئر على الرضيع فعادت علي بركات أنفاسه وأضاءت من ضياء نبراسه فما يسفح قلمي إنما هو من فيض بحاره وما ينفح بها كلمي هو من نسيم أسحاره.
هر بوى كه ازمشك وقر نقل شنوى *** ازدولت آن زلف جه سنبل شنوى
لازمت خدمته برهة من الدهر في السفر والحضر وكنت أستفيد من جنابه في البين إلى أن نعب بيننا غراب البين فطوى الدهر ما نشر، والدهر ليس بمأمون على بشر، فتوفي في أواخر ج2 سنة 1320 ودفن في جوار أمير المؤمنين (ع) في الصحن الشريف وكتب هو رحمه الله ترجمة نفسه في آخر المستدرك"


يتبع .....






التوقيع :


قاعدة في معرفة المرويات من الأحاديث
(كل متن يباين المعقول ، أو يخالف المنقول ، أو يناقض الأصول ، فاعلم أنه موضوع)
الموضوعات لابن الجوزي 1/106ومسألة التقريب بين السنة والشيعة 1/283

من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال هل تستطيع يا شيعي أن تذكر نسب / الخميني أو الخوئي أو السيستاني
»» أقوى حديث يهدم دين الرافضة من أساسه / الاصدار السادس
»» تعريف موجز بفرقة البُهرة
»» (محاكمة داعية للرفض...........................)
»» رائعة من روائع الشيخ سعد البريك في الرد على الرافضي الصفار