اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاشم الجعفري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته النجاشي يقول: وسلم مذهبه من الوقف. والزميل يتهمه بالوقف قال تعالى: ((فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)) فعلا راجعت ووجدت انه فعلا امام كلمة مذهبه وسلم طيب جيد وان قلنا بان في السند الاخر احدا ليس من مذهب الاماميه لكنه ثقه لاني راجعت السند فوجدت اسحاق بن عمار فطحي ثقه لكن الثقه المخالف لمذهب الاماميه مقبول الراويه مطلقا كما قال الخوئي في ترجمة احمد بن هلال فليس في الحديث مايرد به الحديث عن الثقه من اي مذهب اخر فالمتحصّل: أنّ الظاهر أنّ أحمد بن هلال ثقة، غاية الامر أنّه كان فاسد العقيدة، وفساد العقيدة لا يضرّ بصحّة رواياته، على ما نراه من حجيّة خبر الثقة مطلقاً معجم رجال الحديث ج3 في ترجمة احمد بن هلال فلذلك كيف ستعرف الصواب من الخطاء في الروايتين هل هو من المعصومين ام من الرواه فكلهم ثقاة وان كان بينهم من ليس بامامي لكنه ثقه فخبره مقبول مطلقا فلا تستطيع رده ابدا ؟؟؟ وهذا كلام الخوئي اعلاه. فليس لكم اي مجال لرد الروايه فاي المعصومين على خطاء